صفحة:تاج العروس1.pdf/420

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

م قوله فتقطت كذا بخطه ٤٣٠ فصل الفاف من باب الباء) حكاه (كل) كلمة ( منها اسم ) علم ( لسنة بعد سنة ) وقال حكاه الاصمعي وقال ولا يعرفون ما وراء ذلك (وسرة مقبوبة ومقبية الاخيرة | كمعظمة هكذا في النسخ وهى الصواب وفي أخرى مقبقبة أى ( ضامرة) قال جارية بن قيس بن ثعلبة بيضاء ذات سرة مقيبه * كأنها حلية سيف مذهبه ( وقبلت) هكذا في نسختنا وصوابه قبت (الرطبة) كهمزة اذا (جفت) بعض الجفوق بعد الترطيب (و) قب (الرجل) اذا ( عمل قبة وقيها تقيد با اذا بناها و بيت مقبب عمل وفى نسخة جعل (فوقه قبة والهوادج تقبب وذو القبة) لقب ( حنظلة بن ثعلبة بن سيار - العجلى سمى به لانه نصب قبة بصحراء ذى فار) ۳ فتقطت عليه ربيعة وهزموا الفرس وتقيها دخلها وقبة الاسلام البصرة) وهى بنت قبة الاسلام قيس لاهلها * ولولم يقيموها اطال التواؤهام خزانة العرب قال وفي التكملة فتعطفت وهو ( وحارقبات) : هى أميلس أسيد رأسه كرأس الخنفساء طوال قوائمه نحو قوائم الخنفساء وهي أصغر منها (و) قبل (عير قبان) أبلاق الصواب قوله التواؤها كذا مجمل القوائم له أنف كأنف القنفذ اذا احرك تماوت حتى نراه كانه بعرة فاذا كف الصوت انطلاق وقيل هو (دويبة) وهو ( فعلان من قب) لان العرب لا تصرفه وهو معرفة عندهم ولو كان فع الا لصرفته تقول رأيت قطبعا من حرقبان قال الشاعر بخطه ولعله انتواؤها أى غربتها با عجبا لقد رأيت عجبا * حمارقبان يسوق أرنبا كذا في الصحاح وأنكر شيخنا عير قبان وأنهم لم يذكروه الا في ضرورة عجزوا فيها عن حارفاً بدلوه بالعير ولم يذكره أرباب الدواوين - قوله هى تصغير من المشاهير قلت وهو في المحكم ولسان العرب فأى ديوان أشهر منهما ونقل عن الجاحظ في كتاب البيان أن من أنواعه أبو شهم وهو وأسيد تصغير أسود الصغير منها قال وأهل اليمن يطلقون حارقبان على دويبة فوق الجرادة من نوع الفراش وفي مفردات ابن البيطار حمارقيان يسمى حمار البيت أيضا * قلت ولم يتعرض والوجه التسمية وهو والله أعلم انما سمى به لكون ظهره كا نه قبة كما صرح به السيوطى فى | ديوان الحيوان ومن أمثالهم هو أذل من حمارقبات كذا في مجمع الامثال والمستقصى قال شيخنا وقالوا هو ضرب من الخنافس | يكون بين مكة والمدينة (والقبيدون بالضم) وقد جاء ذكره في الحديث) الذى لا طرق لم ونصه ( خير الناس القبيون) وسئل أحمد بن - يحيى عن القبيين فقال ان صح فهم الذين به مردون الصوم حتى تضمر بنا ونهم وفى رواية أخرى المقيبون بدل القيدين والمعنى واحد ( وقبين كقم بن أى بضم فكر مع تشديد (ع) (بالعراق) نقله الصاغاني (وقبة الشاة بالكسر وتخفف) أى الموحدة و بالتخفيف - رأيته في فصيح ثعلب مضبوطا بالقلم وفى هامش الكتاب وهو الوعاء الذي يتناهى إليه الفرث وهى (الحفت) بكسر المهملة