صفحة:تاج العروس3.pdf/293

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الشين من باب الراء ) (شهر) ۲۹۳ (و) الشهير ( القدح) يكون ( بين قداح) غريبا (ليس من شجرها) ويقال هو المستعار الذى يقين بفوزه والشر و قدحه الذي واذا الرياح تكمشت * بجوانب البيت القصير الفيتي هش اليدين بمرى قدحى أو شجيرى هوله قال المتنخل (و) في المحكم التشجير (الصاحب) وجمعه شجراء، وقال كراع الشجير هو ( الردى، والاستجار تجا فى النو به أنشد الصاغاني طاف الخيال بناو هنا فأرقنا * من آل سعدى فبات النوم مشتجرا لابي وجزة (و) الاستجار التقدم و ( النجاء) قال عويف الهذلي وفي التكملة عويج النبهاني فعمد ا تعديناك واستجرت بنا * طوال الهوادى مطبعات من الوقر ) كالا نشجار فيهما) ويروى في بيت الهذلي الشجرت وهكذا أنشده صاحب اللسان والاول رواية الصاغاني ( وديباج مشجر ) ٣ قوله والاول رواية كمعظم (منقش بيئة الشجر ) ولا يح فى انه لو ذكر في أول المادة عند ضبطه المشجر كان أوفق الماهوم صدفيه مع ان قوله آنها الصاغاني كل من صاحب ما كان على صنعه الشجر شامل للديباج وغيره فتأمل (والشجرة) بفتح فسكون (النقطة الصغيرة فى ذقن الغلام عن ابن اللسان والصاغاني في الاعرابى (و) من المجازية ال (ما أحسن شجرة ضرع الناقة أى قدره وهيئته ) كذا في التكملة وفي الاساس شكله وهيئته زاد التكملة رواه بالروايتين الصاغاني ( أو عروقه وجلده و لحمه وتشجير النحل تشعيره ) بالشين والخاء المجتبى و هو أن توضع العذوق على الجريد وذلك اذا كثر كما يعلم بمراجعة السكتا بين اه حمل النخلة وعظمت الكنائس وخيف على الجمارة أو على العرجون وسيأتى ومما يستدرك عليه الشجر الرفع وكل ما سمك ورفع فقد (المستدرك ) شجر وفي الحديث الشجرة والصخرة من الجنة قبل أراد بالشجرة الكرمة وقيل هي التي بويع تحتها سيد نارسول الله صلى الله عليه وسلم وهي شجرة بيعة الرضوان لان أصحابها استوجبوا الجنة قبل كانت سمرة والمتشاجر المتداخل كالمتجر ورماح شواجر ومشتجرة ومتشاجرة متداخلة مختلفة والشجر و الاستجار التشبيك والشواجر الموانع والشواغل والشجر بضمتين مراكب دون - الهوادج عن أبي عمرو و هو جمع شجار ككتاب و يقال فلان من شجرة مباركة أى من أصل مبارك وه ومجاز وقوله تعالى كشجرة | طيبة أصبح الأقوال أنها النحلة ويزيد بن شجرة الرها وى من التابعين وه عدن الشجرتين بالذهلول وعمرو بن شجيرة العجلى ذكره المرزبانى والشريف أبو الشجر أبو بكر بن محمد بن اسمعيل بن أبى بكر الحسينى من أشهر شيوخ اليمن وله ذرية طيبة بوادى سردد - الشعر كالمنع فتح الفم) لغة يمانية عن ابن دريد (و) الشعر (ساحل) اليمن قال الأزهرى في أقصاها و قال ابن سيده بينها وبين (شهر) عمان و يقال شحر عمان وهو ساحل البحر بين عمان وعدن) مشتمل على بلاد وأودية وقرى كانت فيها مساكن سبأ على ماقيل - ( ويكسر) وهو المشهور وهكذا أنتد واقول الحجاج رحلت من أقصى بلاد الرحل * من قلل الشعر فجنبى موكل (الشعر) (الشعار) منه محمد بن حوى بن (معاذ الامام (المحدث الرحال) سمع من أبي عبد الله الفراوى وغيره ( و) الجمال (محمد بن عمر و الاصغر ) وهو لقبه وفى التبصير الحافظ محمد بن عمر بن الاصغر هكذا (الشاعر الشعريان) سمع من الأخير أبو العلاء الفرضى بماردين سنة قال الحافظ وعمرو بن أبي عمر و الشهرى من شعر عمان أنشد له الثعالبي في البقية شعرا ( و ) الشعر ( بطن الوادى ومجرى - المام) وبأحدهما سميت المدينة (و) الشعر (أثر ديرة البعير اذ ابرأت) على التشبيه (و) الشخير (كامبر شجر) حكاه ابن دريد وليس بثبت (والشعور كقسور والشحرور) بالضم (طائر) أسود فويق العصفور يصوت أصواتا ( والشحرة بالكسر الشط الضيق) عن ابن الاعرابي ( وذو شحر بن وليعة بالكسر قيل (من) اقبال ( حمير ) نقله الصغاني ( المشحترر ) أه. له الجوهرى وصاحب اللسان وقال الصاغاني هو ( المستعد لشتم انسان أو الذى) قد (شب قليلا) هكذا بالشين المعجمة ومثله للصاغاني و يوجد في بعض نسخ القاموس سب با همال السين وهو خطأ (الشعار بالفتح) أهمله الجوهرى والصاغاني وفي اللسان هو (الطويل) قال شيخنا وذكر الفتح مستدرك وقيل ان هذا اللفظ دخيل (المشحنظرك تغفر ) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وهو (بالظاء المعجمة) (المنحنظر) وضبطه الصاغاني باهمال الطاء وقال هو (الجاحظ العينين) (الشخير صوت من الحلق أو ) من (الانف) أو من الفم دون الانف (شعر) (و) الشخير أيضا ( صهيل الفرس) وقيل هو منه بعد الصهيل ( أو ) هو (صونه من فه) دون الانف ) كالشيخر) بالفتح ( والفعل كضرب شخر او شخير او قيل الشخر كالنخر وقال الاصمعي من أصوات الخيل الشخير و الخير والكرير فالشخير من الفم والخير من . المنتحرين والكرير من الصدر و يقال الشخير رفع الصوت بالنخر (و) الشخير ( ما تحات من الجبل بالاقدام والقوائم هذا نص - الصاغاني وفي اللسان الحوافر بدل القوائم وأنشد بنطفة بارق في رأس نيق * منيف دونها منه شخير قال أبو منصور لا أعرف الشخير بهذا المعنى الا أن يكون الاصل فيه خشير فقلب (و) الشيخير ( كسكيت الكثير التخير) وفى بعض النسخ الشيخير بدل التخير يقال حمار شخير أى مصوّت ( وعبد الله بن الشيخير) بن عوف بن كعب (صحابي ) من بني عامر ثم بنى كعب نزل البصرة وأولاده المطرف ويزيد وهانى روى عنه ابنه المطرف غير حديث ( والاشخر شجر العشر) لغة يمانية وبه لقب في