صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/386

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الثاني ۵۳ الشيخ من هو

0 ابن مع وقال مالك بن وسمع و عبد الله بن است جاسیان ، فسلم وجلس ، فلم يعرفه الوليد ؛ فقال لخادم بين يديه : سل هذا . فسأله ، فقال له : أعزب . فعاد إلى الوليد فأخبره . فقال : عد إليه و اسأله ، فعاد إليه ، فقال له مثل ذلك . فينجل الوليد وقال له : من أنت ؟ قال : نافع بن جبير بن مطعم . زياد بن ظبيان وقال زياد بن ظبيان لأبنه عبد الله : ألا أوصي بك الأمير زيادة ؛ قال : وابنه في الوميات يا أبي ، إذا لم يكن للحيى إلا وصية الميت الحى هو الميت .. معاوية وعمرو وقال معاوية لعمرو بن سعيد : إلى من أوصى بك أبوك ؟ قال : إن أبي أوصى إلى ولم يوص بي ! قال ويم أوصى إليك ؟ قال : ألا يفقد إخوانه منه إلا وجهه . العبيد الله بن زياد بن ظبيان : ما في كنانی سهم أنا به خلبان أوثق مني بك . قال : وإني لن كنانتك ؛ أما والله لئن كنت فيها قائما لأطولها ولئن كنت فيها قاعدا الأخرقتها . قال : گر الله مثلك في العشيرة . قال : لقد سألت الله شططا الابن المهلب وقال يزيد بن المهلب : ما رأيت أشرف نفسا من الفرزدق ، مجاني ملكا ومدحنی شوقة این بیان وقدم عبید زياد بن ظبيان على عتاب بن ورقاء الرياحي وهو والي وهاب الریاحی خراسان ، فأعطاه عشرين ألفا ، فقال له : والله ما أحسنت فأحمدك ، ولا أسأت ألومك ؛ وإنك الأقرب البعداء ، وأحب البيضاء . بن زياد بن ظبيان هذا هو القائل : والله ما ندمت على شيء قط ندمي على عبد الملك بن مروان ، إذ أتيته برأس به تعداد به بن الزبن نفير له ساجدا ألا أكون قد ضربت عنقه وأكون قد قتلت ملكين من ملوك العرب في في الفرزدق ابل 10 بن وعمل ۲۰ يوم واحد. من همه این علفة ومن أشرف الناس همة عقيل بن علفة المرى ؛ وكان أعرابيا يسكن البادية وكان يصهر إليه الخلفاء ، وخطب إليه عبد الملك بن مروان ابنته لأحد أولاده فقال له جنبنى هجاء ولدك