صفحة:تاج العروس3.pdf/510

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(المستدرك) اة فصل القاف من باب الراء ) . (قور) (و بنو قطوراء) ممدود و يقصر (الترك) ومنه حديث حذيفة يوشك بنو قنطورا، أن يخرجوا أهل العراق من عراقهم كافى بهم خزر العيون خنس الانوف عراض الوجوه ( أو ) بنو قنطوراء (السودان) وبه فسر حديث أبي بكرة اذا كان آخر الزمان جاء بنو قنطورا ، (أوهى جارية) كانت ( لابراهيم صلى الله عليه وسلم) ولدت له أولادا ( من نسلها الترك ) والصين * ومما يستدرك عليه قنطرة قرطبة العديمة النظير والقنطرة التي ذكرها الزمخشرى على نهر بين اسبو. ونهر منصور و القنطورة قرية بالجيزة من والقنيطرة مصغرا موضع قريب من الشام ومما على نهر عيسى في غربي بغداد مالم يذكرهم المصنف من القناطر المعروفة قنطرة | (اشعار) دمحا وقنطرة الرومية وقنطرة الزياتين وقنطرة الاشنان وقنطرة الرمان وقنطرة المفيض أورد هم با قوت ( القنعار كسنجار أهمله الجوهرى وصاحب اللسان واستدركه الصاغانى فقال هو ( العظيم من الوعول السمين) (القنغر بكندل) والغسين مهمة أهمله | (القنغر) الجوهرى وقال أبو حنيفة هو (شجرة كالكبر لكنها أغلظ عودا وشوكا وثمرتها كثرته ولا ينبت في الفخر والابل) تحرص عليه ) (القنفر) (القنفر بكندل) أهمله الجوهري وهو ( الذكر والقنفير بالكسروا القنافر كه لابط القصير) كذا في اللسان والقنفور كزنبور (المستدرك ثقب الفقية نقله الصاغاني هكذا * وماي تدرك عليه قنور بك عفو نقب محمد بن ابراهيم الاربلى صاحب المشيخة ضبطه الحافظ ( الفنهور) (الفنهور كسمندل) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وقال الصاغاني هو ( الطويل المدخول الجلد أو ) هو ( الحوار الضعيف) (المستدرك) (قاد) الجبان * ومما يستدرك عليه قنو هر كص نور قال الشيخ أبو حيان في الابنية هو الاسد والرمح وذكر السلاحف وصرح بان النون زائدة قاله شيخنا واستدرك أيضا قنوطر ولم يذكر معناه (قار) الرجل يقود ( مشى على أطراف قدميه لئلا يسمع صوتهما ) وقال ابن القطاع منى على أطراف أصابعه كالسارق وأخصر منه ليخفي مشيه وهو فائر قال زحفت اليها بعد ما كنت مرمعا * على صرمها وانبات بالليل قائرا (و) فار القانص (الصيد ) يقوره قورا ( ختله و ( قار ( التي يقودره قورا قطعه من وسطه خرقا مستديرا كفوره تقويرا وقور الجيب فعل به مثل ذلك ( و ) في الصحاح قوره و (اقتاره و افتوره كله بمعنى قطعه وفي حديث الاستسقاء، فنقور السحاب أى تقطع و تفرق فرقا مستديرة (و) قار (المرأة ختنها ) وهو من ذلك قال جرير تغلق عن أنف الفرزدق عارد * له فضلات لم يجد من يقورها ( والقارة الجبيل الصغير) وزاد اللحياني ( المنقطع عن الجبال) وفى الحديث صعد قارة الجبل كأنه أراد جبلا صغيرا فوق الجبل كما يقال صدقنة الجبل أى أعلاه ( أو ) القارة (الصخرة العظيمة) وهي أصغر من الجبل وقيل هي الجبيل الصغير الاسود المنفرد شبه الاكمة وقال ابن شميل القارة جبيل مستدق ملموم طويل في السماء لا يقود في الارض كانه جثوة وهو عظيم مستدير (أو) القارة الحرة وهى الارض ذات الحجارة السود أو القارة (الصخرة السوداء) أوهى الاكمة السوداء ( ج قارات وقار و قور بالضم وقيران بالكسر قال منظور بن مرثد الاسدي هل تعرف الدار بأعلى ذى القور * قد درست غیر رماد مكفور وفى الحديث فله مثل قورحسمى وفي قصيد كعب * وقد تلفع بالصور العساقيل * وفي حديث أم زرع على رأس قوروعت قال الليث الصور و الفيران جمع القارة وهى الاصاغر من الجبال والاعاظم من الاكام وهى متفرقة خشنة كثيرة الحجارة (و) القارة | ( الدبة و ( القارة (قبيلة) وهم عضل والديس ابناء الهون بن خزيمة بن كنانة سموا قارة لاجتماعهم والتفافهم لما أراد ابن الشداخان - يفرقهم في بني كنانة وقريش قال شاعرهم دعونا قارة لا تذمرونا * فنجفل مثل اجفال الظليم قال السهيلي في الروض هكذا أنشده أبو عبيد في كتاب الانساب وانشده قاسم بن ثابت في الدلائل ذرونا قارة لا تذمرونا * فنبتتك القرابة والدمام (وهم رماة الحدق في الجاهلية وهم اليوم في اليمن ينسبون إلى أسدوا النسبة اليهم قارى وهم حلفاء بني زهرة منهم عبد الرحمن بن عبد القارى سمع عمر رضى الله عنه وابن أخيه ابراهيم بن عبد الله بن عبد عن علی و محمد و ابراهيم ابنا عبد الرحمن المذكور و أخوهم الثالث يعقوب حدثوا وا باس بن عبد الاسدى حليف بنى زهرة شهد فتح مصر وعبد الله بن عثمان بن خشيم القاري حدث هو وجده ( ومنه المثل (أنصف القارة من راماها) زعموا ان رجلين التقيا أحدهما قارى والاخراً مدى فقال القارى ان شئت صار عنك وان شئت سابقتك وان شئت را ميتك فقال اخترت المراماة فقال القارى قد أنصفتني وأنشد قد أنصف القارة من راماها * انا اذا ما فئة تلقاها * نرد أولاها على أخراها ثم انتزع له سه ما و شك فؤاده قال السهيلي فمعنى المثل ان لا تنفذ حجارتها اذار می با فن را ماها فقد انصف انتهى وقيل القارة في هذا المثل الدية وقيل في مثل لا يفطن الدب الحجارة وذكر اب برى لهذا المثل وجها آخر راجعه (و) القارة ) ة بالشام) على مرحلة من حص القاصد دمشق، وصوفة بشدة البرد و الثلج وقد ضم بوابها المثل فقالوا بين القارة والنبك بنات التجاريبكى ويقال فيها أيضا القارات