صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/418

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

لابن المبارك مالك ونافع الجزء الثاني الية هل أنت منتفع بـــــــك مرة والعلم نافع ومن المشير عليك بالرأ ه ي المسدد أنت سامع الموت حوض لاتحا . لة فيه كل الخلق شارع المالية » ومن الثقى فازرع فإنـــــك حاصد ما أنت زارع له وقال عمر بن عبد العزيز : ما ولدت أمية مثل خالد بن يزيد ، عثمان ولا غيره . ابن معين A{ قال الشعر ، ومن قوله : الحسن وابن وكان الحسن في جنازة فيها نوائح ، ومعه سعيد بن جبير ، فهم سعيد بالانصراف ، فقال له الحسن : إن كنت كلما رأيت قبيحاً تركت له حسنا أشرع ذلك في دينك . 2d6 ما استانی وعن عيسى بن إسماعيل عن ابن عائشة عن ابن المبارك ، قال : علمنی سفیان الثوري اختصار الحديث . وقال الأصمعي : حدثنا شعبة قال : دخلت المدينة فإذا لمالك حلقة وإذا نافع قد مات قبل ذلك بسنة ، وذلك سنة ثماني عشرة ومائة . وقال أبو الحسن محمد : ما خلق الله أحداً كان أعرف بالحديث من يحيى ابن معين ؛ كان يؤتى بالأحاديث قد خلطت وقلبت فيقول : هذا الحديث لذا ، وذا لهذا . فيكون كما قال وقال شريك : إني لأسمع الكلمة فيتغير لها لونى . لشريك لابن المبارك وقال ابن المبارك : كل من ذكر لى عنه وجدته دون ما ذكر ، إلا حيوة وأبي عون ابن شريح ، وأبا عون . وكان حيوة بن شريح يقعد للناس ، فتقول له أمه : قم يا حيوة ألق الشعير للدجاج . فيقوم . سليمان والثوري وقال أبو الحسن : سمع سليمان التيمي من سفيان الثوري ثلاثة آلاف حديث . ۱۵