صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/50

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الجزء الأول YA O ۱۰ کریم له و جهان و جه لدى الرى . أسيل ووجه في الكريمة باسل أم الذي آمن آمن الردى . وأم الذي أو عدت بالشكل ثاكل وليس معطى العفو من غير قدرة ، ويعني إذا ما مكنته القاتل وقال آخر في الهيبة : أماشه بافتنی دین و دنیا، ومن هو في اللباب من الباب أهابك أن أبوح بذات نفسی و وتركي للعاب من العتاب وقال أنجع بن عمرو في هيبة السلطان : منعت مهابتك النفوس حديثهاء بالشيء تكرهه وإن لم تعلم ومن الولاة فخم لا يتقي . والسيف تقطر شفر تاه من الذم وقال أيضا لهرون الرشید : وعلى عدوك يا ابن عم محمد ، رضدان : ضوء اليح و الإظلام وإذا لبه ر ، وإذا غنا , س عله يومك الأحلام و است وقال الحسن بن هاني في الهيبة فأفرط : ملك تصور في القلوب مثاله فكأنه لم يخل ما تنطوى عنه القلوب وفجرة». إلا كلمه مها الحطان (3) حتى الذي في الرحم لم يك صورة و الفؤاده من خوفه خفقان فرجاز هذا البيت في إفراطه أن الرجل إذا خاف شيئا أو أحيه أحبه بسه به و بصره وشعره وبشره ولحمه ودمه و جميع أعضائه ، فالطب التي في الأصلاب داخلة في هذه الجملة قال الشاعر : ألا ترى كتب وبحبك لحمه ودمه (1) في الأصول : « بعجرة ، و ما أثبتنا من الديوان . والفجرة : المزة من الفجر ، وهو الانبعاث في المعاصي (۲) اللحظان : النظر مؤخر العين . که د يو ه منه مكان ۳ ۱) ۱۵