صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/303

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

العقد الفريده ۲۸۵ هو

لا قرب الله قرابته ، ولا حيا وجهه ! أليس هو القائل ؟ ألا ليت اني يوم حازت منیی و مهم الذي ما بين عينيك والعمی وليت طهوری كان ريقك له و وليت حنوطی من اشك و الدم ويا ليت لمي في القبور جيعتي * هنالك أو في جنة أو جهنم فليته والله تمنى لقاءها في الدنيا ، ويعمل عملا صالحا . والله لا دخل على أبدأ . فمن بالباب غير من ذكرت ؟ قلت : جميل بن معمر العذري . قال : الذي يقول : الا اننا یا جميعا وإن من و وافي لذي الراي حضر کی ضربها فما أنا في طول الحياة راغب و إذا قيل قد ولى عليها صيحها أظل هاری لا أراها ويلتقي * مع الليل روحي في المنام وروحها أعرب به ؛ فراقه لا دخل عل أبدا . فمن غير من بنت ؟ قلت : كثير عزة . قال : هو الذي يقول : هیان مدين و الذين عهد يكون من حذر العذاب قعودا لو يسمعون كما سمعت حديثها روا لعزة راكعين جودا آزب به . فين بالباب غير من ذكرت ؟ قلت : الأحوص الأنصاري قال : أبعده الله و محقه ، أليس هو القائل وقد أفسد على رجل من أهل المدينة جارية هرب بها منه الله بيني و بين سيدها . يفر عنى بها وأتبع اعزب به . فمن بالباب غير من ذكرت ؟ قلت : همام بن غالب الفرزدق ۳۰ قال : أليس هو القائل ينفخر بالزنا ما دلتاني من ثمانين قامة . كما أنقص باز أفت الريش كايره فلما استوت رجلان في الأرض قا لنا = أم جي أم قبل حارة وأصبح في الفوم الجلوس وأصبحت , مغلقة دوني عليها ساكرة ۱۵ ۔