صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/304

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الأول YAT

نقل از فعوا الأسباب لا يشعروا بنا ء وولي في أعقاب ليل أبادرة اعزب به . فوالله لا دخل على أبدا ، فن بالباب غير من ذكرت ؟ قلت : الأخطل التغلى . قال : أليس هو القائل : لسه بمانم رمضان عمری به ولس بآكل لحم الأضاحي ولست بزاجر فسا بکو را به إلى بطحاء مكة للنجاح ولست بقائم كالعير يدعو ، قبيل الصج حي على الفلاج ولكني سأشرها معمولا . وأج عند منلح الصباح أعزب به . فوالله لا وطن لى بساطا أبدأ وهو كافر ؛ فمن بالباب غير من ذكرت ؟ قلت : : جرير بن الخطني . قال : أليس هو القائل : لولا مراقب العيون أرينا = فل ألمها وسوالف الآرام هل هي أن قتلن مرقشا ، أو ما فعل بعروة بن حزام دم المنازل بعد منزلة اللوى - والعيش بعد أولئك الأقوام طرقت صاندة القلوب وليس ذا و حين الزيارة فارجی بلام فإن كان ولا بد فهذا. فأذن له ؛ خرجت إليه فقلت : أدخل أبا حزرة . فدخل وهو يقول : إن الذي بعث التني محمدأ و جعل الخلافة في إمام عادل وسع الخلائق له ووفاؤه و حتی آزعوى وأقام ميل المائل والله أنزل في القران فريضة الابن السبيل وللفقير العائل إني لأرجو منك خيرا عاجلا و والنفس مولع بحب العاجل فلا مثل بين يديه قال : اتق الله ياجرير ولا تقل إلا حقا . فأنشأ يقول : كم باليمامة من شعثاء أرملة

  • ومن يتيم ضعيف الصوت و النظر

من عدة نك قد والده , كالفرخ في العش لم ينهض ولم يطر يدعوك دعوة ملهوف كان به و لا من الجن أو ما من الشر ۱۵ 2 ۲۰