صفحة:تاج العروس3.pdf/433

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(فصل العين من باب الراء )) (عبر) ٤٣٣ الازهرى وقيل معيوراء اسم للجمع و (ج) جمع الجمع (عيارات و) العير (العظيم الناتئ) وسط الكف والجمع أعبـار وغير النصل الناتئ (رسطها) قال الراعى فصادف سهمه احجارقف * كسرت العير منه والغرارا وكل عظم ناتي في البدن عير وغير القدم الناتئ في ظهرها و عبر الورقة الخط الناتى فى وسطها كأنه جديروع يرا الصخرة حرف ناتى فيها - خلقة (و) قبل ( كل ناتي في) وسط (مستو) عير (و) العير ( ما فى العين) عن ثعلب ( أو ) عير العين (جفنها أو) هو (انسانها) وقال أبو طالب العير هو المثال الذى فى الحدقة ويسمى اللعبة ( أو ) عير العين ( لحظها ) قال تأبط شرا ونار قد حضأت بعيد وهن * بدار ما أريد بها مقاما سوى تحليل راحلة وعبر * أكاليه مخافة ان يناما (و) العيد (ما تحت الفرع من باطن الاذن من الانسان والفرس كبير السهم وقبل العيران متنا أذنى الفرس والجمع العيار ومنه حديث أبي هريرة رضي الله عنه اذا توضأت فأمر على عيار الاذنين المساء (و) عير اسم (واد) بعينه ( و ) قال الليث المعير اسم ( ع كان | مخصبا فغيره الدهر فأقفره) هكذا في النسخ كلها ونص الليث فأقفر بغيرها، الضمير ثم قال فكانت العرب تضرب به المثل في البلد الوحش (و) قبل العيد (لقب حمار بن موبلع كافر) وزعم ابن الكلبي انه كان مؤمنا ثم ارند وقد مر في حر وقد ضربت العرب - المثل بكفره فيقال أكفر من جار ( كان له واد فأرسل الله تعالى عليه ( نارا فأحرقته) وفى نص ابن الكلبي فاسود فصار لا ينبت شيأ فضرب به المثل في كل مقو وبه فسر قول امرئ القيس و واد جوف العير قفر قطعته * به الذئب يعوى كالخليع المعيل وقيل كان اسمه جا را فجعله عير الاقامة الوزن هكذا أنشده الصاغانى وفد مره وفي اللسان قال أمر والقيس وواد يكون العير قفر مضلة * قطعت بسام ساهم الوجه حسان قال الازهرى قوله سكوف العير أى كوادى العير وكل واد عند العرب جوف ويقال للموضع الذي لا خير فيه هو بكوف عير لانه لا شئ في جوفه ينتفع به ويقال أصله قولهم أخلى من جوف حمار وأنشد الزمخشري لقد كان جوف العير للعين منظرا * أنيقا وفيه للمجاور منفس وقد كان ذا نخل وزرع و جامل * فأمسى ومافيه الباغ معرس (و) العير (خشبة تكون فى مقدم الهودج) ذكره الصاغاني (و) العبر (الوند) قبل ومنه المثل فلان أذل من العير (و) العير (الجبل) وقد غلب على جبل بالمدينة كما سيأتى (و) العير (السيد والملك) وعبر القوم سيدهم (و) عيراسم (جبل) قال الراعى بأعلام مركوز فعير وزب * مغاني أم الوبراذهي ماهيا وفي الحديث انه حرم ما بين عير الى ثور قال ابن الاثير هو جبل (بالمدينة) شرفها الله تعالى وقيل بمكة أيضا جبل يقال له عير (و) العبر ا الطبل و) العبر (المتن في الصلب وهما عيران) يكتنفان جانبي الصلب (و) العيد (بالكسر) في قوله تعالى ولما فصلت العير القافلة مؤنثة) من عار يغير اذا سار ( أو ) العير (الابل) التي تحمل الميرة بلا واحد) لها من لفظها) وقيل العبر قافلة الجير ثم كثرت حتى سميت بها كل قافلة في كل قافلة عبر كأنها جمع عير وكان قياسها أن يكون فعلا بالضم كتف في سقف الا أنه حوفظ على الياء بالكسرة نحوعين (أوكل ما امتير عليه ابلا كانت أو جميرا أو بغالا) فهو عير قال أبو الهيثم في تفسير قوله تعالى المذكور العير كانت حرا قال وقول من قال العبر الابل خاصة باطل قال وأنشدني نصير ٢ لا بى عمر و الاسدى في صفة حمير سماها عيرا أهكذا لا ئلة ولا لبن * ولا يزكين اذا الدين اطمأن * مفلطحات الروث يأ كان الدمن لا بد أن يخترن منى بين أن * يسقن عيرا أو يب من بالثمن قال وقال نصير الابل لا تكون عبر احتى يمتار عليها وحكى الازهرى عن ابن الاعرابي قال العير من الابل ما كان عليه جمله أولم يكن ( ج ) عيرات (كعنبات) قال سيبويه جمعوه بالانف والتاء لمكان التأنيث وحركوا الياء لمكان الجميع بالتاء وكونه اسما فأجمعوا على لغة هذيل لانهم يقولون جوزات وبيضات قال ( ويسكن) وهو القياس ومنه الحديث كانوا يترصدون عيرات قريش أى دوابهم وابلهم التي كانوا يتاجرون عليها (و) يقال فلان ( عبير وحده أى معجب برأيه) وإن شئت كسرت أوله مثل شيخ ولا تقل عوير ولا شويخ كذا في الصحاح وهو في الذم كقولك نسيج وحده فى المدح (أو يأكل وحده) قاله ثعلب وقال الازهرى فلان عيسير وحده وجحيش وحده وهما اللذان لا يشاوران الناس ولا يخا الطانهم وفيهما مع ذلك مهانة وضعف ( وعار الفرس والكلب) زاد ابن القطاع والخبر وغير ذلك ( يعير ) عيارا (ذهب) من ههنا وههنا ( كانه منفلت) من صاحبه يتردد ( والاسم العبار) بالكسر ( وأعاده | صاحبه ) أي أفلته (فه ومعار) كذا في الصحاح وقيل عار الفرس اذا ذهب على وجهه وتباعد عن صاحبه (قبل ومنه قول بشر الاتي بعد بأسطر) قليلة (و) عار (الرجل) بعير اذا ذهب وجاء ) مترددا (و) عار (البعير) يعير عيار او عيرانا (ترك شولها | (00- تاج العروس ثالث) قوله لابي عمر و الاسدى والذي في اللسان لابي عمر و السعدي اه