صفحة:تاج العروس3.pdf/280

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۸۰ فصل السين من باب الراء ) (سنجر) فان تكاشطان النوى اختلفت بنا * كما اختلاف ابنا جالس و سمير قال ابنا جالس و سمير طريقان يخالف كل واحد من سما صاحبه وحكى ابن الاعرابي أعطيته سميرية من دراهم كان الدخان يخرج منها ولم يفسرها قال ابن سيده أراه عنى دراهم سمر ا وقوله كان الدخان الى آخره يعني كدرة لونها أو طراء بياضها وابن سمرة من | شعرائهم وهو عطية بن سمرة الليثى ومحمد بن الجهم السمرى بكسر السين وتشديد الميم المفتوحة الى بلد بين واسط والبصرة محدث مشهور و ابنه من شيوخ الطبراني وكذلك عبد الله بن محمد السمرى عن الحسين بن الحسن السلماني و خلف بن أحمد بن خلف أبو الوليد | السمرى عن سويدين. حمزة بن أحمد بن محمد بن حمزة السمرى عن أبيه وعنه ابن المقرى كذا فى التبصير للحافظ وأبو بكر مسمار بن العويس النيار محدث بغدادی و تل مسمار من قرى مصر وذو سمر م وضع بالحجاز وسكة معمرة بالبصرة وسعمارة بالضم (سمير) موضع باليمن و سمارة الليل بالك مرسمره عن الفراء نقله الصاغاني (سمجر الابن خلطه و (أكثر ماءه ) كسمره ۲ و ابن سمير و سمر (اسمدر) ممدوق مخلوط (الدما دير ضعف البصر أو شئ يترا أى للانسان من ضعف بصره عن وفي المحكم عند (السكر) من الشراب قوله ولد بن سمجر و سه ر (وغشى الدوار و النعاس) قال الكميت كذا بخطه ولعله مسمبر و مسهراه (متر) ولما رأيت المقربات مذالة * وأنكرت الا بالسما دير آنها (و) مصادر (اسم امرأة ) در بدبن الصمة ( وقد اسمدر بصره) اسمدر ا ر ا قال ابن القطاع في كتاب الابنية وزنه الفعل من السدر وطريق محمد رطویل مستقيم و ) من ذلك ( كلام مسعدر ) أى (قويم ) وطرف مس در متحير (والسعدور بالضم الملك كانه) سمي بذلك لان الابصار تسمدر عن النظر اليه وتصير ) نقله الصاغانى فى س در (و) السمدور أيضا (غشاوة العين) وضعف البصر والسمندر) كقلندر (والسميدر) كعميل (دابة) كالسمندل وعلى الثاني اقتصروا كاقتصار الصاغاني على الاول - وقال هي غير السمندل وقال اللحياني اسمدرت عينه دمعت قال ابن سيده وهذا غير معروف فى اللغة السمسار بالكسر المتوسط - بين البائع والمشترى) لامضاء البيع قال الأعشى فأصبحت لا أستطيع الكلام * سوى أن أراجع سمسارها وهو الذي يسميه الناس الدلال فانه بدل المشترى على السلع ويدل البائع على الاثمان (ج) سماسرة ) قال الليث وهي فارسية معربة - ونقله شيخنا عن معالم السن للخطابي وهو فى المزهر للجلال (و) قبل السمسار (مالك الشئ) وقيل هو الذي يبيع البز للناس (و) قبل | هو (قيمه ) أي الشئ الحافظ له (و) من المجاز السمسار (السفير بين المحبين) لتوسطه بينهما ( وسمار الارض العالم بها) والحاذق | المتبصر في أمورها و هو مجاز أيضا (وهى بهاء والمصدر السمسرة فى الكل وبنو السمسار بطن من العلويين بمصر و يعرفون أيضا - (المستدرك) (المستقر) بالكلثميين * ومما يستدرك عليه سمغرة بالفتح مدينة بالسودان المقر الحب من الايام الشديد الحر) وقد تقدم في سقر (السمهدر) والميم زائدة يقال يوم سمفرومه قراذا كان شديد الحر ( المهدر كه ندور السمين) يقال غلام سم هدر سمين كثير اللحم وقال الفراء غلام سمه در يمدحه بكثرة لحمه (و) المهدر (الذكر) على التشبيه (و) المهدر (من البلاد الواسع الاطراف بعيدها وقيل بسيد رفيه البصر من استوائه ( ومن الارض البعيدة المضلة) الواسعة قال أبو الزحف الكليني و دون ليلى بلد سم هدر * جدب المندى عن هوانا أزور * ينضى المطايا خمسه العشنزر استمهر) (السمهورى الرمح الصلب و) يقال هو (المنسوب الى سمهر) اسم رجل وهو ( زوج ردينة وكانا مثقفين) أى مقومين (للرماح) وفي التهذيب الرماح السهرية الى رجل اسمه - مهر كان يبيع الرماح بالخط واهر أنه ردينة أوالى ، بالحبشة) اسمها مهر قاله الزبير | ابن بكار و قال الصاغانى وانا لا أثق بهذا القول والاول أكثر ( واسمهر) الرمح (صلب و) الحبل والامر (اشتد) وكذلك الظلام واسمهر الرجل في القتال قال رؤبة ذو صولة ترمى به المدالت * اذا اسمهر الحلس المغالث (و) اسم و العرد اذا (اعتدل وقام) وقال أبو زيد المسمهر المعتدل (و) اسهر (الظلام) اشتد و (تنكر وتراكم والمسمهر الذكر) العرد ( وسمهر الزرع) اذا لم يتوالد كأنه كل حبة برأسها) كذا فى التهذيب ونقله الصاغانى أيضا * ومما يستدرك عليه (المستدرك) وترسمهرى شديد و اسمه الشوك يبس وشوك مسمر يابس وقد سم ورى معتدل وهو مجاز * ومما يستدرك عليه سينه ورقرية (السنبر) بصعيد مصر من أعمال قوص وسهر بكعفر من أسماء الركايا نقله الصاغاني (السنبر يجعفر أهمله الجوهرى وقال أبو عمر وهو قوله قاله أبو عم روكذا الرجل ( العالم بالشئ المتقن له) ۳ قاله أبو عمرو (و)دس واستبرا منهم سنبر (الابواشی صحابی) قال الذهبي وابن فهد جاء في حديث - بخطه والاولى حذفه منكر أخرجه أبو موسى المدينى (و) سنبر (والدهشام الدستوانى) المحدث المشهور و هو هشام بن أبي عبد الله روى عنه ابنه معاذ بن (المستدرك) هشام ( والسيسنبر) بالفتح التمام وقد تقدم ذكره ( فى س س ب ر * ومما يستدرك عليه سنبارة بالضم وهى قرية بمصر (سجاد) من الغربية وهى غير شنبارة بالمعجمة ويستدرك علميه أيضا سنتر و بالمثناة الفوقية بعد النون قرية بجيزة مهمر (سنجار بالكسر د مشهور على ثلاثة أيام من الموصل) ولديها السلطان سنجر بن ملكشاه قسمى باسم المدينة على عادة الترك ( و) سنجار (ة بمصر) من