صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/305

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من العقد الفريد TAV F فقال : يا ۱۰ خلية القه ماذا تأمرن با . لسنا إليكم ولا في دار منظر ما زلت بعد في هم ورقی و قدطالى في الحيى إضعادی و منحدریاها لا ينفع الحاضر المجهود بادينا ، ولا يعود لنا باد على حضر إنا أرجو إذا ما الغيث أخلفتا و من الخليقة ما جو من المطر نال الحلاقة إذ كانت له قدرا . كما أتي وبه موم على قدر هذي الأرامل قد أديت حاجتهاء فن لحاجة هذا الأزهل الذكر ، والله لقد وليت هذا الأمر وما أملك إلا ثلثمائة ، فمائة أخذها عبد الله ، ومائة أخذتها أم عبد الله ، یا غلام أعطه المائية الباقية . فقال : والله يا أمير المؤمنين ، إنها لأحب مال إلى كسبته . ثم خرج ، فقالوا له : ما وراءك ؟ قال ما يسواكم ! خرجت من عند أمير يعطى الفقراء ويمتع الشعراء ، وإنى عنه لراض . ثم أنشأ يقول : رأي رقي الشيطان لا تشعه = وقد كان شطائي من الجن راقيا وفود نابغة بني جولة على أن الزبير رحمه الله تعالى الزبير بن بكار قاضي الحرمين ، قال : أقحمت الله نابغة بني جعدة ، فوفد إلى ابن الزبير ، فدخل عليه في المسجد الحرام ، ثم أنشده : حكيت لنا الصديق لما ولينا * وثمان والفاروق فارتاح غيم وسويت بين الناس في الحق فاستووا = فعاد صباحا حال اللون ظلم أتاك أو لای وب به الأجي . جي الليل جواب الفلاة م (۴) اتجار منه جانبا را به مصروف افالى والزمان الهم 10 ( ۲۰ (۱) في بعض الأصول : أتي الخلافة أو .. (۳) العشمتم : آل الشديد .