صفحة:تاج العروس3.pdf/523

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(فصل الكاف من باب الراء ) (نظر) ۵۲۳ فانك مرلم يقم وزنه والجمع مكاسر عن سيب و به قال أبو الحسن انما أذكر مثل هذا الجمع لان كم مثل هذا ان يجمع بالواو والنون - في المذكر والالف والماء في المؤنث لانهم كمروه تكسير الما جاء من الاسماء على هذا الوزن وكسر من برد الما وحزه یک مرکمر افتر وانكسر الحرفة وكل من عجز عن مئ فقدان كمر عنه وكل شئ فتر عن أمر يعجز عنه يقال فيه انك مرحتى يقال كسرت من رد الما فانك مروكسور الثوب والجلد غضونه وعن ابن الاعرابی که مر الرجل كل و بن و كمرطن من تغلب المكسر كعظم فرس سميدع وقال الصاغاني وفي الدائرة ثلاثة أشياء دور وقطر وتكسير وهو الحاصل من ضرب نصف القطر في نصف الدور وقد يعبر عن التكسير بالمساحة يقال ما تكسير دائرة قطرها سبعة ودورها اثنان وعشرون فيقال ثمانية وثلاثون ونصف انتهى وكسمرا الكتاب على عدة أبواب وفصول وك.. فانكسر و کمرت من سورته وكس مرجيا الخمر بالمزاج ورأيته متكسراف اتر او فيسه تحنث وتكمر كذا في الاساس وأبو نصراً. بن الحسين بن محمد بن الكسار الدينوري راوية عمل اليوم والليلة لابن السني عنه أخذ عنه أبو محمد الددني وأبو نعيم الحداد و كسركز ذر لقب عبد الله بن عمر بن عبد الرحمن جد الماشريين باليمن (الكبيرة بالضم أهمله الجوهرى (الكبرة) وقال أبو حنيفة عربية معروفة وهى بفتح البالغة فى الكزبرة وقيل هو (نبات الجلجلان) وهو الهم والكبر بكدب المسل) بفتح الميم (من العاج) وهو من الفيل يجعل ( كلـوار ) وتلبسه النساء في أياديهن ( ج كابر) وهذا لم يذكره الصاغاني ولا صاحب اللسان ( كسكوب فركورة من كور بغداد (قصبته اواسط ) ينسب اليها الدجاج والبط يقال ( كان ) (کار) خراجها المتحصل منها (اتنى عشر ألف ألف مثقال ) أى من الذهب ( كأصبهان) أى تكراجها كثير من اسنانه بکثر) (کنتر) بالكسر (كشرا) اذا (أبدى يكون فى الفحل وغيره) كذا في المحكم ، وقال الجوهرى يقال كثر الرجل وافتر كل ذلك تبدو منه قوله وقال الجوهرى الاسنان ( وقد كاشره) اذ اضحك في وجهه وباسطه ( والاسم الكثيرة بانكسر) قال الشاعر ان من الاخوان اخوان كثرة * واخوان كيف الحال والبال كاله عبارته يقال كسر الرجل وان كل وافتر وابتسم كل ذلك قال الأزهرى والفعالة تجي في مصدر فاعل تقول هاجر هبرة وعاشر عشرة ٣ وانما يكون هذا التأسيس فيما يدخل الافتعال على تبدو منه الاسنان اه تفاعلا جميعا ( والكشر ) بالفتح ( ضرب من النكاح كال كاشر ) قاله أبو الدقيش يقال باضعها بضعا كاشرا ولا يشتق ( فعل ٣ قوله وانما يكون الخ منهما و الكثير (التبسم) قاله الجوهرى ويقال بدو الاسنان عند التبسم وروى عن أبي الدرداء انا لتكتمر فى وجوه أقوام وان العبارة هكذا في لسان قلو بنا لتقليهم أى تبسم في وجوههم وتقول لمار آنی کشر و استبشر و عداه الزمخشرى بالی (و) كثر (جبل من جبال جرش) كصرد العرب وايراجع التهذيب بين مكة واليمن (و) الكثير بالتحريك