صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/55

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۳ في الموه عليه من في الفرس ولادة فيه الأوفرة فيه من العقد الفريد وفي كتاب الهند : خير الملوك من أشه النسر حوله الجيف لا من أشبه الجيف من كلام الهند حولها النسور. ) وقيل الك شلب ملکه : ما الذي سلك ملكك ؟ قال : دفع شغل اليوم إلى الملك ساب ملكه غد ، و التماس دة بتضييع غدد ، واستكفاء كل مخدوع عن عقله . والمخدوع عن بلغ قدرا لا يستحقه ، وأثبت ثوابا لا يستوجبه وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : انتهزوا هذه الفرص فإنها تمر مر لابن أبي طالب السحاب ، ولا تطلبوا أثرا بعد عين .. وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، أحزم الخلفاء ، وكانت عائشة رضي الله عنها شيء عن عمر إذا ذكر نحمر نقول : كان والله أخوزيا نسيج وحده ، قد أعد للأمور أقرانها . وقال المغيرة بن شعبة : ما رأيت أحدا هو أحزم من عمر : كان والله له فضل يمنعه أن يخدع ، وعقل يمنعه أن يخدع . وقال عمر : لست خب والحب لاتخدعنى . العمر في نفسه ومرت عمر بنيان يني ، بأجر وجص ، فقال : لمن هذا ؟ قيل : العاملك على البحرين . فقال : أبي الدراهم إلا أن تخرج أعناقها ، فأرسل إليه قشاطره ماله . وكان سعد بن أبي وقاص يقال له المستجاب ، لقول النبي صلى الله عليه و سلم : اتقوا دعوة سعد . فلما شااره عمر ماله ، قال له سول : لقد هممت . قال له عمر أني وقع بأن تدعو على . قال : نعم . قال إذا لاتجدني بدعاء رب شقيا وهما رجل من الشعراء سعد بن أبي وقاص یوم القادسية ، فقال ابن أبي وقاص و شاعر هماه أعلم أن الله أظهر دينه، وسعد باب القادسية غصه تر أبنا وقد آمن نساء كثيرة و ونسوة سعد ليس فيهن أيم فقال سعد : اللهم اكفنى يده ولسانه . فقطعت يده وبكم لسانه . ولا عزل عمر أبا موسى الأشعري عن البصرة وشاطره ماله وعزل أبا هريرة عمر وأبو موسی عن البحرين وشاداره ماله ، وعزل الحارث بن کعب بن وهب و شاطره ماله ، دعها وأبو هريرة (1) الاحوزی : الحسن السياق الأمور وفيه بعض النفار (ه) هو وعاء الأشهری والمارت