م قوله هيئتها الذي في ٢٦٣ فصل الدين من باب الخام) (سوخ) والاهاب أى كشط عنه ومن المجاز سلح الجرب جاده ( والمسالخ جرب يسلخ منها الجمل) وسلخ الحر جلاد الانسان وسلحه فانسلخ وتسلخ (و) السالح (اسم الاسود من الحبات شديد السواد قال ابن بزرج ذلك أسود سالها جعله معرفة ابتداء من غير مسئلة وأسود سالخ غير مضاف لانه يسلخ جلده كل سنة ( والانثى أسودة ولا توصف بسالة وأسود) سالخ (وأسودان سالخ) لا نثنى الصفة في قول الاصمعي وأبي زيد وقد حكى ابن دريد تثنيتها والاول أعرف (وأساود سانحة وسوال وسلخ وسلحة الاخيرة نادرة والاسلخ الاصلع ) وهو بالجيم أكثر (و) الرجل ( الشديد الحمرة والسليخة عطر) تراه ( كانه قشر منسلخ ذو شعب ( و ) السليخة ( الولد ) لكونه - لمخ أى رع من بطن أمه (و) السليخة دهن عمر البان قبل أن يريب بأقاويه الطيب فإذا ر بب بالمسك والطيب ثم اعتصر فهو منشوش وقد نش نشا أي اختلط الدهن بروائح الطيب (و) السليحة من العرفج ماضخم من يبيسه و (من الرمث مالبس) فيسه (مرعى) انما هو خش يابس والعرب تقول للرمث والعرفج اذالم يبق فيهما مر عى للماشية ما بق منهما الاسليحه (و) السلخ و (المسلاخ جلد الحية) الذي تنسلخ عنه كان كا اسلحة ومن المجاز فلان حار فى ملاخ انسان وفي حديث عائشة ما رأيت امرأة أحب الى - أن أكون في مسلا خها من سودة تمنت أن تكون مثل ٢ هيئها وطريقتها (و) المسلاخ (نخلة ينتثر بمرها ) وهو (أخضر) وفي حديث ما يشترطه المشترى على البائع انه ليس له مسلاخ ولا محضار (و) المسلاخ (الاهاب) کا اسلخ بالكسر (و) رجل (سانج ملنج شدید اللسان والنهاية هديها الجماع ولا يلقمع و( سليخ مليغ (من لا طعم له) والذى فى الامهات باسقاط من ( وفيه سلاخة وملاحة) اذا كان كذلك عن ثعلب والسلخ محركة ما على المغزل من الغزل والخ) الرجل (اسلها خا اضطجع وأنشد اذ اغدا القوم أبى فاسلحا ( والاسليخ كازميل (المستدرك) نبات) * ومما يستدرك عليه في حديث سليمان عليه السلام والهدهد فسلخوا موضع الماء كما يسلح الاهاب فخرج الماء أى حفروا حتى وجدوا الماء وشاة سليخ كشط عنها جلدها فلا يزال ذلك اسمها حتى يؤكل منها فإذا أكل منها سمى مابقى منها شلوا قل أو كثر وسلخ الظليم اذا أصاب ريشه داء وسلخ الشعر وضع لفظ بمعنى اللفظ الاخر فى جميعه فتزيل ألفاظه وتأتي بدلها بألفاظ مرادفة لها في معناها (سمن) فهذا سلخ فان قصر دون معناه كان مسحا و مسلح اسم جبل ذكر في غزوة بدر نقله السهيلي ( السماح بالكسر ) لغة في ( الصماخ) وهو ثقب الأذن الذي يدخل فيه الصوت وبعضهم أنكر السين(و) سمنه ( كنعه) يسمحه سمنا (أصاب سماخه فعقره) ويقال سمعنى بجدة صوته وكثرة كلامه ولغة تميم الصمغ (و) سمن ( الزرع طلع أولا و ) يقال انه لحسن السمحة بالكسر كانه مأخوذ من (المستدرك ) ( سهم لوخ) السماخ) وهو (العفاص) * ومما يستدرك عليه السماح الثقب الذي بين الدجرين