صفحة:تاج العروس3.pdf/531

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الكاف من باب الراء ) (کور) وفي يدوم إذا اغبرت مناكبه * وذروة المكور عن مروان معتزل (و) قال ابن حبيب كور ( أرض باليمامة و) كور (أرض بنجران) وهذه عن الصاغاني (و) المكور (الطبيعة) نقله الصاغاني (و) الكور (حفر الارض) يقال كرت الارض كورا حفرتها (و) الكور (الاسراع ) يقال كار الرجل في مشيه كورا أسرع - (و) الكور ( حمل الكارة) وقد كارها كورا (وهى) أى البكارة الحال الذي يحمله الرجل على ظهره وقال الجوهرى البكارة ما يحمل على الظهر من الثياب أوهى (مقدار معلوم من الطعام) يحمله الرجل على ظهره ( كالاستكارة فيهما ) يقال استكارتى | مشبه اذا أسرع واستكار الكارة على ظهره اذا حملها (والمسكور العمامة كالمسكورة والسكوارة بكسرهن) كذا فى اللسان ونقل | الصاغاني الثلاثة عن ابن الاعرابي (و) المكور ( كقع در حل البعير ) قال تميم بن أبي بن مقبل اناخ برمل الكو محين اناخة اليماني فلا صاحط عنهن مكورا و يروى أكورا وكذلك المكور اذا قضت الميم خففت الراء واذا ثقلت الراء ضمت الميم وأنشد الاصمعي يصف جلا كان في الجبلين من مكورة * مسحل عون قصرت اضره قوله تميم بن أبي بن مقبل هكذا في التكملة مضبوط فيها لفظة أبي بضم الهمزة المسجل حمار الوحش والعون جمع عانة وقصرت جلست لتكون لها ضرائر كذا في اللسان والتكملة وهذه أغفلها المصنف وفتح الباء وشد الياء اه والمكورى) بالفع (الليمو) المكورى (القصير العريض و المكورى (الروثة العظيمة) وجعلها سيبويه صفة قدرها السيرافي ٣ قوله كالقرطالة كما في بأنه العظيم روثة الانف ( وتكسر الميم في الكل) لغة مأخوذ من كوره اذا جمعه والذى فى اللسان انه مفعلى بتشديد اللام لا فعللى التكمله عبارتها والكوار لانه لم يجنى ( وهى بالهاء) في كل ذلك وقد يحذف الالف وسيأتي المصنف قريبا على الصواب وقد تصحف عليه هنا فان كان ماذكره والكوارة أيضا شي لغة كان الاجود ضمهما في محل واحد ليروج بذلك ما ذهب اليه من حسن الاختصار (و) يقال دخلت كورة من كورخراسان كالقرطالة ينخذ من طين ام الدكورة بالضم المدينة والصفع جكور) قاله الجوهرى وفى المحكم الكورة من البلاد المخلاف وهى القرية من قرى اليمن قال ابن دريد لا أحسبه عرببا ( وكوارة النحل بالضم ) وكان ينبغى الضبط به فان قوله فيما بعد وتكسر وتشدد الأولى) محتمل لان يكون بالفتح و بالضم ( شئ يتخذ للنحل من القضبان) وعليه اقتصر أكثر الائمة (والطين) وفى بعض الذيخ أو الطين كا القرطا الة كما في التكملة وهو ( ضيق الرأس) تعمل فيه (أوهى) أى كوارة النحل (عسلها فى الشمع) كما قاله الجوهري ثم انه فانه السكوارك كتاب ذكره صاحب اللسان والصاغاني مع الكوارة بهذا المعنى ( أو الكوارات) بالضم مع التشديد الخلايا الاهلية) عن أبي حنيفة قال ( كالكوائر ) على مثال الكواعر قال ابن سيده وعندى ان الكوائر ايس جميع كوارة انما هو جمع كورة فافهم (والمكار سفن منحدرة فيها طعام) في موضع واحد (و) كار ( بالالام ، بالموصل منه افتح بن سعيد الموصلى الزاهد الكارى مات سنة ٣٣٠ وهو ( غير فتح الكبيرو ) من كار الموصل أبو جعفر ( محمد بن الحرث) السكارى (المحدث) العالم مات سنة ۲۱٥ (و) كار ( ة باصبهان منها عبد الجبار بن الفضل السكارى مع محمد بن ابراهيم اليزدى وعنه أبو الخير الباغبان ( وعلى بن أحمد بن محمد بن مردة) السكارى عن أبي بكر القباب المحدثان و كار ( ة بأذربيجان وكارة بهاء ة ببغداد) وأما بالزاى فانها من قرى مرد و سیاتی ذكرها ( وكوره) تكوير ايقال ضربه فكوره أى (صرعه فسكور ) أى سقط ( و ) كذلك (اكثار ) وقال أبو كبير الهذلي متكورين على المعارى بينهم * ضرب كتعطاط المزاد الانجل وقيل التكوير الصرع ضربه أولم يضربه والاكتيار صرع التي بعضه على بعض (و) كور (المتاع) تكويرا (جمعه وشده) وقيل ألقى بعضه على بعض ومنه الكارة عكم الثياب وكذا كارة القصار لكونه يكور ثيابه فى ثوب واحد و يحملها فيكون بعضها على بعض (و) ل تكويرا (طعنه فألقاه مجتمعا) وانشد أبو عبيدة ضر بناء أم الرأس والنقع ساطع * فرصر بعالليدين مكتورا (و) الله سبحانه وتعالى كور الليل على النهار أدخل هذا فى هذا ) وأصله من تكويرا العمامة وهو لفها وجمعها وقيل تكوير الليل والنهار أن يلحق أحدهما بالا آخر وقيل تسكوير الليل والنهار تغشية كل واحد منهما صاحبه و يقال زيادته في هذا من ذلك كما في الصحاح والمعاني كانها متقاربة (واكار ) الرجل اذا (تعمم) نقله الصاغاني وهو فى اللسان ( و ) اكار الرجل (أسرع في مشيه ) مأخوذ من اكتيار الفرس (و) يقال اكار (الفرس) اكتبارا ( رفع ذنبه ) فى حضره وقال بعضهم عند العدوو) قال الاصمعي الكارت (الناقة) اكتيار الثالت ذنبها (عند اللقاح) هكذا فى سائر النسخ وهو نص ابن سيده ونص الاصمعي بعد اللقاح ( و ) اكار (الرجل) للرجل اذا ( تهيأ للسباب) فهو مكتنر ( ودارة الكور) بالفتح ( ع ) عن كراع وقد تقدم في ذكر الدارات (و) يقال رجل مكورى ومكور ) بتشديد الراء ) وتثاث ميهما) وهو مفعلى بتشديد اللام لان فعالى لم تجى وقد تحذف الالف فيقال مكور الاخير عن كراع - قال ولا نظير له أى ( فاحش مكنار ) عن كراع ( أو قصير عريض) وقد تقدم قريبا ( والكوارة بالكسر ضرب من الخمرة تجعلها المرأة على رأسها قاله النصر وقال ابن سيده لوث تلتماثه المرأة على رأسها بخمارها و أنشد عسراء حين تردى من تفرشها * وفى كوارتها من بغيها ميل