فصل الثاء من باب الدال )) (عد) ۳۱۱ (ترمد) الصالحين) روى عنه حيوة بن شريح وغير وما يستدرك عليه المثردة القصعة وثريدة غسان أجمعوا على انها كانت من المخ والمح (المستدرك) ولا أطيب منه ما وعلى بن زردة الواعظ الواسطى وعظ بدمشق وسمع من الذهبي والردود بالضم المطر الضعيف عن الصاغانى رمد اللحم أهم له الجوهرى وقال انصاغانى اذا أساء عمله و ) قبل ( لم ينتجه أو ثرمده اذا ( لطخه بالرماد) يقال أنا نابش وا قدر مد. بالرماد (والترمدة) كذا عند أبي حنيفة وعند ابن دريد الرمد ( نبات من الخض) تسمو دون الذراع قال أبو حنيفة وهى أغانا من القلام وهى أغصان بلا ورق خضراء شديدة الخضرة واذا تقادم ت سنتين غلط ساقها واتخذت أمشاطا الجود ته اوه لابتها تصلب حتى تكاد تعجز الماديد و يكون طول ساقها اذا تقادم مت شبرا (وثرمداء) بالفتح والمد (ع) خصيب يه مرب به المثل لخصبه وكثرة عشبه فيقال نعم مأوى المعزى ثرمداء كذا فى مجمع الامثال وفي معجم البكرى هو في ديار بني غير أو بني ظالم من الوشم بناحية اليمامة وقال علقمة وما أنت أماذكرهار بعية * يخط لها من ثرمداء قليب ( أو ) ثرمداء (ماء في ديار بني سعد في وادى الستارين قال أبو منصور وقد وردته يستقى منه بالعقال لقرب فعره (وثرمد) جعفر ) شعب بأجأ ) أحد جبلى طئ لبني ثعلبة من بني سلامان من طيئ قال حاتم طيبي الى الشعب من أعلى مشارفتر مد * فیلدة مبنى سنبس لابنة الغمر ومما يستدرك عليه ثرمد بالفتح وضم الميم موضع في ديار بني أسد ويروى بالمثناة الفوقية وقد سبق ذلك (التعد) بالعين المهملة (التعد) الرطب أو بسر غلبه الارطاب قال الاصمعي ازاد خل البدرة الأرطاب وهي صلبة لم تنضم بعد فهى جة فاذ الانت فهي أعدة - وجمعها تعد ( و ) النعد (الغض من البقل يقال بقل تعد معد أى غض رطب رخص والمعداتباع لا يفرد و بعضهم يفرد، وقيل هو كالتعد من غير اتباع وعن ابن الاعرابي رطبة عدة معدة طرية وثرى تعد جعد أى اين وماله بعد ولا معد أى قليل ولا كثير ) والمعد اتباع ( والمتعة كالمطمئن الغلام الناعم) وقال ابن شميل هو المتمعة و المهنة كما سيأتى وحكى بعضهم المعد الشئ اذ الان وامتد ويقال ان الميم فيه أصلية فيذكر في الرباعي وبقي عليه التعد بمعنى الزيد في حديث بكار بن داود قال مررسول الله صلى الله عليه وسلم | بقوم ينالون من التعدد و الحمقان وأشل من لحم ويسالون من أسقية لهم قد علاها الطحلب فقال تكاتكم أمها تكم ألهذا خلقتم - أو بهذا أمر تم تم جاز عنهم فنزل الروح الامين وقال يا محمد ربك يقرئك السلام ويقول انما بعثك مؤلف الأمتك ولم أبعثك منفراً | ارجع الى عبادي فقل لهم فليعملوا وليسدد و اولييسر واقال التعد الزبد والخلافات البسمر الذى قد أرهاب بعضه وأشل من لحم الخروف المشوى قال ابن الاثير كذا فسره اسحق بن ابراهيم القرشي أحد رواته * ومما يستدرك عليه قولهم ليس له تغد ولا مغد - (المستدرك) أى قليل ولا كثير هكذا ضبطه الصاغاني بالمجام الغين فيه ما يخطه والمصنف أورده في التركيب الذي قبله وه و تصحيف (الثقافيد) (نقد) أهمله الجوهرى وقال ابن الاعرابي هي (مصائب بيض بعضها فوق بعض) عن ابن الاعرابي (و) التفافيد ( بطائن) كل شئ من - (الشباب) وغيرها ( كالمنافيد) هكذا هو فى اليواقيت لا بي عمرو في ياقوتة الصناديد واحدها متفد فقط قال ابن سيده ولم نسمع متفادا | فاما مثا فيد باليا، فشاذ ( أوهى) أى المنافذ والمنافيد ( ضرب من الثياب أر) هى ( أشياء مخفية توضع تحت الشئ أنشد ثعلب یضی شماريخ قد بطنت * متافيد بي ضاور يطا سخانا (أوهى الفنافيد) قاله أبو العباس وهو هكذا فى التهذيب (و) قد تفد درعة تنفيد ( بطنها) عن ابن الاعرابي وفي بعض النسخ بطنه ( تكد) بفتح فسكون أهمله الجوهرى وقال الصاغاني هو (ماء لبنى تميم) ونص التكملة لبنى غير ويروى بضم فسكون (و) شكد (نكد) به متین ما، آخر) بين الكوفة والشأم قال الاخطل حلت صبيرة أمواه العداد وقد كانت تحل وأدنى دارها نكد تلد الفيل ينلمد) تلدا من باب ضرب أهمله الجوهرى وقال الصاغاني اذا (سلح رقية) لغة في ثلط بالطاء ما في التكملة (المد) بفتح (تل) (حمد) فسكون و يحرك و النماد (كتاب) قال شيخنا ظاهره بل صريحه انه مفرد كالثمد و صرح غيره بانه جمع للمد المفتوح أو المحرك والقياس لا ينافيه قلت ويعضده كلام أئمة الغريب الثمار الحفر يكون فيها الماء القليل ولذلك قال أبو عبيدة مجرت الثمار اذا - لات من المطر غير أنه لم يفسرها (الماء القليل) الذى (الامادة له أو ما يبقى في الجلد) من الارض قليلا (أو ما يظهر فى الشتاء ويذهب في الصيف والجمع أعماد و عن ابن الاعرابي الثمد قلت يجتمع فيه ماء السماء فيشرب به الناس شهرين من المصيف واذا دخل أول - القيظ انقطع فهو غد و جمعه نماد وقال أبو مالك الثمد أن يعمد الى موضع يلزم ماء السماء يجعله صنعا وهو المكان يجتمع فيه الماء وله | مسائل من الماء وتحفر في نواحيه وكاي في لؤها من ذلك الماء فية رب الناس الماء الظاهر حتى يجف اذا أصابه بوارح القيظ وتبقى تلك | الركايا فهى العماد ( وتمده ) د. عمدا ( وأغده) انمادا (واستنده اتخذه مدا) حفر اللماء الاخير عن ابن السكيت ( و ) نمد، وأعمده - واستمده نبث عنه التراب ليخرج و ( اتمد ) بتقديم المثلثة على الفوقية (واعد) بالادغام كالدهما ( على افتعل ورده ) أي انتمد والمثمود ماء نقد) أى فنى ( من الزحام ) أى من كثرة الناس ( عليه الا أفله و ) من المجاز ( رجل) محمود (سئل) فالح عليه فيه ( فأقنى
صفحة:تاج العروس2.pdf/311
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.