صفحة:تاج العروس3.pdf/477

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الفاء من باب الراء ) (قهر) ٤٧٧ وقد شاركه فى اسم أيسه أبو على الصد فى وهو الحين بن ه المعروف بابن سكرة * قلت ويوسف بن محمد بن فيره الانصاري المغربي عن قاضى المرستان و يوسف بن عبد العزيز بن يوسف بن فيره الاخ مى الحافظ معروف وآخرون من المغاربة - ففي كلام المصنف قصو ر لا يخفى ( والفور بالضم (الظباء) لا واحد لها من لفظها هذا قول يعقوب وابن الاعرابي وهو اختيار الجوهرى وقال كراع هو (جمع فائر ) كازل و بزل ولم يقصد به الرد على الجوهرى كما فهمه شيخنا تقليد اللبدر القرافي قال ابن - الاعرابى لا أفعل ذلك مالالات الفور بأذنابها أى بصبصت ويقال الفائر ابن أروى (و) الفورة بها، وقد ته مزريح ) تكون - في رسغ الفرس تنفش اذا مسحت وتجتمع اذا تركت قاله ابن دريد وقد تقدم للمصنف ذلك والقياران بالك مر حديدتان تكتنفان لسان الميزان و ) قد (فرته) عن ثعلب قال ولولم نجد الفعل لقضينا عليه بالواو ٢ كذا في المحكم أى (عملت له فيارين) قواه كذا في المحكم وقال بعضهم الخيار أحد جانبي حائط لسان الميزان ولسان الميزان الحديدة التي يكتنفها الغيارات والحديدة المعترضة التي فيها - تمام عبارته كما في اللسان لعدمنا ف ير متناسقة اللسان المنجم والكظامة الحلقة التي تجتمع فيها الخيوط في طرفي الحديدة (و) يقال انه لفيور كعبوق حديد) نقله الصاغاني اه وكان الاولى للمؤلف وفور ع باليمامة ويضم والذي في التكملة والفور وقيل فور (و) فور ( د بساحل بحر الهندم عرب بود) وهو اليوم بيد النصارى | انا نحكم عليه بالواو مطلقا (و) فور (بالضم اسم) جماعة من المحدثين منهم محمد بن الفضل بن فور عن غندر و محمد بن فور بن عبد الله أبو بكر العامرى سمع يحيى ذكره ليتضع المراد يعني ابن يحيى و على بن محمد بن أحمد بن علی بن عبد الله بن فور سمع عبد الرحمن بن بشر و محمد بن فور بن هانئ القرشي الخراساني وأبو سعيد سواء وجد ناله فعلا أم لا محمد بن الحسين بن موسى بن محمويه بن فور بن عبد الله السمسار عن ابن خزيمة وغيرهم وفورات بالضمة بهمذان بالذال المعجمة محركة هكذا ضبطه الصاغاني (و) فوران (اسم) جماعة من المحدثين منهم محمد بن ابراهيم بن فور ان سمع الذهلي وقال الحافظ بن حجر وفاؤه لعدم وجود مادة فى ر قريبة من الباء الموحدة ( وفوفارة بالضمة بالسعد نقله الصاغانى (و) يقال للرجل (فارفائره) اذا غضب و ( ثار ثائره) اذا انتشر (المستدرك) غضبه ولا يخفى لوذكر عند الفائر فى أول المادة كان حسنا * ومماي تدرك عليه ضرب فوار كان رغيب واسع عن ابن قوله يخفت فواره ای بضرب يخفت فواره * وطعن ترى الدم منه رشيشا اذا قتلوا منكم فارسا * ضمنا له خلفه أن يعيشا انها واسعة قدمها يسيل ولا صوت له وقوله ضمناله الاعرابي وأنشد وفار الماء من العين ظهر متدفقا ورأيته في فورة النهار أى في أوله وفورا الحر شدته وفي الحديث ان شدة الحر من فور جهنم أى وهجها ان يعيشا يعنى انه يدرك وغليانها وفورة العشاء بعده وقولهم مالم يسقط فور الشفق هو بقية حمرة الشمس في الافق