صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/259

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

هن الحقد الفريد النجم لی فقال النعمان : أبو أمامة ، آئذنوا له فدخل غاه و شرب معه ، ووردت السود ، ولم يكن لأحد من العرب بعير أسود غيره ولا ينتحل أحد فلا أسود . فاستأذنه النابغة في الإنشاد ، فأذن له، فأنشده قصيدته التي يقول فيها : فإنك شميل والملوك گواک و إذا طلعت لي منين كوكب فأمر له مائة ناقة من الإبل المودعاتها وفا حسد أحدا قط حدی الله في شعره وجزيل عطائه وفود قريش على سيف بن ذي يزن بعد قتله الحبشة نعیم بن حماد قال : أخبرنا عبد الله بن المبارك ، عن سفيان الثوري ، قال : قال ابن عباس : لما ظفر سيف بن ذي يزن بالحبشة ، وذلك بعد مولد النبي صلى الله عليه وسلم، أنه وفود العرب وأشرافها و شعراؤها مهنته وتمدحه و تذکر بلاه وطلبه بثأر قومه ، فأتاه وفد قريش ، فهم هاشم ، وا بن عبد شمس ، وأسد جدعان فقدموا عليه وهو في قصر له يقال له غمدان ، وله يقول أبو الصلت ، والد أمية ابن أبي الصلت : لم يدرك الثأر أمثال ابن ذي يژن م لجيج في البحر للأعداء أحوالا أي هرقل وقد شالت نعامه و فلم تجد عنده القول الذي قالا نحو کسری بعد تاسعة و من الشنين لقد أبعدت إيغالا حتى أتي بني الأحرار يقههم . إنك عمري لقد أشرت إرقا من و کسری ورام الجنود له ، ومثل وقرر يوم الجيش إذ جالا لله درهم من عصبة خرجوا : ما إن رأينا لهم في الناس أمثالا صيدا جداجحة ، بيضة خضارمة بي أند ترب في الغابات أشبالا أرسلت أشد على ودالكلاب فقد م غادرت أوجههم في الأرض أفلالا ما كان من

عبد المطلب

و أمية بن عبد العزی ، وعبد الله ن 6 اور عمره o (۳۱)