صفحة:تاج العروس2.pdf/494

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

r لغد) ٤٩٤ (فصل اللام من باب الدال ) (لود) الافعال لابن القطاع لدأى بالكسر اسد ا فى الطبى اذا رضع انتهى (و) المشهور فيه لسدها یادها من حد (ضرب) صرح به غير واحد من الائمة فكان ينبغى تقديمها الكونها الفصحى وقيل لسدها (رضع ما في ضرعها كله) وعبارة الافعال وضع جميع لبنها (و) لسد الكتاب ( الاناء له ) وقال ابن القطاع واسد الانسان لحس ما فى الاناء ولدت العمل لعقته وكل لحس اسد ولدت الوحشية ولدها العقته ( وفصيل ملد كنبير كثير اللد) بفتح فسكون وبالتحريك أيضا أى الرضع وأنشد النصر لا تجزعن على علالة بكرة * ۲ نشط يعارضها فصيل ملسد والملسد الذي يرضع من الفصلات كذا فى اللسان (اللغد واللغدود بضمهما و اللغديد) بالكسر (لحمة فى الحلق) أوالتي بين الحنك وصفحة العنق (أو ) هى ( كالزوائد من اللحم ) تكون ( في باطن الأذن ) من داخل وفي بعض الامهات الأذنين ( أو ) هى (ما أطاف قوله نشط كذا بالنسيخ بأقصى الفم إلى الحلق من اللهم) أوهى موضع النكفتين عند أصل العنق (ج) أى جميع اللغد ( العاد) كقفل وأقفال ( و ) جمع والذي في التكملة بسط اللغدودو اللغديد (الغاديد) وقبل الالغاد و اللغاديد أصول اللحيين وقال الشاعر مضبوطا بكسر أوله فليحرر (المستدرك) وقال آخر ايها اليك ابن مرداس بقافية * شنعاء قد سكنت منه اللغاديدا وان أبيات فاني واضع قدمی * على مراغم نفاخ اللغاديد قال أبو عبيد الالغاد لحمات تكون عند اللهوات واحدها الغد وهي اللغانين واحدها لغنون وفي الاساس علج ضخم اللغاديد والالغاد وتقول هو من الاوغاد ضخم الالغاد وتقول سيبنى حتى أحمى لغده اذا احر غضبا * قلت وأنشد ناشيخنا أتزعم ياضخم اللغاديد أننا * ونحن أسود الحرب لا نعرف الحربا ( أو اللغد) بالضم منتهى شحمة الأذن من أسفلها وهى النكفة قاله أبوزيد قال واللغانين لحم بين النكفتين واللسان من باطن | ويقال لها من ظاهر لغاديد ( ولغد الابل) العوائد ( كنع ردّها الى القصد والطريق) وفي التهذيب اللغد أن تقيم الابل على الطريق يقال قد لغد الابل وجاد ما يلغدها منذ الليل أي يقيمها للقصد قال الراجز هل يوردت القوم ماء باردا * باقى النسيم يلغد اللواغدا (و) من المجاز لغد ( أذنه اذا (مده التستقيم ) عن الصاغانى (و) لغــد ( فلا نا عن حاجته حبه) نقله الصاغاني (و) جاء متلغدا | ( المتلغد المتغيظ المتغضب الحنق ( ولا غده والتغده أخذ على يده دون ما يريده ) نقله الصاغاني ( ولغدة) بن عبد الله (بالضم) ويقال لكدة بالكاف بدل الغين ( أديب نحوى أصبهانى ) أخذ عن مشايخ أبي حنيفة الدينورى وتصدر بمصر و أفاد وله كتاب نقض علل النحو والرد على الشعراء كذا في البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة للمصنف * ومما يستدرك عليه لغده لغدا أصاب لغـــدوده عن ابن القطاع * ومما يستدرك عليه لقد قال الفراء ظن بعض العرب ان اللام فى لقد أصلية فأدخل عليها الا ما أخرى فقال للقد كانوا على أزماننا * للصنيعين لبأس ونقى (یکد) قال الصاغاني وهو مما صدفه التحويون والرواية فلقد (الكد عليه الوسخ كفرح لزمه ولصق به) قاله الاصمعي وقال غيره ليكد الشئ بفيه لكدا اذا أكل شيء لزجا فلزق بفيه من جوهره أو لونه وفي حديث عطا ، اذا كان حول الجرح قيح ولكد فأ تبعه بصوفة فيها ماء فاغسله يقال لكد الدم بالجلد اذ الصق ( و ) لكده لكدا ( كنصر ضر به بيده أو دفعه والعامة تقول لكده برجله (و) الملكد کمنبر شبه مدق يدق به والالكد اللئيم الملصق بقومه) وفى اللسان بالقوم وأنشد الليث يناسب أقواما ليحسب فيهم * ويترك أصلا كان من جدم الكدا (و) له کارکنان اسم رجل ( و ) رجل لكن نكد ( ككتف) وهو ( اللمز العسير قال صخر الغي والله لو أسمعت مقالتها * شيخا من الزب رأسه لبد لفاتح البيع يوم رؤيتها * وكان قبل انبساعه لكد والملاكد من اذا مشى فى القيد نازعه القيد خطاه (فهو يعالجه) ويقال ان فلانا بلا كد الغل ليلته أى يعالجه قال أسامة | فد ذراعيه وأجنا صليه * وفرجها عطفى ممرملا کر الهذلي يصف راميا (و) ملاكد (اسم) رجل ( و ) عن الاصمعي (تلكده) تلكدا اعتنقه و) تلكد (فلان غلاط (ه) واكننز (و) تلبكد (الشئ الزم (المستدرك ) بعضه بعضا ومما يستدرك عليه النكده لزمه فلم يفارقة وعوتب رجل من طبي في امرأته فقال اذا التكدت بما يسرنى لم أبال أن التكد بما يسوء ها حكاه ابن سيده عن ابن الاعرابي ورأيت فلا نا ملا كدا أى الازما ولكل شعره اذا تابد و الكدة بالضم اسم رجل | وهو الذى تقدم في الغد : لغد ( اللمد) أهمله الايث والجوهرى وروى أبو عمر والامد ( التواضع بالذل و) من ذلك (اللمدان) كسميان - (المستدرك) الذليل) الخاضع يقال ماحدات الالمدان ( ولمده لدمه) یعنی ضربه كانه مقلوب منه * ومما يستدرك عليه الا لمد الذليل لود) (الالود) أهمله الجوهرى وقال الليث هو من الرجال ( من لا يميل الى عدل ولا ينقاد لامر ) ولا الى حق (وقد لود كفرح) لودلودا ج الواد) قال الازهرى هذه كلمة نادرة وقال رؤبة (لمد)