الغربي سمى فور السطوعه وحمرته و يروى بثأره فلا تعلم يقتل ك ل كذا بالنا. وقد تقدم وفورة الناس مجتمعهم وحيث يفورون في أسواقهم وفور العرق في الفرس هو أن يظهر به نفخ أو عقد وهو مكروه في اللسان قاله ابن السكيت وشرب فورة العقار وهى طفاوتها وما فار منها وأخذت الشئ بفورته أى بعد انته ويقال فعلت أمر كذا و كذا من - فورى أى من ساعتي والفور الوقت والفورة الكوفة عن كراع وفارو يه سكة بنيسابور واليها نسب أبو الحسين محمد بن حسين بن يعقوب بن ناصح التحوى الفاروى أخذ عن المبرد و ثعلب وفارو من عمل نسف منها أحمد بن على بن محمد بن العباس الانصاري - الفاروى عن أبي طاهر بن محمش وغيره وعنه عبد العزيز النخشبي وأبو سورة هميم بن فائد بن هميم البلخي الفوري عن علی بن خشرم | وأبو سعيد محمد بن الحسين بن موسى بن فور السمسار الفورى سمع أبا بكر بن خزيمة وأبو الحسن على بن محمد بن أحمد بن فور النيسابورى عن أبي حاتم الرازي وخطاب بن عثمان الفوري وأبو القاسم الفوراني شيخ الشافعية محمد نان وفي الحديث ذكر جبال فاران وهو (فهر) اسم الجبال مكة بالعبراني له ذكر فى أعلام النبوة وألفه الاولى ليست - - مزة قاله ابن الاثير الفهر بالكسر الحجر) مطلق او قيل | ( قدر ما يدق به الجوز) ونحوه ( أو ) قدر ( ماء لا الكاف) قال الفراء يذكر ويؤنث) وقال الليث عامة العرب تؤنت الفهر وتصغيرها فهير * قلت وقد وقع مذكرا في قول أم جميل لابي بكر رضى الله عنه لو وجدت صاحبك الشدخت رأسه بهذا الفهر هكذا وقع كما في الروض ( ج أنهار وفهور ) وكان الاصمعي يقول فهرة وفهر كما في الصحاح ( و ) فهر (قبيلة من قريش) وهو فهر بن مالك بن النضر بن كنانة وقريش كلهم ينسبون اليه ( و ) في الحديث انه نهى عن القهر ( بالفتح و) كذلك الفهر (التحريك مثل نهر ونهر وهو ( ان تنكح المرأة ثم تحول عنها ( الى غيرها ) قبل الفراغ ( فتنزل) وقد نهى عن ذلك (فهر كنع وأفهر) افهارا ( و ) القهر بالضم مدراس اليهود الذي ( تجتمع اليه فى يوم ( عيدهم) يصلون فيه ( أو هو يوم يأكلون فيه ويشربون ) قال أبو عبيدوهى - كالة نبطية أصلها بهر أعجمى أعرب بالفاء وقيل هى عبرانية عربت أيضا و النصارى يقولون فخر وقال ابن دريد لا أحب الفهر عربيا صحيحها ( وتفهر) الرجل ( فى المال اتسع كأنه مبدل من تبحر ( كتفيه ر و فهر الفرس تفهير او فيهر وتفيه واعتراه به ر) وانقطاع في الجرى وكلال (أونراد عن الجرى من ضعف وانقطاع فى الجرى) يقال أول نقصان حضر الفرس التراد ثم الفتور تم - التفهير ( ومفاهر ) بالفتح كما هو مضبوط عند ناو فى بعض النسخ بالضم (لحم صدرك وناقة فيه رة وفيه و حلمية عظيمة ) وفي التكملة شديدة وقال ابن دريد متقدمة لغة يمانية ( وعامر بن فهيرة بجهينة مولى أبي بكر الصديق (رضی الله تعالى ( عنه) قال السهيلى في الروض الانف وكان عبدا أسود لطفيل بن الحرث بن سخبرة اشتراه أبو بكر فاعتقه قبل دخول النبي صلى الله عليه وسلم دار الارقم | قتله عامر بن الطفيل يوم بئر معونة ورفعته الملائكة فلم يوجد فى القتلى ( وأفهر) الرجل (شهد عبدا اليهود ) وهوا الفهر بالضم (أو) |