صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/301

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من العقد الفريد ۲۸۳ يقول أمير المؤمنين ظلتی * بأخذ الدينار ولا أخذ درهم ولابط كي لاثريتي غير مجرم ، ولا التفك منه ظاامل، مخجم ولو يستطيع المسلمون لقموا . لك الشطر من أعمارهم غير ندم فأربح بها من صفقة أمایع ، وأعظ بها أعظم بها ثم أعظم قال : وأقبل على وقال : إنك مسئول عما قلت . ثم تقدم الأحرص فاستأذنه في الإنشاد ، فقال : قل ، ولا تقل إلا حقا . فقال : وما الشعر إلا حكمة من مؤلف ، منطق حتى أو منطق باطل فلا تقبلن إلا الذي وافق الضاه ولا ترجعا كالنساء الأرامل رأيناك لم تعدل عن الحق تم ، ولا شأم فعل الظلوم المخاتل ولكن أخذت الحق جهدك كله و تقد مثال الصالحين الأوائل فقلنا ولم نكذب ما قد بدا لنا ، ومن ذا رد الحق من قول قائل ومن ذا يرد الهم بعد مضائه و على فوقه إذ عار من رع نابل ولولا الذي قد عودتنا خلافت عطارين كانوا كالليوث البواسل لا وحدت را حلى شة و تعد بتان البيد بين الرواحل ولكن رجونا منك مثل الذي به و حيينا زمانة من ويك الأوائل فإن لم يكن للشعر عندك موضع ، وإن كان مثل الأر في تظم قائل وكان مصيبا صادقا لا يعيبه . سوى أنه يى بناء المنازل فإن لنا زي و تحض مودة و و ميراث آبار مشوا بالاصل فذاذوا عدو السلم عن عقر دارهم و وأرسوا عمود الدين بعد المائيل وقيلك ما أعطى الهنيدة جبة و على الشعر فيا من سالی و بازل رسول الإله استضاء بنوره و علیه سلام بالضحی والأصائل فقال : إنك مسئول عما قلت .. ثم تقدم نصيب فاستأذنه في الإنشاد ؛ فلم 2- ۲۰