صفحة:تاج العروس1.pdf/231

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الخاء من باب الباء ) (حرب) اذا ماركبنا قال ولدان أهلنا * تعالوا الى أن يأتى الصيد نحطب كذا فى المعجم (و) خروب (ككمون ع) قال الجميع الإسلامي مالا مية أمست لا تكامنا مجنونة أم أحست أهل خروب مرت براكب مله وز فقال لها * ضرى الجميع ومسيه بتعذيب ۲۳۱ قوله مالأميمة الخ أنشده في التكملة هكذا يقول طمع بصره اعنى فكانه اتنظر إلى راكب قد أقبل من أهل خروب ( و ) خروب (فرس النعمان بن قريع بن الحرث أحد بني أمست أمامة صمتنا ماتكا بنا جشم بن بكر قال الاخطل فوارس خروب تناهوا فانما * أخو المر، من يحمى له و يلائه (و) خرب ) جبل ع ( قال امرؤ القيس لمن الدار تعفت من حقب * بجنوب الفرد أقوت فالحرب قلت وهو أبرق طويل في ديار بني كلاب بين شجا و الأمل يقال له حرب العقاب (و) خربان (كوفته ان) كالحرب محركة ( الجبان) وهو مجاز اس تعير من الحرب واحد الخربان وهو خرب العظم لامح فيه كذا فى الاساس ( و ) الخريبة بالتصغير ( كجنينة) جاء ذكرها - في الحديث ( ع ) وقيل محلمة ( بالبصرة) ينسب اليها خلق كثير و ( يسمى البصيرة الصغرى) والنسب اليه خريبى على غير قياس وذلك أن ما كان على فعيلة فالنسب اليه بطرح الباء الاماشذ كهذا و نحوه (و) خرب (اكتف) ماءة بنجد لبنى غنم بن دودان ثم لبنى الكتاب ( جبل قرب تعار ( نحو معدن بني سليم ( وارض) عريضة ( بين هيت والشأم وع بين فيدو) جبل السعد على طريق كانت تسلك الى المدينة و) الخرب ( حد من الجبل خارج و ) الخرب ( اللف من الارض) و بالوجهين فسر قول الراعى فا نكت حتى أجاءت جامة * الى حرب لا في الخمسيفة خارقه كذا في السان العرب والخرب بالضم منقطع الجمهور المشرف من الرمل ينبت الغضى ( وأخراب ع بنجد) قال ابن حبيب الاخراب أقيرن أحمر بين الشجا و الثعل وحولهما وهنّ لبنى الاضبط و بنى قوالة فايلى الثعل لبنى قوالة بن أبي ربيعة وما يلى شجا لبنى الاضبط ابن كلاب وهى من أكرم مياه نجد وأجمعه لبنى كلاب وشجا بئر بعيدة القمر عذبة الماء والثعل أكثر هم اما، وهي شروب وأجلى هضبات ثلاث على مبدأة من الثمل وسيأتي بيانها في محلمها قال طهمان بن عمر و الكلابي لن تجد الأخراب اليمن من شجا * الى النمل الاألأم الناس عامره و روی ان عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال لراشد بن عبد رب الاسمى ألا تسكن الاخراب فقال ضيعنى لا بد لى منها وقيل الاخراب في هذا الموضع اسم للثغور واخراب عزورهم وضع في شهر جميل حلفت لها بالراقصات الى منى * وماسلاك الاخراب أخراب ،زور كذا فى المعجم ( وذو الخرب ككتفة بسر من رأى) وهو صفع كبير ( وخربى كسكرى ع ( كان ينزله عمرو بن الجموح ( وخربة الملك كفرحة قرب قفط) بالصعيد الاعلى قيل على ستة مراحل منها و هناك جبلان يقال لاحدهما العروس والاخر الحضرم (به)) معدن ( الزمر ذ) الاخضر لم ينقطع الاعن قريب ( وخروبة مشددة حصن) بساحل الشأم (مشرف على عكا) وهو على تل عال كان به مخيم الملك المجاهد صلاح الدين يوسف بن أيوب و استشهد به خلق كثير ولها واقعة عجيبة ذكرها الامام أبو المحاسن يوسف | این رافع بن تميم بن شداد قاضی حلب في تاريخه و استخرب انكسر من مصيبة) واستخرب السفاء تثقب (و) استخرب (اليه اشتاق) ووجد الفراقه ( ومخربة بن عدى كمرحلة) الجذامى أخو د ارثة من بنى الضبيب الذين غزاهم زيد بن حارثة رضى الله عنه ( ومختربة كمحدثة) (قب ( مدرك بن خوط العبدى (الصحابي) وجهه النبي صلى الله عليه وسلم الى ازد عمان (وكذلك أسماء بنت مخربة) بن جندل بن أبير وهى أم عياش وعبد الله بن أبي ربيعة المخزوميين الصحابيين وأم الحرث وأبي جهل ابني هشام بن المغيرة (و) قيل أسماء بنت (سلامة بن مخربة بن جندل) بن أبير بن نمشل بن دارم ( والمثنى بن مخربة العبــدى) رفيق سليمان بن صرد خرج مع التوابين في ثلثمائة من أهل البصرة ( والخروب كننور) ثبت معروف (والخرنوب) بالضم على الافصح ( وقد تفتح هذه الاخيرة - وهي اغية واحدته خرنوبة وخرنوبة أبدلوا النون من إحدى الراء بين كراهية التضعيف كقولهم انجانة في اجانة وقال أبو حنيفة هو (شجر) بری و شامى (بريه) يسمى البنبوتة (سولا) أى ذو شول وهو الذى يستوقد به يرتفع قدر الذراع (ذو ) أفنان و (حمل) أجم خفيف ( كالتفاح) هكذا في النسخ والصحيح النفاخ بضم النون وتشديد الفاء وآخره خاء معجمة ( لكنه بشع لا يؤكل الا فى الجهد وفيه حب صلب زلال و شامية) وهو النوع الثاني حلو يؤكل وله حب كب البنبوت الا أنه أكبر (ذو حمل كالخيارش نبر الا انه عريض وله رب وسويق) وفي التهذيب الخرنوبة والخروبة شجر الينبوت وقيل الينبوت الخشخاش قال وبلغنا في حديث سلمان | عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام انه كان ينبت في مصلاه كل يوم شجرة فيسألها ما أنت فتقول شجرة كذا أنبات في أرض كذا أنا دواء من داء كذا فيؤمر به اقتقطع ثم تصر و يكتب على الصرة -- ه اودواؤها حتى اذا كان في آخر ذلك نبتت الينبوتة فقال لها ما أنت فقالت أنا الخروبة وسكنت فقال سليمان الآن أعلم أن الله قد أذن فى خراب هذا المسجد وذهاب هذا الملاك فلم يلبث أن مات | کذا فی لسان العرب ( والخرابة كثمامة) والخارب والخراب (حبل من ليف) أو نحوه نقله الليث ( وصفيحة من حجارة تثقب فيشد |