صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/34

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۳ الجزء الأول

ہ است برای السلام على قادم على السادان بن ۱۰ و الصناب ، طعام يؤخذ من الزبيب والخردل ، ومنه قيل للفرس : صنای إذا كان في لونه حمرة . قال كافي معايش آل زيد ، ومن لي باقق والصناب وقوله : «أكسار بعير ، فالكنر والقمل والجزل : العظم يفصل ما عليه من اللحم . وقوله « نعي على قوم شهواتهم ، أي عابهم بها ووبخهم . زياد أول من وما يصحب به السلطان : ألا يسلم على قادم بين يديه ، وإنما است ذلك زیاد ابن أبيه ؛ وذلك أن عبد الله عباس قدم على معاوية و عنده زیاد ؛ فرحب به معاوية وألطفه وقرب مجله ولم يكتمه زیاد شيئا فابتدأه ابن عباس وقال : ما حالك أيا ألمنيرة ! كأنك أردت أن تحدث بيننا وبينك همرا . قال : لا ، ولكنه لا يسلم على قادم بين يدي أمير المؤمنين . فقال له ابن عباس : ماترك الناس التحية بينهم بين يدي أمرائهم . فقال له معاوية : أن عنه يابن عباس ، فإنك لا تشاء أن تغلب إلا نت . ترك أبي مسلم دخل أبو مسلم على أبي العباس وعنده المنصور ، فسلم على أبي العباس . فقال له : المنصور شفرة البامسلم ؛ هذا أبو جعفر ! فقال له : يا أمير المؤمنين . هذا موضع لايقضى فيه إلاحقك ! أبو حاتم عن العتي قال : قدم معاوية من الشام ، وعمرو بن العاص من مصر على عمر بن الخطاب ؛ وأقعدها بين يديه وجعل يسائلهما عن أعمالها ، إلى أن من الشام ومشعر آعترض عمرو في حديث معاوية ، فقال له معاوية : أعملی تعیب وإلى تقصد ؟ هلم تخبر أمير المؤمنين عن عملي وأخبره عن عملك ! قال عمرو : فعل أنه يعملی أبصر منی بعمله ، وأن عمر لايدع أول هذا الحديث حتى يصير إلى آخره ؛ فأردت أن أفعل شيئا أشغل ذلك ، فرفعت يدي فلطمت معاوية . فقال عمر : تالله ما رأيت رجلا أسفة منك ! قم يا معاوية فاقتص منه . قال معاوية : إن أبي أمرني ألأ أقضى أمر دونه . فأرسل عمر إلى أبي سفيان . فلما أتاه ألقى له وسادة و قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه . ثم قص عليه ما جرى بين عمرو ومعاوية . فقال : هذا بعثت إلى : أخوه وابن عمه ؛ الالام على lo معاوية وان العوامی این بانی عمر حین مقاسه نهما به نگه