صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/365

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
من العقد الفريد

من العقد الفريد ۳۱ لأن الطهرية الأمين العودی وقال فيه أيضا ولست بمستبق أخ لال = على شعير أي الرجال الله ؟ فإن أ مظلوما فعبة ظلته . وإن تك ذا تب نثك م حلفت في أول لنفسك رية . وليس وراء الق للمرء مذهب ان كنت قد لن تنی چنابة . الملك الواشي أش رأسكب ألم أراه أعطاء سورة وتری کا ملك دوما بدید فإنك شمس والملوك كواكب : إذا طلعت لم بد منهن کوکب وقال ابن الثرية : فهي امرءا إما بريئا عل ، وإما مسيئا تاب منه وأعتا وكنت کنی داو تبغي لدايه وطبيبا فلما لم يجده ا وقال المهرق العبدی لعمرو بن هند : روح و تند و ما حل وضدها . إليك ابن ما، ازن و ان محرق أحقا أن اللتان ازنا . على غير إجرام ویقی مشرقی فإن كنت مأكولا فكن خير آكل وإلا أدري ولا أمزق فأنت عميد الناس مهما قل قل * ومهما تضع من باطل لا يلحق وتمثل هذه الأبيات عثمان بن عفان في كتابه إلى علي بن أبي طالب يوم الدار . وكتب محمد بن عبد الملك الزيات، لما أحس بالموت وهو في حبس المتوكل ، رقعة إلى المتوكل ، فيها هي السبيل فمن يوم إلى يوم و كأنه ماتريك العين في النوم لا تن رويدا إنما ڈول به دنیا تنقل من قوم إلى قوم إن المنايا وإن أصبحت ذا فرح تحوم حول حوما أماحوم فلما وصلت إلى المتوكل وقرأها أمر بإطلاقه ، فوجدوه ميتة . وقال عمرو بن معاوية بن عمرو بن عتبة للنصور ، وقد أراد عقوبة رجل : ۱۵ الان اليات إستعان المتوكل العمر و بن عتبة بهج للمنصور