صفحة:تاج العروس3.pdf/475

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الفاء من باب الراء ) (تخر) ٤٧٥ الصمصام ذو الفقار بن معبد بن على وحفيده أشرف الدين ذو الفقار بن محمد بن ذى الفقار له ذكر في كتاب أبى الفتوح الطاوسي قلت جده هو ذو الفقار بن أشرف العلوى المرندى الفقيه وولده محمد هذا مات سنة ٦٨٠ قاله الحافظ ( وسيف) مفقر كعظم فيه حزوز | مطمئنة عن متنه) وكل شئ حر أو أثر فيه فقد فقر ( ورجل مفقر مجزئ لكل ما أمر به نقله الصاغاني كأنه لقوة فقاره والفقرة بالضم القرب بقال هو منى فقرة ) أى قريب (و) الفقرة (الحفرة) في الارض جمعه فقر (و) الفقرة (مدخل الرأس من القميص و الفقرة (بالكم العلم من جبل أو هدف أو نحوه ) كالمغيرة ونحوها قال الليث يقولون في النضال أراميك من أدنى فقرة ومن أبعد فقرة أى من أبعد معلم يتعلمونه ( و ) من المجاز الفقرة (أجود بيت في القصيدة) تشبيها بفقرة الظهر و يقال ما أحسن فقر كلامه | أى نكته وهى فى الاصل حلى تصاغ على شكل فقر الظهر كة فى الاساس (و) الفقرة ( القراح من الأرض للزرع) نقله الصاغاني (و) الفقرة (بالفتح نبت ج فقر أى بفتح فسكون كذا في سائر النسخ والصواب أنها الفقرة بفتح فضم اسم بابت جمعها فقر بفتح فضم أيضا حكاها سيبويه قال ولايك مر لقلة فعلة في كلامهم والتفسير لتعلب ولم يحك الفقرة الاسيبويه ثم ثعلب فتأمل والفقرن كر عشن سيف أبي الخير بن عمر و الكندى) وانما مثله بر عشن اشارة الى ان نونه زائدة كنون و عشن وضیفن (و) فقار (کسحاب جبل نقله الصاغانى والفقر الداهية) ولوذكره عند الفاقرة كان أحسن لضبطه ولكنه تبع الصاغاني فإنه أورده هنا بعد فقار ( و ) يقال انه لملفقرا هذا الامر كحسن ) أى ( مقرن له ضابط) نقله الصاغانى عن ابن شميل وزاد في اللسان مفة و لهذا العزم وهذا القرن ومؤدسواء وأرض متفقرة فيه الفقر كثيرة أى حفر ( كذا في المحكم * ومما يستدرك عليه قولهم فلات | ما أفقر، وأغناه شاذلانه يقال في فعليه ما افتقر واستغنى فلا يصح التعجب منه كذا في الصحاح والمفاقرة من أسماء القيامة وفى حديث المزارعة افقرها أخالك أى أعره أرضك للزراعة وهو مستعار من الظهر ورجل مفقر كمحسن قوى فقار الظهر وذو الفقار الرمح استعاره الشاعر فقال فاذ وفقار لا ضلوع الجوفه له آخر من غيره ومقدم . وركية فقيرة مفقورة أى محفورة وفي حديث عمر رضى الله عنه ان العباس بن عبد المطلب سأله عن الشعراء فقال امرؤ القيس قوله له آخر الخ عنى سابقهم خسف لهم عين الشعر فافتقر عن معان عور أصبح بصر يريدانه أول من فتق صناعة الشعر وفتن معانيها واحتذى الشعراء بالا خر و المقدم الزج على مثاله وافته و افتعل من الفقير أى شق وفتح وهو مجاز كما في التكملة واللسان ورجل متفاقريد على الفقر كما في الاساس وفي حديث والسنان وقال من غيره