من آلة الفدان السماوخ بالضم الصملوخ كال ملاخ) وهو من الأذن وسخها وما يخرج من قشورها قاله النصر (و) السماوخ ( ما ينتزع من قضبان النصي الرخصة مثل القضبان وجمعه السمانيخ وهى الاماصيخ ( والمالي من اللبن والطعام مالا طعم له و) المالحي (ابن حقن) وترك ( في السقاء (سنخ) وحة وله حفرة ووضع فيه البروب) وطعمه طعم مخض (السن بالكسر الاصل) من كل شئ والجمع أسناخ وسنوخ والحاء لغة فيه ورجع فلان الى سيخ الكرم والى ستخه الخبيت وفي حديث الزهري أصل الجهاد و ستخه الرباط في سبيل الله (و) السنخ (من السن منبته) وأسناخ الثنايا والاسنان أصولها (و) في النوادر السيخ ( من الحمى سورتها و) السنج ( ة بخراسان منهاذا كر بن أبي بكر الستحى والسنوخ الرسوخ) وقد سخ في العلم يسنخ سنو خار سمح فيه وعلا ( والسنخ محركة البعير وسخ الدهن) والطعام وغيرهما (كفرح) بسنخ ستخا نغير و فسدت ريحه لغه في (زن) وقد تقدم وهو مجاز ( و ) سنخ (من الطعام ) وحده اذا أكثر و السناخة الربح المنتنة كالسنحة) بفتح فسكون يقال بيت له سنخة وسناخة قال أبو كبير فدخلت بيتا غير بيت سناخة * وازدرت مردار الكريم المفضل (و) السناخة (الوسخ و آثار الدباغ) وقيل في معنى البيت أى ليس ببيت دباغ ولا سمن (و) في النوادر ( بلد سنخ ككتف مجمة ) أى (المستدرك ) موضع الحمى (وسات جدته مر بن أحمد أو) هو (بالهملة والتسنيخ طلب الشئ والسختان بالضم القامتان) ومما يستدرك عليه سنخ السكين طرف سيلانه الداخل في النصاب وسخ النصل الحديدة التي تدخل في رأس السهم وسيخ السيف سيلانه وأسناخ النجوم التي لا تنزل ۳ بنجوم الأخذ حكاه ثعلب قال ابن سيده فلا أحق أعنى بذلك الاصول أم غيرها وقال بعضهم انما هي أشياخ النجوم وعن (الشيخ أبي عمر وصنع الودل. وسيخ وفي الاساس من الرجل حضرت أسنانه رو تخت السكان أصولها (المسنيخ كمره المريخ وهو (ساخ) الذي بنى فى الظهيرة) تقول ظللت اليوم مسربها و مستنبها كذا فى النوادر (ساخت قوائمه) في الارض (ناخت) بالمثلثة لغة فيه م قوله بنجوم الاخذهي وساخت الرجل تسيخ ناخت والاقدام نسوخ و تسيخ تدخل فيها وتغيب وفي حديث سراقة فساخت بد فرسى أى غاصت في الارض منازل القمر أو التي يرمى (و) ساخ (الشي) يسوخ (رسب و) ساخت الارض بهم) سوخاو (سبوخاوسووخا) بضمهما ( وسوخانا) محركة (الخسفت) وكذلك بها مستر قو السمع أعاده المجد الأقدام (و) يقال ان فيه سواخية شديدة (كعلا بطة) أى (طين كثيرو) يقال صارت الأرض سوا خا بالضم وسواخا كرمان أى طينا ( و ) يقال مطر نا حتى صارت الارض ( واخی) بضم وتشديد ( کشتاری) هكذا في التهذيب ( وتصغيرها . ويوخة) كما يقال - كبيرة (وقول الجوهرى على فعالي) أى ( بفتح اللام وتخفيف العين هو (غلط) وقد وجد ذلك في بعض نسخ الامهات على ما أورده | الجوهرى
صفحة:تاج العروس2.pdf/262
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.