الجزء الثاني اه
O ther إذ
و حسين رأس دعوتهم ، بعده ، والحق مقبول وأني من الاكفاء له و من يسامی مج ده قولوا صاحب الرأي الذي حصلت وأيه القوم المحاصيل محل منهم بالدرا را به دو به م وتبجيل تفصح الأنباء عنه إذا و أسكت الأنباء مجهول سل به الجبار يوم غدا . حوله الجرد الأبابيل علت مفر (1) يه به نوظها أبيض مصقول أين المخلوع كله ، وحواليه الفاويل فتوی واليب مهره و خال عنه مدول قاد جيش نحو باب له و ضاق عنه العرض والطول وهوا لله أتقفسهم و لا معازيل ولا مبل لا تجتاح صوله ، وداه الدهر مبذول زعت منه ماه . وهو می شود و مأموال وته يسعى إليه بهم ودم يجنيه مطلول فأجابه محمد بن يزيد بن مسلمة ، وكان من أصحابه وآثرهم عنده ، ثم اعتذر إليه وزعم أنه لم يده إلى إجابته إلا قوله : و من يسامی مجده قولوا و فأمر له مائة ألف وزاده أثورة ومنزلة : لا علي القال والقيل و كل ما بلغت تضليل ما هى لى كنت أعرفه - هوى غيرك موصول أخون العهد ذو ثقة و لا يخون العهد متبول تملى كل لاة و كل ما ملت محمول (1) في بعض الأصول : « من فوقه ی ۱۵ الان مساعدة في الرد عليه ۲۰ 1
