صفحة:تاج العروس3.pdf/530

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۵۳۰ فصل الكاف من باب الراء ) يتبعن ذا كنديرة عجنسا * اذا الغرابان به تمرسا * لم يجدا الا أديما أملا (المستدرك) وأورده الصاغانى فى لا در وأنشد هذا قال ويروى زاهداهد * ومما يستدرك عليه الكندر بالضم الشديد الخلق وفتيان كنادرة قاله ابن شميل وكندر بالضم قرية بقرب قزوين منها عميد الملك أبو نصر منصور بن محمد الكندرى وزير السلطان طغرلبك (الكنعرة) قتل سنة ٧٥٧ وأما عبد المنات بن سليمين الكندرى فالى بيع الكندر مع حسان بن ابراهيم الكنعرة) أهمله الجوهرى و الصاغاني و استدر که صاحب اللسان فقال الكنعرة ( الناقة العظيمة) الجسيمة السمينة ( ج كناعر) وقال الأزهری کنه رسنام (الكنفيرة) الفصيل اذا صار فيه شهم وهو مثل أفكر (الكنفيرة) أهمله الجوهرى وقال ابن فارس الكنفيرة بالكسر أرنبة الانف ( كنكور) وفي بعض النسخ الكنفرة والاولى الصواب ( كنكور بكسر الكافين وقد تفتح الثانية فيكون على وزن جرد حل ( د بين قرميسين و همدان و تسمى قصر اللصوص وهو أحد القصور التي تقدم ذكرها فى ق ص ر (و) كنكور (قلعة حصينة عامرة قرب ) (الكنهدر) جزيرة ابن عمر) (الكندركسفرجل) أهمله الجوهري وصاحب اللسان واستدركه الصاغاني فقال هو الذي ينقل عليه اللبين | (المكنور) والعنب ونحوهما ) هكذا نصه في التكملة (الكهور كسفرجل) ظاهر سياقه انه أهمله الجوهرى فانه كتبه بالحمرة فيظن من لا معرفة له انه مما استدرك به على الجوهرى وليس كذلك بل ذكره الجوهرى فى كهر والنون والواوزائدتان عنده وكأن المصنف : قوله كنهور كان الخ قلد الصاغانى فى ذلك قال الاصمعي وغيره الكنهور ( من السحاب قطع كالجبال) قال أبو نخيلة * ٢ كنهوركان من أعقاب السمى * هكذا في خط الشارح (أو المتراكم المتراكب الثخين (منه) قال ابن مقبل ومثله في اللسان فليحرر اه لها قائددهم الرباب وخلفه * روايا يحسن الغمام الكنهورا وقيل هو الابيض العظيم منه (و) الكهور ( الفخم من الرجال) على التشبيه (و) الكنهورة (بهاء الناقة العظيمة) الفخمة نقلهما - الصاغاني (و) الكنهورة (الناب المسنة و قال أبو عمرو ( كنهرة كمرحلة ع بالدهما . بين جبلين فيه كذا فى النسخ ونص أبى (گود) عمرو فيها ومثله في اللسان ( قلات) يملؤها ماء السماء والكنه و رمنه أخذ السكور بالضم الرحل) أى رحل البعير ( أو ) هو الرحل ) (بأدانه) كالسرج وآلته الفرس وقد تكرر في الحديث مفرد او مجموعا قال ابن الاثير وكثير من الناس يفتح الكاف وهو خطأ ( ج ) أكوار وأكورو) الكثير (كيران) وكوران وكؤور قال كثير عزة على جلة كالهضب تختال فى البرى * فاحمالها مقصورة وكؤورها قال ابن سيده وهذا نادر فى المعتل من هذا البناء والغابابه الصحيح منه كبنود وجنود وفي حديث طهقة بأكوار الميس ترنمى بنا العيس (و) الكور ( مجرة الحداد المبنية ( من الطين) التي توقد فيها النار و يقال هو الزق أيضا (و) السكور بناء وفى الصباح (موضع الزنابير ) والجمع أكوار ومنه حديث على رضى الله عنه ليس فيما تخرج اكوار النحل صدقة (و) الكور (بالفتح الجماعة الكثيرة من الابل ومنه قولهم على فلان كور من الابل وهو القطيع الضخم منها (أومائة وخمسون أو مائتان وأكثر و) الكور أيضا ( القطيع من البقر ) قال أبو ذؤيب ولا شبوب من المثيران أفرده * من كوره كثرة الاغراء والطرد ( ج ) أى جمعهما ( أكوار) قال ابن برى هذا البيت أورده الجوهرى بكسر الدال من الطرد قال وصوا به رفعها و أول القصيدة تالله يبقى على الايام مستقل * جون الدمراة رباع سنه غرد (و) التكور ( الزيادة) و به في مر حديث الدعاء نعوذ بالله من الحور بعد السكور الحور النقصان والرجوع والمكور الزيادة أخذ من كور العمامة تقول قد تغيرت حاله وانتقضت كما ينتقض كور العمامة بعد الشد وكل هذا قريب بعضه من بعض وقيل الكور تكوير العمامة والحور نقضها وقيل معناه نعوذ بالله من الرجوع بعد الاستقامة والنقصان بعد الزيادة ويروى بالنون أيضا | (3) قال الليث السكور (لوث العمامة و) هو ( ادارتها على الرأس ( كالتكوير ) قال النضر كل دارة من العمامة كوروكل دور كوروتكوير العمامة كورها وكار العمامة على الرأس بكورها كور الانها عليه وأدارها قال أبو ذؤيب وصراد غيم لا يزال كانه * ملا، باشراف الجبال مكور قال شيخنا حكى العصام عن الزمخشرى والازهرى وصاحب المغرب ان كور العمامة بالضم وشدت طائفة فقالوا بالفتح قلت وكلام المصنف كالمصباح يفيد الفتح انتهى * قلت ان أراد العصام بالكور المصدر من كار العمامة فقد خالف الائمة فانهم صرحوا كلهم انه بالفتح وان أراد به الاسم فقد يساعده كلام النصر السابق ان كل دارة منها كور أى بالضم وكل دور كورأى بالفتح وكما يدل عليه قول الزمخشري في الاساس والعمامة عشرة أكوار و عشرون كورا فانه عنى به الاسم ومثل هذا الغلط اغما نشأ في كور الرحل فان كثيرا من الناس يفتح السكاف والصواب الضم كما تقدم عن ابن الاثير فر بما اشتبه على العصام وعلى كل حال فقوله وشدت طائفة محل تأمل (و) الكور (جبل بلاد بلحرث) وفى مختصر البلدان بين اليمامة ومكة لبنى عامر ثم لبنى سلول | وفي اللسان الكور جبل معروف قال الراعي ری