صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/417

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

10 من العقد الفريد الأحنف وكان الأحنف بن قيس : أعور أعرج ولكنه إذا تكلم جلا عن نفسه . . بن قيس وقال الشعبي : لولا أني زوجت في الرحم ما قامت لأحد معى قائمة وكان توأما . ان از سال های ناشی وقيل لطاووس : هذا فتادة يريد أن يأتيك . قال أن جاء لأقومن . قيل : إنه فقيه . قال : إبليس أفقه منه ؛ قال : ( رب بما أغويتني كه . وقال الشعبي : القضاة أربعة : عمر ، وعلى ، وأبو موسى ، وعبد الله ا السبعة من فقهاء المدينة وقال الحسن : ثلاثة صحبوا النبي صلى الله عليه وسلم : الابن والأب والجد ؛ عبد الرحمن بن أبي بكر بن أبي قحافة ، ومعن بن يزيد بن الأخنس السلمى . بن عقبة بن مسعد فقيهاً شاعراً ، وكان أحد وكان عبيد الله عبد الله وقال الزهري : كنت إذا لقيت عبيد الله به بحرا .

وقال عمر بن عبد العزيز : وددت لو أن لي مجلساً وكتب عبيد الله بن عبد الله ، فكأنما أفجر AY من عبيد الله وكان خالد بن ابن عتبة بن مسعود لم يفتى - ولقيه سعيد بن المسيب فقال له : أنت الفقيه الشاعر ؟ قال : لا بد للصدور أن ينفث . عبد الله اما ووس في قتادة للشعبي في القضاء لاحسن بن عبد العزيز و بلغه عنه شيء يكرهه : بن عبيد الله بن عبد عمر عبد العزيز أنا الله إلى حفص أتانى عنك قول و قطعت به وضاق به جوابی أبا حفص فلا أدرى أرغمي - تريد بما تحاول أن عتابي فإن تك عاتباً تعتب وإلا فما عودي إذا بتراع غاب بن يزيد بن معاوية أبو هاشم ، عالما كثير الدراسة للكتب وربما عبيد الله ابن عبد الله مایه و وقد فارقت أعظم منك رزءا . وواريت الأحبة في التراب . وقد عزوا على وأسلمونى * معاً فليست بعده ثیابی استان برای