صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/96

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

V الجزء الأول الشام بالغداة و تظهر بالعشى في إزار ورداء ؟ فقال : أبالموت تخوفوني ؟ فوالله ما أبالي أسقطت على الموت أم سقط على . وقال لابنه الحسن عليهما السلام : لا تدعون أحدا إلى المبارزة ، وإن دعيت إليها فأجب ، فإن الداعي إليها باغ والباغی مصروع . وقال علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه : بقية السيف أنمي عددا . وأطيب ولدا ، يريد أن السيف إذا أسرع في أهل بيت كثر عددهم وما ولدهم . وما يستدل به على صدق قوله : ما عمل السيف في آل الزبير وآل أبي طالب . وما أكثر من عددهم . الأفي دلف المجلى وقال أبو دلف العجل : ۱۰ - بل الان طهي ۱۵ و۱ سینی بلیلی قمی . وفي نهاري أني ائى فى عودنی و موری گوب الفلس محمدفی سیفی کماء محمد كی فرسی وقال محمد عبد | طاهر صاحب خراسان : لست كان ولا راح . ولا على الجار بفاج فإن أردت الآن إلى موقفة وفن أساف و آرماح ترى في تحت ظلال القناه يقبض أرواحا بأرواح وقال أشهب بن رميلة : أو شری لاقي أسود خفية . تلاقوا على مجرد بماء الأساود وقبل المهلب بن أبي صفرة : ما أنجب ما رأيت في حرب الأزارقته ؟ قال : فتى كان الارهاب في أعب مارأي في حرب يخرج إلينا منهم في كل غداة فيقف فيقول : وساتلة بالغيب عني ولو درت و ارعي الأبطال طال تحييها إذا ما التقينا كنت أول فارس و بود نفس أثقتها وها ثم يحمل ألا يقوم له شيء إلا أقعده ، فإذا كان من الغد عاد لمثل ذلك. الان رميلة ۳۰ الأزارقة