صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/408

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

لشبيب بنصيح في من دوس العلاء وغيره لأبي عمرو بن وأنشد أبو عمرو بن العلاء في هذا المعنى من على بغير ما هو فيه و فضحته شواهد الا وفي هذا المعنى من تحلى بغير ما هو فيه * شان ما في يديه ما يدعيه وإذا قلل الدعاوى لمـا فيـــه أضافوا إليه ماليس فيه ومحك الفتى سيظهر للنا وإن كان دائباً مخفيه وبحسب الذي ادعى ماعداه ، أنه عالم بما يفتريه ه بن شيبة لفتى من دوس : لا تنازع من فوقك ، ولا تقل إلا .1 بعلم ، ولا تتعاط مالم تبل ، ولا يخالف لسانك مافي قلبك ، ولا قولك فعلك ، ولا تدع الأمر إذا أقبل ، ولا تطلبه إذا أدبر وقال شبيب السادة الجزء الثاني وقال قتادة : ما سمعت شيئاً قط ولا حفظت شيئا قط فنسيته . ثم قال : ياغلام ، هات تعلى . فقال : هما في رجليك . ففضحه الله VE لابن الرقاع وقال قتادة : حفظت مالم يحفظ أحد ، وأنسيت مالم ينس أحد : حفظت القرآن في سبعة أشهر ، وقبضت على لحيتى وأنا أريد قطع ما تحت يدى فقطعت ما فوقها ، ع ومر الشعبي بالشدى وهو يفسر القرآن ، فقال : لو كان هذا الساعة نشوان الشعى والدى رب على أسته بالطبل ، أما كان أحسن له ؟ يضرب لبعض المنتحلين وقال بعض المنتحلين : بجهلني قومى وفى عقد منزرى . تمنون أمثالا لهم تحكم العـلم وما غنى لى من غامض العلم غامض ، مدى الدهر إلا كنت منه على فهم وقال عدي بن الرقاع وعلمت حتى ما أســـائل عالماً . عن علم " واحدة لكي أزدادها (۱) في الأصول : « حرف .. ۱۵