صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/77

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من العقد الفريد ۵ة وكتب فيها : إذا كان الكريم له حجاب ، فما فضل الكريم على اللثيم ؟ فأجابه : وقال حلب لحبيب أبي بكر العقار إذا كان الكريم قليل مال ، ولم يعذر تعلل بالحجاب وأبواب الملوك محجبات , فلا تتعظون حجاب بانيه الطائي في الحجاب : سأترك هذا الباب ما دام إذنه و على ما أرى ، حتى يلين قليلا فما خاب من لم أنه متعمدا ، ولا فاز من قد نال منه وصولا ولا تجعلث أرزاقنا بيد امرئ و حتمي بابه من أن ينال دخولا إذا لم نجد للإذن عندك موضها وجدنا إلى تلك الجيو سيلا وأنشد أبو بكر العطار : مالك قد حلت عن وفائك واستبدلت با عمرو شی کے دره انتم ترجون للحساب ولا . يوم تكون السماء منفطره الديك معرفة ، فاليوم أضحي بابا هر النكره وقال غيره : أنيس للتسليم : لا أني امر ، أو بإتيانيك أسباب نائل فألفيت بوابة ببابك مغرما و بهدم الذي وقد فن اتلاف وقد قال قوم : حاجب المرء عامل و على عرضه ؛ فاحذر خيانة عاملك وقال الحسن بن هاني : أيها الراكب المغذ إلى الفضل ترفق فدون فضلي حجاب ونعم هبك قد وصلت إلى الفضل فهل في يديك إلا التراب ! وقال آخر . وهو محمود البغدادي : حجابك من مهابته عسير ، وخير في اليدين غدا يسيرا قد كان وجهی القدر lo البعض الشعراء الحسن بن مانی المحمود البغدادی