صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/79

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من العقد الفرد OY . 1. وقال أحمد البغدادي في كن على منهاج معرفة و إن وجه المرء حاجبه فيه تبدو محاسبه به وبه تبدو معايبه وأنشد حسين الجمل ، وبكر إلى باب سلمان بن وهب فجبه الحاجب وأدخل لحسين المجال این قوة" وحمدويه : و لحمري ابن حجبنا عن الشيخ فلا عن وجه هناك وجيه لا ولا عن طعامه التاني التزهر الذي حوله لطام بنیه بل حجبنا به عن الخشف والمسخ وذاك البريق والتمويه جزى الله حاجبة لك فظا كل خير عنا إذا تجزیه فلقد مر في دخول أبي عوة دوني وبعده تدویه إن نمی تذالة قد تأتي . من صباحى بقبح تلك الوجوه محمد البغدادي في الحسن بن وهب الكاتب : ومتنب عن الحسن بن وهب ، وما فيه من كرم وخير أتاني كي أخبره بعلمی و فقلت له سقطت على خبير هو الرجل العذب غير أني و أراه كثير إرخاء السور وأ ما يعنيه فتاه , حسين حين يخلو بالشرور ولولا الريح أسمع أهل حجر : صليل البيض تقرع بالد کور و من قولنا في هذا المعنى : ما بالك بايك خروس يواب محبيه من طارق أتي ونتاب لايحتجب وجه الممقوت عن أحاد و فالق محجبه من غير حيجاب فازل عن الباب من قد ظل يحجبه ، فإن وجهك لكم على الباب وقف حبيب الطائي بباب مالك بن طوق لحجب عنه ؛ عنه ؛ فكتب إليه يقول : قل لابن طوق حتی سعد إذا خبطت وشوائب الأمر أغلاها وأسفلها ابن وهب lo لابن عبد ربه (۱) في بعض الأصول و شعوة. (1)