صفحة:تاج العروس3.pdf/316

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٣١٦ فصل المشين من باب الراء ) (شر) (و) أسير (الجمال طروقته القمها ) قاله الصاغاني ( وشاة شاعر وشاعرة انضم ضرعها إلى بطنها من غير فعل ولثة شاعرة ومنشمرة ) (المستدرك ) لازقة بإسناخ الاسنان) وكذلك شفة شاعرة ومشمرة اذا كانت قالصة * ومما يستدرك عليه نرف ما البئر وانشهر أى ذهب - ونجاء مشمر أى جاد وشمرت الحرب وشمرت عن ساقيه اوشه والصقر أرسله وشمرذوالجناح من حمير و فى جير أيضا شمر بكسر الميم مخفة قلت وهو شه و أبو كرب الذي يقول أنا شمر أبوكرب اليماني * جلبت الخيل من يمن وشام والاسم ور بالضم موضع قرب حصن - ثلا و الشمريون بالفتح مشددا نسبة الى شمر بن عبد بن جذيمة بطن من طبئ منهم الحريفش بن عبدة بن امرئ القيس بن زيد بن عبد رضا الطائي الشمرى وابراهيم بن عبد الحميد بن محمد بن الحجاج الشهرى ذكره الهمداني في نسب حمير والشمريون بالكسر فالسكون طائفة من المرجئة نسبوا إلى شمر وله مة التخبيثة والملك المشهر خضر بن يوسف بن أيوب بن شادى روى بمصر وحدث وسمع الكثير ولد سنة ٥٦٨ ترجمه أبو حامد الصابونى فى اكمال الا كمال تبعا لا بن نقطة وشه و كيفم جبل بنجد و شهر بفتح فسكون عقبة قرب مكة وشمر بن يقظان أبو عبلة الشامي تابعى روى عنه ابنه ابراهيم بن أبي عبلة وشمر بن جعونة عن ابن عمر و شمير بن عبد المدان عن أبيض (شجر) ابن جمال المازني شعجر) الرجل أهمله الجوهرى وصاحب اللسان و قال ابن دريد أى ( عدا عدو فزع) وفي التكملة عدوا اشمر) فرعا الشمخرة الكبر) عن ابن الاعرابى كا المغريرة ( واشمغر طال و ) قال ابن الاعرابي (المشفر كشعل) الطويل من الجبال والمشعخر (الجبل العالي) قال الهذلي تالله يبقى على الايام ذوحيد * بشمخر به الطيان والاس أى لا يبقى وقيل المشعر العالى من الجبال وغيرها (والشماخير جبال بالحجاز بين الطائف وجرش) وجرش كزفر بلد بين مكة واليمن - والشمير بجميز المتكبر) وقيل الطامح النظر وقال أبو الهيثم هو المتغضب وذلك من خبث النفس ويقال رجل شمغرض مغر اذا كان متكبرا وامرأة شهيرة طامحة الطرف وقيل الشعر و الشخر من الرجال الجسيم وقيل الجسيم من الفحول وكذلك الضمخر والضمير وأنشد لرؤية أبناء كل مصعب شمخر * سام على رغم العدى ضمير (الشمختر) وفي طعامه شمغريره وهى الريح الشمختر كفر جل) أهمله الجوهرى وقال الليث هو معرب ولم يفسره وأنشد 3-1-3 > والازدأمسى بختهم شمخترا * ضربا وطعنا نافذا عشنز را وقال الصاغاني ومعناه ( اللهيم) وعليه اقتصر صاحب اللسان ( و ) هو ( المنحوس معرب شوم اختر أى منحوس الطالع وفي التكملة (الشهيدر) ذو الطالع النحس أى لان شوم هو النمس واختر هو النجم ويعنون به الطالع الشميدر بالذال المعجمة كسفرجل) قال شيخنا وزنه سفرجل فيه نظر از حروفه كلها أصلية والياء في شهيذر زائدة انتهى (السريع) من الابل والانثى بها، قاله أبو عبيد ( و ) عن ابن الاعرابي الشهيذر الغلام النشيط الخفيف كالثعذارة بالكسرو ( الشيدر (السير الناجي) أنشد ابن دريد وهن يبارين التجاء الشميدرا * وأنشد الاصمعي لحميد * كبداء لاحقة الرحى وشميذر * (كالشمدر) جعفر (والشمدر) (مصر) کدرهم (والشمدار ) كدينا ورجل شيدار يعنف في السير لمصر عليه ) مصرة أهم له الجوهري وقال الازهرى أى (ضيق) والشمصرة الضيق ( وشمنصير أو شما صير جبل لهذيل) بتهامة مالم لم يعلمه أحد ولا درى ما بأعلى ذروته بأعلاه القرود والمياه حواليه وقيل شمنصير جبل بساية وسابة واد عظيم بها أكثر من سبعين عينا قال ساعدة بن جؤية مستأ رضا بين بطن الليث أيسره * الى شمنصير غيثا مر سلام عجا فلم يصرفه عنى به الارض أو البقعة وقال ابن جني هو بناء لم يحكه سيبويه وقال الصاغاني وهذا البناء مما أغضله سيبويه من الابنية قال صخر الغى الهذلي يرثى ابنه تليدا لعلك هالك اما غلام * تبوأ من شمنصير مقاما (المستدرك) (شر) ومما يستدرك عليه شكور بالفتح حصن بأران منه أبو القاسم المجمع بن يحيى حدث ( الشنار با انتح) قال شيخناذكر الفتح مستدرك العيب وقيل هو العيب الذي فيه عار قال القطامي بمدح الامراء ونحن رعية وهم رعاة * ولولا رعيهم شنع الشنار وفي التهذيب في ترجمة شتر و شترت به تشتيرا اذا أسمعته القبيح قال وأنكر شمر هذا الحرف وقال انما هو شنرت وأنشد وباتت توقى الروح وهي حريصة * عليه ولكن تبقى ان تشترا قال الازهرى جعله من الشنار و هو العيب قال والتاء صحيح عندنا وقيل الشنار (أفح العيب والعار) يقال عار وشنار وقلما يف ردونه | من عار قال أبو ذؤيب فاني خليق أن أودع عهدها * بخير ولم يرفع لدينا شنارها وقد جمعوه فقالو اشنار قال جرير * تأتى أمور اشتعا شنارا * (و) الشنار (الأمر المشهور بالشنعة) والقبح (وشر عليه تشنير اعا به أو شهر الرجل تشنيرا اذا سمع به وفضحه والشنير كسكيت السيء الخلق و التمرير (الكثير الشر والعيوب) والقبائح ) (كالشنيرة) بالهاء و بنوشنیر) کسکیت بطن منهم) قاله ابن دريد (و) قال ابن الاعرابى الشهرة مشية المعيارو (الشعرة مشية -