وسكون الفاء وآخره ثاء مثلثة هكذا مضبوط عندنا وفي فصيح ثعلب وهى الفحث أي ككتف وذكر في باب المكسور الأول من الاسماء وهى أنفية الجدى أى يكون له مادام يرضع فإذا أكل سميت قبة ( وقبيبات مصغرا ( بتردون المغيثة) نقله الصاغاني ( وماء لبني تغلب) ابن وائل وهو غير القباقب المارذكره ) و ع بظاهر دمشق ومحلة ببغداد وماء لبنى تميم وع بالجاز وقبين بالضم وقد تقدم ضبطه أيضا ( اسم نهر و ولاية بالعراق) وكلامه هنا غير محرر فانه قال أولا انه موضع بالعراق ثم قال انه ولاية با اعراق هما واحد (وقب) قب) (حكاية وقع السيف) عند القتال من القيقية وهو التصويت (والقبيب) كأمير من (الاقط) الذى (خلط رطبه بيابسه) وفى (المستدرك) أخرى يابسه برطبه و مابق على المصنف من المادة عن الاصمعي قب ظهره يقب قبو با اذا ضرب بالسوط وغيره فيف فذلك القبوب قال أبو نصر سمعت الاصمعي يقول ذكر عن عمر أنه ضرب رجلا حدا فقال اذا قب ظهره فردوه إلى أى اذا اند ملت آثار ضربه و جفت | من قب اللحم والتمر اذا يلبس ونشف وفي حديث على كرم الله وجهه كانت درعه صدر الاقب لها أى لا ظهر لها سمى قبالان قوامها به - من قب البكرة وقد تقدم والاقب الضامر وجمعه قب وحكى ابن الاعرابي قبلت المرأة بإظهار التضعيف ولها أخوات حكاها يعقوب عن الفراء كششت الدابة ولحت عينه والخيل القب الضواحي والقبقبة صوت جوف الفرس وهو القبيب وقب التي وقيسه جمع | أطرافه والقبقب خشب السرج قال * يطير الفارس لولا قبقسه * وفى الاساس ومن المجاز وترقب طاقاته أى مستوية والقب | بالفتح مكيال للغلة كالقبان وقد نسب اليه جماعة من المحدثين كالحسن بن محمد النيسابوري القباني الحافظ و فضل بن أبي طالب القباني الوزان عن أبي الحسين بن يوسف وغيرهما والقباب ككتاب سنة أماكن ذكر المصنف منها ثلاثة وبقى عليه قباب موضع بسمرقند وأقصى محلة بنيسابور على طريق العراق وموضع خارج بغداد على طريق خراسان يعرف بقدان الحسين وقبيبات بالضم قرية شرقي مصر و القباب ككان لقب أبي بكر عبد الله بن محمد بن فورك الأصبهاني لانه كان يعمل الهوادج وقب بطنه وقبه غيره | وهو شدة الدمج للاستدارة قال امرؤ القيس يصرف فرسا رقاقها ضرم وجريه اخرم * والجهازيمه والطى مقبوب (تب) (الفتب بالكسر) قاله الكسائي ويحرك (المعي) أنثى والجمع أقتاب ( كالقتبة) بالهاء قاله ابن سيده ( و ) قال أيضا القتب بالكسر قوله الطي كذا بخطه (جميع أداة السانية) من أعلاقها وحبالها (و) قبل القنب (ما) تحوى أى ما استدار من البطن) وهى الحوايا. وأما الامعاء فهى | الاقصاب على ما يأتي اختاره أبو عبيد وفي الحديث قتنداق أقتاب بطنه وقال الأصم مى واحد ها قتية (و) القلب بالكسر كالتكملة ( الاكاف) قال شيخنا ظاهره ان الاكاف يكون الابل و يأتي له في أكف انه خاص بالحجر وهو الذى في أكثر الدواوين كما سيأتي هناك و بالتريك