القدر قبلنا ناس يتفقرون العلم قال ابن الاثير هكذا جاء في رواية أى يستخرجون غامضه ويفتحون مغلقه وأصله من فقرت البئر (المستدرك ) لانهما من حديد والعصا از احفرت الاستخراج مائها قال والمشهور تقديم القاف على الفاء والفقرة بالضم قرمة البعير رواه أبو العباس عن ابن الاعرابي | ليست بحديد كذا في اللسان ومنه قول عائشة في عثمان رضى الله عنهما بلغتم منه الفقر الثلاث قال أبو زيد و هذا مثل نقول فعلتم به كفعلكم بهذا البعير الذى | الم تبقوافيه غاية هكذا ضبطه ابن الاعرابي وأبو الهيثم وفسراه وروى القتيبي الفقر الثلاث بك مر ففتح والصواب ضمها وعن أبى عبيد فقير بني فلان في الركايا حصتهم منها قال الشاعر توزعنا فقير مياه أقر * لكل بني أب فيها فقير فصة بعضنا خمس وست * وحصة بعضنا منهن بير (فكر) واستدرك الصاغاني هذا التفقير في أرجل الدواب بياض يخالط الاسوق الى الركب متفرق وقد تبع الليث في ذكره هنا و الصواب | انه التقفيز بالزاي والقاف قبل الفاء كما حققه الازهرى وسيأتي والفقير جذع يرقى عليه الى غرفة قال ابن الاثير هكذا جاء في رواية | في حديث الايلاء والمعروف نقير و بعیر مفقر كمعظم قوى فقار الظهر وكذا بعيرة وفقرة بالضم إذا كان قويا على الركوب نقلهما - الصاغانى وفقير بن موسى بن فقيرا وانى عن قحزم بن عبد الله بن قحزم عن ابن وهب وأبو بكر بن أحمد بن الشيرازي الحنبلي عرف - بابن الفقيرة سمع ابن بشران و ابن الفقير مصغرا من الصوفية ونقير فقير أصابته النواقر و عملت به الفواقر الفكر بالكمر و يفتح اعمال النظر) هكذا فى النسيخ وفي المحكم اعمال الخاطر (فى الشئ كالفكرة والفكري بكسرهما الاخيرة نقلها الليث قال وهى قليلة ( ج أفكار) عن ابن دريد وقال سيبويه ولا يجمع الفكر ولا العلم ولا النظر وقد (فكر فيه وأفكر وفكر) تفكيرا ( وتفكر وفي استعمال العامة افكر والمعنى تأمل ( وهو في كبير كسكيت وفيكر كصيقل كثير الفكر الاخيرة عن كراع وفي الصحاح التفكر التأمل والاسم الفكر والفكرة والمصدر الفكر بالفتح ( و ) قال يعقوب ( مالي فيه فكر ) بالفتح ( وقد يكسر أى ليس لى فيه (حاجة) قال والفتح فيه أفصح من الكمر كذا في الصحاح و في الأساس يقال لا فكر لى في هذا اذالم تحتج اليه ولم تبال به ومن سجعاته لفلان فكر كالها فقر ومازالت فكرتك مغاص الدرر ( الفلاورة) أهمله الجوهرى والصاغاني وقال صاحب اللسان وهم (الصيادلة (الفلاورة) (معرب) پلاوره * قلت كأن واحده فلاور بالضم وهو بالفارسية كلمة مركبة بل آور ومعناها الذي يأتي بالفضة (الفخيرة) أهمله الجوهرى وهو (بالكسر الرجل الكثير الافتخار ) * قلت الصواب انه غيرة كسكينة والهاء للمبالغة وقد أورده الصاغاني (قمر) فى فخر على الصواب وصحفه المصنف فلمي تنبه لذلك (و) الفخيرة (شبه صخرة تنقطع) هكذا فى النسخ والصواب تتقلع كما في اللسان هنا وفي التكملة فى فخر ( في أعلى جبل فيها رخاوة) وهى أصغر من الفنديرة ( و ) الفخر ( كزبرج الصلب الباقي