صفحة:تاج العروس1.pdf/137

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(( فصل انها ، من باب الهمزة )) ( هدا ) أها أهأ عند زاد القوم ضحكهم * وأنتم كشف عند اللتاخور ۱۳۷ الالف قبل الهاء للاستفهام مستنكر (فهوهأ هأ) منصور كيفر (وهأها ) كوسواس (ضحالا) وجارية هأ هأة مقصور أى - ضحاكة قاله اللحياني وأنشد يارب بيضاء من العواسج * هأ هأة ذات جبين سارج الهب، مي من العرب) نقله ابن دريد وغيره وسيأتي له فى المقتل أيضا (هنأه بالعصاوغوها ( كنمه هنأ (ضربه) بها (وتا) (هب) (هنا) الثوب اذا (تقطع و بلى مثل تهمأ بالميم وتنفسأ وكل مذكور في موضمه ومضى من الليل) أو النهار كما يرشد اليه ما بعده (هت) ۳ قوله يارب الخ أنشده بالفتح ( ويكسر) كلاهما عن ابن السكيت والفتح حكاه اللحياني أيضا (وهنی) كامير (وهنی) بلا هم ز كلاهما عن اللحياني الصغاني في التكملة (وهنا) ككتاب (وهيتا) كدرهم (وهيتا) كسيراف (وهنأة) كهدأة حكاه أبو الهيثم أى (وقت) قال ابن السكيت ذهب هنا يارب بيضاء من العواسج من الليل وما بقى الاهت ، وما بقى عنهم الاهت، وهو أقل من الذاهبة (والهتأ محركة والهنو) مفهوم محدود (الشق والخرق) عن لينة المس على المعالج الفراء يقال في المزادة هتو، (وهنئ كفرح انحنى مثل هدى من نحو هرم أو علة (و) منه ( الاهتا) وهو ( الاحدب) ورنا ومعنى هأ هأة ذات جبين ارج كالاهدا (هجأ جوعه كنع هجأ ر هجواً) أى (سكن وذهب) وهجأ غرنى به أهم أسكن وذهب وانقطع (و) هجأ (الطعام أكله) قال ارج واضح اهـ عن أبي عمرو (و) هجأ ( بطنه) برجوه هما (ملا ، و) هجأ (الابل) والغنم (كفها لترعى) عن الاصمعي ( كا همأها) رباعيا (وهمن) (هما) الرجل ( كفرح النهب جوعه وأهم أ) الطعام غرثه أى (جوعه) اهجاء سكنه و (أذهبه) وقطعه قال فأخزاهم ربى و دل عليهم * وأطعمهم من مطعم غير مهجى ع قوله وما بقى غنمهم كذا بخطه وفي التكملة ومابقى (و) أهجأ ( حقه ) وأهجاه همزولا يهمز ( أذاه اليه و) أهجأ (الشئ أطعمه) اياه عن أبي عمرو والهجأ محركة) قال أبو العباس من غنمهم وهي ظاهرة اه يقصرو يهمز وهو ( كل ما كنت فيه فانقطع عنك ومنه قول بشار وقصره ولم يهمزه والاصل الهمز وقضيت من ورق الشباب هجا * من كل أحوز راجح قصبه والمهجأة كهمزة الاحمق) من الرجال والنساء والهجاء ممدود تهجئة الحروف (وتهجأ الحرف) به. زمثل (تهجاه) تبديل ((هدا (هدا) تكمنع) بهدأ ( هد أو هد وأسكن) يكون في الحركة والصوت وغيرهما قال ابن هرمة ليت السباع لنا كانت مجاورة * وأنه الانرى من نرى أحدا ان السباع تهدى عن فرائسها * والناس ليس بهاد شرهم أبدا أرادا تهد أو بهادئ فأبدل الهمزة ابد الاصحيحا وذلك انه جعلها يا، فألحق هاد ابرام وسام وهـذا عند سيبويه انما يؤخـنه مـا عاولو خففها تخفيفا قياسي الجعلها بين بين فكان ذلك يكسر البيت