صفحة:تاج العروس3.pdf/266

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

E ٢٦٦ فصل السين من باب الراء ) (سطر) أخذ سرر الشهر واستمر الامر خفى ومنه قولهم وقفت على مستعمره والاسر سر فى الثوب التهلهل فيه والتشقق كالتسرر وفى التكملة التسرى (وسر سر الشفرة حددها) وفى بعض الاصول أحدها ( والأسر الدخيل) قال لبيد وجدى فارس الرعشاء منهم * رئيس لا أسر ولا سنيد ويروى ألف ( ومسار حصن باليمن وتخفيف الراء لحن ) وهو من أعمال حران لبنى أبي المعالى بن محمد بن أبي الفتوح بن عبد الله بن سليمين الجميرى كذا حققه الملك الأشرف الغساني ( وسرجاه الا لقب كأبط شرا) ونحوه (و) يقال (ولد له ثلاثة على سر وعلى سرد ) واحد (بكسرهما وهو أن تقطع مررهم أشباها لا تخلطهم انثى) ويقال أيضا ولدت ثلاثا فى سرر واحد أى بعضهم في أثر بعض | ور نفسة السرين) متنى الدربالكسر ( ة على الساحل) أى ساحل بحر اليمن ( بين حلى وجدة) منها يخرج من يحج من اليمن في البحر بينها و بين مكة أربع مراحل وقد ذكرها بو ذؤيب في شعره وهى مسكن الاشراف اليوم من بني جعفر المصدق ) وأبو سريرة - كابي هريرة هميان (محدث وهو شيخ لأبي عمر الحوضى ومنصور بن أبى سريرة شيخ لابن المبارك ) يروى عن عطاء (وسرى - كسكرى بنت نبهان الغنوية صحابية شهدت حجة الوداع وسمعت الخطبة رواه أبوداود قال الصاغاني وأصحاب الحديث يقولون | اسمها سرى بالإمالة والصواب سراء كضراء وسرين كسيجين ع بمكة منه أبو هرون (موسى بن محمد بن محمد بن کثیر شیخ) أبي القاسم (الطبراني) روى عن عبد الملك بن ابراهيم الجدى ذكره الامير وقال ابن الاثير بليدة عند جدة بنواحي مكة والصواب أنها هي رتقه السرين الذي ذكره المصنف قريبا وهو الذي نسب اليه شيخ الطبرانى * ومما يستدرك عليه رجل | (المستدرك ) سرى بالكسر يضع الاشياء سرا من قوم سريين واستمر فرح والاسرة أوساط الرياض وقال الفراء لها عليها سرارة الفضل وسراوته أى زيادته وقال امرؤ القيس في صفة امرأة فلها مقلدها و مقلتها * ولها عليه سرارة الفضل وفلان سر هذا الامر بالك مراذا كان عالمابه و مرارك كتاب وادى صنعاء اليمن الذي يشتقها وسره طعنه في سرته قال الشاعر نسر هم آن هم أقبلوا * وان أدبر وافهم من نسب أى نطعنه في سبته وفي الحديث ولد معذور امسرورا أى مقطوع السرة والاسرة طرائق النبات وهو مجاز عن أبي حنيفة وفي المثل كل مجر بالخلاء مسر قال ابن سيده هكذا حكاه أفار بن لقيط انما جاء على توهم أسر وتسرر فلان بنت فلان اذا كان ليما و كانت كريمة - فتزوجها الكثرة ماله وقلة مالها وفي حديث السقط انه يحتر والديه بسرره حتى يدخلهما الجنة وفي حديث حذيفة لا تنزل سرة البصرة - أى وسطها وجوفها مأخوذ من سرة الانسان فانها في وسطه وفي حديث طاوس من كانت له ابل لم يؤد حقها أنت يوم القيامة كاسرما كانت تطؤه بأخفافها أى كأس من ما كانت من سركل شيئ وهو لبه ومخه وقيل هو من المرور لانها اذا سمنت سمرت الناظر اليها وفى | حديث عمرانه كان يحدثه عليه السلام كأخي المرار أى كصاحب السرار أو كمثل المساررة لخفض صوته والسمراء البطحاء وفى المثل ما يوم حليمة بسر قال يضرب لكل أمر متعالم مشهور وهى حليمة بنت الحرث بن أبي شمر الغساني لان أباها لما وجه جيشا الى المنذر بن ماء السماء أخرجت لهم طيبا في مركن خطيبته م به فنسب اليوم اليها والتسرير موضع في بلاد غاضرة حكاء أبو حنيفة وأنشد اذا ية ولون ما أشفى أقول لهم * دخان رمث من السرير يشفيني مما يضم الى عمران حاطبه * من الجنيبة جز لا غير موزون الجنيبة تني من التسرير و أ على السرير الغاضرة وقيل التسرير وادى بيضاء بنجد و أعطيتك سره أى خالصه وهو مجاز و يقال هو قوله قال الزمخشري الخفي سرارة من عيشه و هو مجاز ۳ قال الزمخشري واذا حك بعض جده أو غمزه فاستلذ قيل هو يستار الى ذلك واني لأستار الى ما تكره | عبارته في الاساس واذا استلذه وهو مجاز و استسره بالغ فى اخفائه قال حل بعض جسده أو غمز ان العروق اذا استسربها الندى * أثر النبات بها وطاب الزرع فاستلذه قبل هو يتسار الى وقوله تعالى يوم تبلى السرائر فسروه بالصوم والصلاة والزكاة والغسل من الجنابة وأبو سرارك كان وأبو السرار من كاهم ويقال - ذلك وإني لا تسار إلى ما تكره للرجل سرسراذا أمرته بمعالى الامور وقوله تعالى وأسروه بضاعة أى خنوا في أنفسهم أن يحصلوا من بيعه بضاعة وسرار بن محشر قد تقدم فى ج ش ر و محمد بن عبد الرحمن بن سليمن بن معاوية بن سرار بن رطی ککتاب روى عنه ابن الاحمر وغيره - (المستدرك) ذكره ابن بشكوال * ومما يستدرك عليه سرد را بالفتح قرية بخارا منها أبو عبيدة أسامة بن محمد البخارى السردرى و سرمار بالضم وقال الرشاطي عن أبي على الغساني عن أبي محمد الاصيلي بالفتح وقيل بالك مر قرية بخار منها أحمد بن اسحق السرمارى حدث - (السيسنبر) عن أبي نعيم وغيره السيسنير بكسر السين الاولى) وفتح الثانية وبينهما تحتية ساكنة وبعد النون الساكنة موحدة مفتوحة أهمله الجوهوى وقال أبو حنيفة هو ( الريحانة التي يقال لها النمام) قال وقد جرى في كلام العرب قال الاعشى لنا جلسان عندها و بنفسج * وسيسنبر والمرزجوش منمنما أي أستلده ام (سطر) (السطر الصف من الشئ كالكتاب والشجر ) والتخل(وغيره) أى ماذكرو كان الظاهر وغيرهما أو وغيرها كما في الاصول