صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/51

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

العقد الفريد ۱۹ 0 ۵ غز وقال المكفوف في آل محمد : أي اعلى القه أجره . منه الأخشاء واللحم والدم أحبك ومثل هذا قول الحسن بن هاني : وأنت أهل الشرك حتى إنه أخاك الطات التي خلق لم فإذا خافه أهل الشرك خافه النطف التي في أملاهم ، على المجاز الذي ذكرناه . و مجاز آخر : أن النطن التي أخذ الله میثاقها يجوز أن يضاف إليها ما هي لابد فاعلة من قبل أن تفعله ، كما جاء في الأثر : إن الله وجل عرض على آدم ذريته فقال : هؤلاء أهل الجنة وبعمل أهل الجنة يعملون ، وهؤلاء أهل النار وبعمل أهل النار يعملون. ۱۰ (وما أنا أقول في الحية ) يا من مجرد من يصير ته و تحت الحوادث صارم المزم امت ارغت العدو فيا ملت له إلا تفرع منك في الحل أتمنى لك التدير مطردا مثل اطراد الفعل للإنم رفع الحسود إليك ناطره ، فرآك مطلا مع النجم ۱۰ أبو حاتم سهل بن محمد قال : أنشدني العتي للأخطل في معاوية : تنمو العيون إلى إمام عادل ، معطى الهابة نافع ضرار وترى عليه إذا العيون لم. سيما الحلم وهة الجبار شعر للمؤلف ) الأخصال في معاوية تم الجزء الأول من كتاب اللؤلؤة في السلسان بعون الله ومنه . من قسمة خمسة وعش بر این قسما من تجزئة المؤلف . يتلوه الجزء الثاني من القسيم ، وهو باقي كتاب اللؤلؤة في السلطان من كتاب العقد . ولله الحمد والمنة . والحمد لله أولا وآخرا وصلواته على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم . ۲۰ (۱) في بعض الأصول , ومن قولنا في الهيبة ،