والكسر لا يجوز وانما يجوز الزحاف والاسم الهدأة عن اللحياني ( وأهد أنه) سكنته ومن المجاز أهدأت الثوب أبليته كذا فى الاساس وحد أعنه سكن (و) هدأ بالمكان أقام فكن وتساقطوا الى بلد كذا فهدوا أى أقاموا وهو مجاز (و) هدأ (فلان) يهدأهدوا (مات) وفي حديث أم سليم قالت لا بي طلحة عن ابنها هو أهد أما كان أى أسكن كنت بذلك عن الموت تطبيب القلب أبيه ( ولا أحد أه الله) أى ( لا أسكن عناءه) تعبه ( ونصبه وأنا نا) ولو قال أتى كان أخصر (بعد هد) بالضم (من الليل) أو العين (وهد) بالفتح (وهدأة) كمرة (ومه دا) كمسكن (وه دى.) كأمير (وهدوء) فعول أى بعد هزيع من الليل ويكون هذا الاخير مصدر اوجه او بروی بات عدی بن زید شتر جنبي كاني مهداً * جعل القين على الدف، الابر بفتح الميم نصبا على الظرف (أى حين) كن الناس وقد ( هدأ الليل) عن سيبويه وأتانا (و) قد هدأت (الرجل) أي بعد ما سكن - الناس بالليل وأنا نا بعد ما هدأت الرجل والعين أى سكنت وسكن الناس بالليل وأنا نا وقد هدأت العيون وأنا نا هد و أ اذا جاء بعد نومه و بعد ما هدأ الناس أى ناموا و هو مجاز (أو الهد) بالفتح من (أول الليل إلى ثلثه) وذلك ابتداء مكونه وفي حديث سواد بن | قارب جاء فی بعد هد ، من الليل أى بعد طائفة ذهبت منه ( و ) قال أبو الهيثم يقال نظرت الى هد نه بالهمزه و (السيرة كالهدى) بالياء وانما أسقطوا الهمزة فجعلوا مكانها الياء وأصلها الهمز من هد أيهدأ اذ اسكن ويقال مررت برجل هدئك من رجل عن الزجاجي والمعروف هذك من رجل وقد يأتى (و) الهدأة بها ، ع بين الطائف ومكة) سئل أهلها لم سميت هدأة فقالو الان المطر يصيبها بعد هدأة من الليل (وة بأعلى مر الظهران و) يقال في النسبة اليهما (هو هدوى) شاذ ( على غير قياس من وجه ين أحدهما تحريك الدال والاخر قالب الهمزة واوا ( وماله حدأة ليلة بالكسر) عن اللحياني ولم يفسره قال ابن سيده وعندى أن معناه (قوتها) أى ماية وته و يسكن جوعه أو سهره أوهمه وهدى كفرح) هدأ (فه وأهد أجنى) بالجيم أى انحنى يقال منكب أهدأ ( وأهدأه ) ه قوله الجنب الاصمعي الكبر) أو الضرب والهدأ محركة صغرا النام) يعترى الابل من ( كثرة الحمل) وهو دون الحنبه (و) الهدأة بها، ضرب من العدو ) التهذيب في الفرس انحناء نقله الصاغاني ( والأهدأ) من المناكب (المنكب) الذى (درم) كفرح امتلا شحما و لحما ( واسترخى جمله) كذا فى النسخ وفي بعض وتوتير في الصلب واليدين حبله ( وقد أهدأد الله والاهداءة كرمانة الفرس الضامر) قبل (خاص بالذكور) هو الذي نقله الجمهور وقيل عام صرح به جماعة قاله فإذا كان ذلك في الرجل شيخنا (و) يقال ( تركته على مهدئته) أى على ( حاله) كذا في الفسيخ وفي بعضها حالته (التي كان عليها تصغير المهدأة نقله الجوهرى (۱۸ - تاج العروس اول) فهوال التجنب بالجسيم انظر الصاح