صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/422

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

AA لبعض الشعراء وقال آخر لأبي نواس في أبي عبيدة والأصيمي الجزء الثاني أنها الطالب عليا . إيت حماد بن زيد فاقتين حلماً وعلماً . ثم قيده بقيد وسيا وقيل لأبي نواس : قد بعثوا في أبي عبيدة والأصمعى ليجمعوا بينهما . قال : أما أبو عبيدة فإن مكنوه من سفره قرأ عليهم أساطير الأولين ، وأما الأصمعي فلل في قفص يطربهم بصفيره . الباراة ميلة المنصور في ابن وذكروا عند المنصور محمد بن إسحاق وعيسى بن دأب ، فقال : أما ابن إسحاق إسحاق وابن فأعلم الناس بالسيرة ؛ وأما ابن دأب فإذا أخرجته داحس والغبراء لم حسن شيئا . عن داب للمأمون في وقال المأمون رحمه الله تعالى : من أراد لهواً بلا حرج ، فليسمع كلام الطالبي الحسن الطالبي للعابي فيه أيضا وسئل العتابي عن الحسن الطالي ، فقال : إن جليسه لطيب عشرته لأطرب من الإبل على الحداء ، ، ومن الشمل على الغناء قولهم في حملة القرآن وفاري للقرآن بين النخعي سمر وقال رجل لإبراهيم النخعي : إنى أختر القرآن كل ثلاث . قال : ليتك تختمه كل ثلاثين وتدري أي شيء تقرأ . - للنبي صلى الله وقال الحارث الأعور : حدثنى على بن أبي طالب رضي الله عنه قال : سمعت عليه سال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : كتاب الله فيه خير ما قبلكم ، ونبأ ما بعدكم ، وحكم ما بينكم ؛ هو الفصل ليس بالهزل ، هو الذي لا تزيغ به الأهواء ، ، ولا يشبع منه العلماء ، ولا يخلق على كثرة الرد ، ولا تنقضى عجائبه ؛ هو الذي من تركه من جبار قصمه الله ، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله ؛ حبل الله المنين ، والذكر العظيم ، والصراط المستقيم » . خذها إليك يا أعور . وقيل للنبي صلى الله عليه وسلم : تجل عليك الشيب يا رسول الله . قال : شيتي هود وأخوانها . 10 ۲۰