صفحة:تاج العروس1.pdf/269

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الراء من باب الباء) (رزب) ٢٦٩ الشريف الغرناطي في شرح مقصورة حازم وفى المعجم أرحب بلد على ساحل البحرية ر بين ظفارة وعشرة فراسخ (و) الرحيب ) ( كأمير الاكول) ورجل رحيب الجوف أكول نقله السيوطى ( ورحائب التخوم) ويوجد فى بعض النسخ النجوم وهو غلط أى (سعة | أقطار الارض و سموار جباو ) مرحبا ( كمعظم و مر جاك (مقعد) وقال الجوهرى أبو مر حب نية الظل وبه فسر قول النابغة | وبعض الاخلاء عند البلا * ، والرز، أروغ من ثعلب الحمدى وكيف تواصل من أصبحت * خلالته كأبي مرحب وهو أيضا كنية عرقوب صاحب المواعيد الكاذبة (و) مرحب ( كمقعد فرس عبد الله بن عبد الحنفى و) مرحب (صنم كان بحضرموت اليمن ( وذو مر حب ربيعة بن معد يكرب كان سادنه أى حافظه و مرحب اليهودى كمنبر الذي قتله سيدنا على رضی الله عنه يوم خيبر ورحيب مصغر ا موضع في قول كثير وذكرت عزة اذ تصاقب دارها * برحيب فأرينة - فتحال كذا في المعجم ورجي ميلى موضع آخر وهذه عن الصاغاني (الردب الطريق الذى لا ينفذ) عن ابن الاعرابي وقيل انه مقلوب ( ردب ) درب وليس بثبت والاردب كفر شب مكيال ضخم لاهل مصر وفي المصباح الاردب بالكسركيل معروف (بمصر) نقله الازهرى | و ابن فارس والجوهرى (أو يضم أربعة وعشرين صاعا) بصاع النبي صلى الله عليه وسلم وهو أربعة وستون منابعنا بلادنا والقنقل نصف الأردب كذا حدده الازهرى وقال الشيخ أبو محمدبن برى قول الجوهرى الأردب مكيال ضخم لاهل مصر ليس بصحيح لا الاردب لا يكال به و انما يكال بالويبة وهو مراد المصنف من قوله (أد) أى الاردب بها (ست ويبات) وفي الحديث منعت العراق در همها و قفيزها و منعت مصر ارد بها وقال الاخطل قوم اذا استنج الاضراف كلبهم * قالو الا مهم بولى على النار والخبز كالمنبر الهندى عندهم * والقمع سبعون ارد با بدينار لان قال الاصمعي وغيره البيت الأول منهما أهجى بيت قالته العرب ثم ان ظاهر كالمهم انه عربي وصرح بعضهم بأنه معرب قاله شيخنا - وقال الصاغاني وليس البيت للاخطل (و) الأردب (القناة) التى يجرى فيها الماء على وجه الارض و من المجاز الاردبة بها ))) هي (البالوعة الواسعة من الخزف) شبهت بالاردب المكيال (و) الاردب القرميدة وفي الصحاح الأردية القرميد ٣ وهو الاجر الكبير) بالباء الموحدة هكذا في الاصول وفي بعضها بالثاء المثلثة (والترتب الرئمان) بالكسر أى التحنن (واللطافة) نقله الصاغاني ( رزبه لزمه ) وفي التكملة رزب على الارض أى لزم فلم يبرح والارزب كفر شب هو الرجل القصير والكبير والغليظ الشديد (رزب) والضخم ) يقال رجل ارزب ملحق يجرد حل أى قصير غليظ شديد وقال أبو العباس الارزب العظيم الجسم الاحق (و) الارزب (فرج - كذا بخطه قال المجد المرأة) وعن كراع جمله اسماله وقال الجوهرى ركب ارزب ضخم و رجال ارزب كبير (أو الضخم منه والمرزاب) لغة فى (الميزاب) ويجهينة ناحية بالمدينة وليست با الفصيحة وأنكره أبو عبيد و مثله في شفاء الغليل للشهاب الخفاجي (و) المرزاب (السفينة العظيمة) جمعه مراز يب قال جرير ووقع بالمطبوعة أراين ولم ينهسن من كل مخشي الردى قذف كما تقارب في اليم مرازيب أجدها في القاموس فلتحرر (أو) المرزاب السفينة ( الطويلة) قاله الجوهرى (الارزبة والمروزية) بكسر أولهما (مشددتان أو الاولى فقط) و به جزم غیر واحد ۳ قرميد مع رب انظر والوجه في الثاني التخفيف ونسب في المصباح التشديد للعامة كما فى الفصيح وشروحه وقال ابن السكيت انه خطأ قاله شيخنا (عصية ١٨٦ من شفاء الغليل من حديد) وفى لسان العرب الارزبة التى يكسر بها المدرفات قلتها بالميم خففت الباء وقلت المرزبة وأنشد الفراء ع مرزبان قال في التبيان ضربك بالمرزية العود النخر وفي حديث أبي جهل فاذا رجل أسود يضر به مرزبة المرزبة بالتخفيف المطرقة الكبيرة التي تكون مرزبان مركب من للعداد : وفي حديث الملك وبيده مرزبة و يقال لها أيضا الارزبة بالهمز و التشديد (والمرزية كمرحلة رياسة الفرس) تقول فلان مرزوبان معناه محافظ على مرزبة كذا وله مرزبة كذا كما تقول له دهقنة كذا (وهو مر زبانهم بضم الزاي) رئيسهم تكلموا به قديما كذا فى شفاء الغليل وفى التخوم والحدود وتطلقه الحديث أتيت الحيرة فرأيتهم يسجدون لمرزبان لهم ٤ هو بضم الزاى وهو الفارس الشجاع المقدم على القوم دون الملك وهو معزب العرب على كبار المجوس ج) مرازبة) وفى لسان العرب وأما المرازية من الفرس فعرب وقال ابن برى حكى عن الاصمعى انه يقال للرئيس من العجم مرزبان و معتر به مرزبان بفتح الميم و حزيران بالراء والزاي وأنشد فى المعجم لبعض الشعراء وضم الزاي وأما ما نقل الدارداران ايوان و غمدات * والملك ملكان ساسان و قحطان والارض فارس والاقليم بابل والاسلام مكة والديه اخراسان قد رتب الناس جم في مراتبهم * فرزبان و بطريق و طرخان (والمرزبانية) بضم الزاى ة ببغداد على نهر عيسى فوق المحول بني بها الامام الناصر لدين الله دار اور باطا لاهل التصوف وكان الصاغاتي شيخ ذلك الرباط من طرف الامام المستنصر (و) من المجاز أبو الحرث (مرزبان الزارة) بالهمزهى الأجم أى (الاسد) قال أوس بن حجر في صفة أسد إلى أن قال الاصمعي مزيران بتقديم الزاى فهذا يشبه اطلاق أهل مصر الرزمانه على الروزنامه كذا بهامش المطبوعة