الخبز اليابس) عن ابن الاعرابي ( المنقود اذا أكل ما عليه وألقى فهوا الكثير عن ابن وتحرر منه العبارة اه الاعرابي (و) كثر (كز فرع بصنعاء اليمن وکشور کدرهم ة بها أى بصنعاء منها أبو محمد عبيد بن محمد بن ابراهيم الازدی - الكشورى من شيوخ الطبراني (و) من المجازهو (جارى مكاشری مثل مكاسرى أي بحذائى كا نه کاشرنى) ويب اسطنى ( وكثر كفرح هرب) عن ابن الاعرابي * ومما يستدرك عليه كثيرا المسير عن نابه أى كشف عنه ا و كثيرا السبع عن نا به اذاهر (المستدرك ) للحراش وكثير فلان الفلان اذا تموله وأوعده كأنه سبع ويقال اكثر عن أنيابك أى اوعده و هو مجاز و كه مر محركة جبل في ديار (نظر) ع قوله دمكمك أى شديد قوى والعضنك المرأة خدم كثير أنفه ) بالشين بعد الكاف ( كمره) قاله صاحب اللسان (و) كثير الرجل لكذا اذا ( أجهش للبكاء) نقله الصاغاني (كشمر) والكشام كعلا بط القبيح من الناس) ومما يستدرك عليه كشمير بالفتح ناحية متعة من الهند مشة لة على القرى وقصبتها (المستدرك ) هو هذا البلاد كره المؤرخون وأطنبوا في وصفه وتنسب اليها الشباب الجيدة ( التكصير) أهمله الجوهرى وقال أبو زيد هو لغة لبعض (الكصير ) . العرب في (القصير) قلبت القاف كافاقال والغسل والغسق الظلمة والبورق والبورلا لغتان (الكظر بالضم حرف الفرج) قال | ابن بري وذكر ابن النحاس ان الكظور كب المرأة وأنشد * وذات كظر سبط المشافر * وقال أبو عمر والكظر جانب الفرج - وجمعه أكظار وأنشد واكتشفت لناشئ، دمكمك * عن وارم أكظاره عضنك تقول دلص ساعة لا بل نك * فراسها بأذلغى كل (و) قال ابن سيده الكظر (الشحم على الكليتين) المحيط بهما (أو ) الشحم الذى قدام السكايتين (اذا نزعتامنه فالموضع كظر اللفاء التي ضاق ملتقى وكظرة بضمهما) وهما الكظرات قاله الليث (و) الكفار أيضا (محو القوس) الذي تقع فيه حلقة الوتر) وجمعها كظار تقول فديها مع ترارتها وذلك رت حلقة الوتر فى كظر القوس وهو فرضتها وقد (كط والقوس) كظرا (جعل لها كظرا) وقال الاصمعي في سية القوس الكفار لكثرة اللحم والتدليص وهو الفرض الذي فيه الوتر وجمعه الكظارة وقال الزمخة مرى يقال رذ وا حلق الاوتار في الانظار ( و ) يقال كظر (الزندة) كفارا النكاح خارج الفرج اذا (حرفيه افرضة) والنار تسيل من كفار الزندة من فوضتها ( و ) قال ابن دريد (الكظر بالكسر عقبة تشد فى أصل فوق السهم) والاذلفي الذكر و البكبك وأنشد * يشد على حز الكظامة بالكظر * وذكر الجوهرى هنا الكظر ما بين الترقوتين وقال هذا الحرف نقلته من كتاب من بك الرجل المرأة اذا من غير سماع واصل هذا رجه عدم ذكر المصنف اياه ولكن الجوهرى ثقة فيما نقل وانمالم يقع له فيه السماع فلم يذكره وأما المصنف جهدها في الجماع اه فقد سمى كتابه البحر و أورد فيه ما هو أقل مرتبة منه مما هو ليس ثبت و استدرك به علیه وحشی به کتابه وقد مر له قريبا لفظ كربر الذي نقله عن ابن جني وادعى فيه انه تصحيف فكيف يكون مثله مستدركا على الصحاح المشتمل على صحيح اللغة وحسنها كما هو ظاهر