صفحة:العقد الفريد ج.1-2 (1953).pdf/97

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من العقد الفريد vo

(۱) الترون ما كان يتمثل به ابن المهلب ۱۰ وقال هشام بن عبد الملك لأخيه مسلمة : يا أبا سود ، هل دخلك ذعر قط لحرب بين هشام وأخيه أو عدو ؟ قال : ما سلمت في ذلك من ذعر ينته على حيلة ، ولم يخشى ذعر قط مسلمة في التعر سلبني رأيي . قال هشام : صدقت هذه والله البسالة . وقيل لعنترة : كم كنتم يوم الفروق ) ؟ قال : كنا مائة لم نكثر فكل ، ولم نقل فتذل . وكان يزيد بن المهلب بنمثل كثيرة في الحرب بقول حصين بن الخام : تأخرت أشتبق الحياة فلم أجده في حياة ممثل أن أتقدما وقالت الخنساء : نهي النفوس وبذل الفو وس يوم الكريهة أبقى لها وقيل العباد بن الحصين ، وكان من أشد أهل البصر : في أي عدة كنت تريد أن أعياد بن الحصين تلقى عدوك : قال : في أجل مستأخر وكان مما يتمثل به معاوية رضي الله تعالى عنه صفين : أبت إلى متى وأتي بلاي . وأخفى الحمد بالثمن الريج وإقدام على المكروه تفیی و وضربی هامة البطل المشيج وقولی گاجأت وجاشت و مكانك تحمل أو تشریحی دفع عن اثر صالحات و وأحمي بعد عن عرض تحج ونظير هذا قول قطري بن الفجاءة : أقول لها وقد طارت شاعا ]") . من الأبطال و نك لا تراعى فإنك لو سألني حياة يوم : سوى الأجل الذي لك لمتطاعی وكان على بن أبي طالب رضي الله عنه يخرج كل يوم بصقين حتى يقف بين لابن أبي طالب الصفين ويقول: ما كان يتمثل به معاوية يوم صفين ۱۵ اقری في صفين (1) من أيام عبس وذبيان . (۲) في الأصل : و و فولی کلمات بشأن التفسی »