صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/266

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الأول ۲۸ 6 د selle أسلموا : 1 - 4 في شدة عقدها ، ووفاء عهدها ، بمحضر شهود من المسلمين : سعد بن عبادة وعبد الله بن أنيس ، ودحية بن خليفة الكلى ، علهم في الحمولة الراعية البساط الظوار ، في كل خمسين ناقة غير ذات عوار ، والحمولة المائرة لهم لاغية ، وفي الشورى الورى مينة حامل أو حائل ، وفيما ستي الجدول من العين العين العمر من ثمرها ما أخرجت أرضها ، وفي العثی شطره بقيمة الأمين ، فلازاد عليهم وظيفة ولا يفرق . يشهد الله تعالى على ذلك ورسوله . وكتب ثابت بن قيس بن شماس وفود ثقيف على النبي صلى الله عليه وسلم وفدت ثقيف على النبي صلى الله عليه وسلم ، فكتب لهم كتابا حين أن لهم ذمة الله ، وأن واد هم حرام ، يضاه و صيده وظلم فيه ، وأن ما كان لهم من دين إلى أجل فبلغ أجله ، فإنه لياط مبرا من الله ورسوله ، وأن ما كان لهم من دين في رهن وراء اظ، فإنه يفضي إلى رأسه و يلاط بعكاظ ولا يؤخر . و فرد مذحج على النبي صلى الله عليه وسلم وقد ظشان بن حداد في سراة مذحج على النبي صلى الله عليه وسلم . فقال بعد السلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والثناء على الله عز وجل بما هو أهله . الحمد لله الذي صدع الأرض بالنبات ، وفق السماء بالرجع . ثم قال : نحن قوم من سراة مذحج من حار بن مالك . ثم قال : فتو قلت بنا القلاص ، من أعالى الخوف ورهوس الهضاب ، ترفعها محرر الربا و تخفضها بطنان الرقاق وتلحقها دياجي الأجي . ثم قال : وسروات الطائف كانت لبن مهلائيل بن قينان : رسو اودیانه وذللوا شانه ، ورعوا قربانه . ثم ذکر توحا حين خرج من السفينة

4 و ۳۰ -