رياض كالعرائس حين تجلى * يزين وجهها تاج وقرط قالوا و القرط بالضم ثبات مثه ور وهذا الاخير استدركه شيخنا
عمر و كذا في النسخ واللسان وفي النهاية التي فصل الثاء المثلثة مع الجيم ( النواج بالضم) على القياس لانه صوت (صباح الغنم) ومن مجمعات الاساس لا بد للنعاج من النواج (تاج) (و) قد ( تأجت كنع نتاج تأجاوثؤا جا صاحت وفى الحديث لا تأتى يوم القيامة وعلى رقبتك شاة لها نواج وأنشد أبو زيد فى كتاب الهمز * وقد تأ جوا كثواج الغنم * وفى هامش الصحاح هو عجز بيت لامية يذكر أبرهة صاحب الفيل وصدره ید کر بالصبر أجيادهم * فهى ثائجة من) غنم (نوانج وثائجات) ومنه كتاب ٢ عمر و بن أفصى ان لهم الثائجة هي التي نصوت بيدى عمير فليحرر من الغنم وقيل هو خاص بالضأن منها و فى كتاب آخر ولهم الصاهل والشاج و الخائر و التانج (وثأجة بالبحرين) في أعراض افيها نخل قال تميم بن مقبل يا جارتي على تأج سبيلكما * سيرا حثيثنا فلما نعلما خبرى وذكره ابن منظور في ث وج* ومما يستدرك عليه تأج يتأج شرب شربات وهو عن أبي حنيفة كذا فى اللسان (النبيع محركة (المستدرك) (ج) ما بين الكاهل الى الظهر ) ونيج الظهر معظمه وما فيه محانى الضلوع وقيل هو ما بين العجز الى المحرك والجمع أثباج (و) النيج ( وسط انشئ ومعظمه) وأعلاه والجمع أثباج وثبوج وفي الحديث خيار أمتى أولها وآخرها و بين ذلك نيج أعوج لبس منك ولست منه وفي حديث عبادة يوشك أن يرى الرجل من أيج المسلمين أى من وسطهم وقيل من سراتهم وعليتهم وفي حديث على رضى الله عنه وعليكم الرواق - المطنب قاضر بوائجه فان الشيطان را كد في كسره وقال أبو عبيدة الشيج من عجب الذنب الى عذرته والشيج علو وسط البحر اذا تلاقت أمواجه وقد يستعار لا عالى الامواج وفي حديث أم حرام يركبون نيج هذا البحر أى وسطه ومعظمه وفي حديث الزهرى كنت اذا فا تحت عروة بن الزبير فتقت به نيج به رونيج البحر و الليل معظمه وفى الاساس من المجاز تسمت الحمر أثباج الاكام وركب - نيج البحر ومضى نيج من الليل و التقم لقما مثل أثباج القطاوهى أوساطها انتهى (و) النيج (صدر القطا) قال أبو مالك النيج مستدار على التكامل إلى الصدر قال والدليل على أن النيج من الصدر أيضا قولهم أثباج القطا ( و ) النهج (اضطراب الكلام وتفنينه) وفى نسخة تفتته (و) النيج (تعمية الخط وترك بيانه كالتشيع ) يقال نبيج الكتاب والكلام تشي الم بينه وقيل لم يأت به على وجهه وعن الليث التشيج الخليط وكتاب منبج وقد نيج تنبيها ( و ) الشيخ (طائر) يصبح الليل أجمع كانه يئن والجمع بيجان ( و ) في المثل عارض فلان - في قومه نجا نيج هذا (ملاك با ايمن ماذب عن قومه حتى غزوا ) وذلك انه غذاء ملك من الملوك فصالحه عن نفسه وأهله وولده وترك قومه فلم يدخلهم في الصلح فغزا الملك قومه فصارتيج مثلا لمن لا يذب عن قومه وقال الكميت بمدح زياد بن معقل ولم يوائم لهم في ذبها نجا * ولم يكن لهم فيها أبا كرب قوله ولم يوائم الخ كذا أراد أنه لم يفعل فعل نيج ولا فعل أبي كرب ولكنه ذب عن قومه (و) في كتاب لوائل وأنطوا ( الشيجة محركة) أى أعطوا ( المتوسطة) في | في اللسان وهو الصواب الصدقة ( بين الخيار والرزال) وألحقهاهاء التأنيث لانتقالها من الاسمية الى الوصف والتشبيج بالعصا و النشيج بها أن تجعلها) أيها - و وقع بالنسخ هنا تحريف الراعي ( على ظهرك وتجعل يديك من ورائها ) وذلك اذا أعييت ( والانجيج العريض الحج والعظيم الجوف (أو الناته ) أى النبي و الانيج في الحديث تصغيره) وهو حديث اللعان ان جاءت به أنيج فهو الهلال تصغير الأنيج الناتي الشيج أى ما بين الكتفين والكاهل ورجل أنيج أحدب وفيه نيج وثيجة وقول النمرى دعانى الانبيجان بيا بغيض * وأهلى بالعراق فنياني ( ونيج كضرب) ثبوجا ( أقصى على أطراف قدميه) كانه يستنجى قال اذا الكماة جنموا على الركب * ثبجت يا عمر وث. وج المحتطب وانبأج ) الرجل ( امتلا وضخم واسترخي) وفي الاساس واللسان و رجل منج مضطرب الخلق مع طول (والمتيجة كعظمة البوم) وقد تقدم ( أو الأنوق ) بالفتح (و) ثباج ( ككتاب جبل باليمن و ) نباج ( ككان (ع ) (انج المساء نفسه بنج نجوجا اذا (سال) وفى (نج) الاساس تج الماء ينج بالكسر تجيها اذا انصب جدا وفي اللسان الحج الصب الكثير وخص بعضهم بعصب الماء الكثير ( كانج وتتججج) وهما مطاوعان لنيجه بنجه نجا فانج ونحنجه فتننج ( ونجه) نجا ( أسأله) فنج وانج (و) في الحديث تمام الحج العج والنج ( النج) سفك دماء ) البدن وغيرها رسئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الحج فقال أفض الحج الحج والنهج النهج سيلان دم الهدى والاضاحي والنج: قوله وهي الخ قال المجد السيلان (والتجة) الارض التي لا سدر بها يأتيها الناس فيحفرون فيها حيا ضا و من قبل الحياض - ميت تجة قال ولاند عى قبل ذلك الاقنة بالضم بيت من حجر نجة وهذا نقله ابن سيده عن أبي حنيفة وفي التهذيب عن ابن شميل التجة (الروضة فيها حياضر ومساكات للماء) تصوب فى الارض الجمع كصرد فانظاره م لاند مى نجـة مالم يكن فيها حياض و (ج) نجات صرح به أبو حنيفة وفي التهذيب عقيب ترجمة توج أبو عبد النجمة الأقنة وهى ما فدمرها به الشارح تبعاً لماني اللسان ولعل فيها حفرة يحتفرها ماء المطر وأنشد فوردت صادية حرارا * تجات ماء حضرت أوارا * أوقات أفن تعتلى الغمارا وقال شمر النجة بالفتح والتشديد الروضة التي حضرت الحياض وجمعها نجات سميت بذلك لنتجها المساء فيها (والمنج) بالكسر (كل) خلافا