صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/390

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الثاني 07 علت سید منا: وشعر أو فلم يقم إليه أحد. فذهب بالردين . فيه يقول الفرزدق : قائم في سغد ولا آل مالك و لام إذا ما سيل لم يتبهدل لهم وهب النعمان بردی تحرق . بن معد و العديد المحصل وفي أهل هذا البيت من سعد بن زیاد مناة ، كانت الإفاضة في الجاهلية . ومنهم بنو صفوان الذين يقول فيهم أوس بن غراء السعدی : ولا يرون في التعريف موقفهم و حتى يقال أجيزوا آل فرانا ما تطلع الشمس إلا عند أولنا = ولا تغيب إلا عند أخر أنا وقال الفرزدق في مثل هذا المعنى : ترى الناس ما سرنا يسيرون خلفنا . وإن نحن أومأنا إلى الناس و نوا وكانت هنيدة بنت صعصعة عملية الفرزدق تقول : من جاءت من نساء العرب بأربعة كأربعي يحل لها أن تضع خمارها عندهم ، فصرمتي لها : أبي صعصعة ، وأخي غالب ، وخالى الأقرع بن حابس ، وزوج الزبرقان بن بدر ! فسميت ذات اختار . ومن شرفت نفسه وبعدت همه ، طاهر بن الحسين الخراساني ، وذلك أنه لما قتل محمد بن ژبيدة ، وخاف المأمون أن يغدر به ، آمتنع عليه بخراسان ولم ۱۰ هنيدة في lo يظهر خلعه . وقال دعبل بن على الخزاعي يفتخر بقتل طاهر بن الحسين محمدا ، لأنه كان مولی خزاعة ، ويقال إنه خزاعی : أيسو مني المأمون خطة عاجز و أوما رأي بالأمس رأس محمد ! وفي على رأس الخلائق مثل ما . وفي الحياة على روس الفقد إلى من القوم الذين هم هم وقتلوا أخاك وشرفوك بمقعد رفعوا محلك بعد طول خموله , واستنقذوك من الحضيض الأوهد ۲. في في (۱) في الشعر والشعراء دروس .