صفحة:تاج العروس3.pdf/532

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(المستدرك) ٥٣٣ فصل الكاف من باب الراء ودارة الاكوار في ملتقى دار بني ربيعة بن عقيل ( ودار نهيك و الاكوار جبال هناك فاضيفت الدارة اليها ( و ) قال ابن درید (كور) أى بالهم كما ضبطه الصاغاني ولا عبرة باطلاق المصنف (وكويركز بير جيلان) وفى مختصر البلدان كوير مصغرا جبل بصرية مقابله جرازيد كرمع كور ( وكوربن با الضمة ( هكذا فى النسخ وفى عبارة المصنف سقط فاحش واعله من تحريف النساخ وصوا به وكورين بالضم شيخ أبي عبيدة وكورات بالضم قرية كما في التكملة * قلت وهو عبد الله بن القاسم ولقبه كورين وكنيته | أبو عبيدة من شيوخ أبي عبيدة معمر بن المثنى وقد روى عن جابر بن زيد وأما كوران فانها من قرى اسفراین وعبد الكورى | بالضم أى بضم الكاف (مرسی) سفن ( بحر الهند) با اقرب من قبلك ( والتكويرة بجهينة جبل بالقبلية) نقله الصاغاني ( وأكرت عليه استدللته واستضعفته ) هكذا نقله الصاغانى قال أبوز بدأكرت على الرجل أكبر كيارة اذا استدللته واستضعفته وأحلت عليه احالة نحو مائة (والتكور التقطر و التشمر ) يقال كورته فتكور أى تلفف وتشعر (و) التكور (السقوط ) يقال كوره - فتكور أى صرعه فقط ومما يستدرك عليه قوله تعالى اذا الشمس كورت وقد اختلاف في تفسيره فقيل جمع ضوها ولف كما تلف العمامة وقيل كورت عورت حكاه الجوهرى عن ابن عباس وهو بالفارسية كور وقال مجاهد كورت اخمات وذهبت | وقال الاخفش تلف وتمحى وقال أبو عبيدة كورت مثل تكويرا العمامة وقال قتادة أى ذهب نه و، هاوهو قول الفراء وقال حكومه تزع ضوءها وقال مجاهد أيضا كورت دهورت وقال الربيع بن خينم كورت رمى بها و يقال دهورت الحائط اذا طرحته | حتى يسقط وثنية الكور بالضم في أرض اليمن جمها وقعة وكور بالضم اسم جماعة وأبو حامد صالح بن قاسم المعروف بابن كور بفتح الكاف وتشديد الواو المكسورة حدث عن سعيد بن البناء مات سنة ٦٣٠ وعمر الكورى بالضم حدث بدمشق عن زينب بنت - الكمال وكوران بالضم قبيلة من الاكراد خرج منهم طائفة كثيرة من العلماء والمحدثين خاتمته م شيخ شيوخنا العلامة أبو العرفان | ابراهيم بن حسن نزيل طيبة وقد مر ذكره في شهرزور فراجعه ومكوار كمحراب اسم و كوير بن منصور بن جاز كز بير له عقب بالمدينة والأكاورة بطن من المعازبة باليمن وجدهم كوبر واسمه محمد بن علی بن حسن بنز محمد بن حامدین العكى واليه ينسب بيت كوير باليمن وقال الصاغاني وذكر ابن دريد في باب مفعلل بسكون الفاء وفتح العين وتشديد اللام الاخيرة فرس مكتثر في لغة من همز وهو المكتار بد نبه الذي عمد ذنبه فى حضره وه و محمود قال الصاغاني ان آراده مز المكتار فهو مكتثر على مفتعل وان | (گھر) ( صح المكتتر بتشديد الراء فوضعه تركيب لات د (الكهور القهر ) وقرأ ابن مسعود فأما اليتيم فلا تكهر وزعم يعقوب ان كافه بدل من قاف الشهر كهره وقهره بمعنى ( و ) الكهر ( الانتصار ) يقال كهره كهرا اذاز بره وانتهره تها و نابه (و) الكهر ( الضحك و) الكهر (استقبالك انسانا بوجه عابس تهاونا به وازدراء وقيل الكهر عبوس الوجه وفي حديث معاوية بن الحكم السلمى انه قال ما رأيت معلما أحسن تعليما من النبي صلى الله عليه وسلم في أبي هو وأمى ما كهرنى ولا شتمنى ولا ضربنى وفي حديث المسعى انهم - كانو الا يدعون عنه ولا يكهرون قال ابن الاثير هكذا يروى فى كتب الغريب و بعض طرق مسلم والذي جاء في الاكثر يكرهون - بتقديم الراء من الاكراه (و) قيل الكهر ( اللهوو) الكهر (ارتفاع النهار ) وقد كهر الضحى ارتفع قال عدي بن زيد العبادي مستخفين لا أزوادنا * ثقة بالمهر من غير عدم فاذا العانة في كهر الضحى * دونها أعقب ذو لم زيم يصف انه لا يحمل معه زاد ا فى طريقه ثقة بما يصيده بهره والعانة القطيع من الوحش (و) الكهر أيضا اشتداد الحر) وقد ذكر هما الزمخشرى وقال الازهرى كهر النهار ارتفاعه في شدة الحر (و) الكهر (المصاهرة) أنشد أبو عمرو يرحب بي عند باب الامير * وتكه وسعد و يقضى لها أى تصاهر والفعل كنع لوجود حرف الحلق والكهرورة با اضم التعبس) يقال في فلان كهرورة أى انتهار لمن خاطبه | وتعبس للوجه قال زيد الخيل واست بذى كهرورة غيراني * اذا طلعت أولى المغيرة أعبس (المستدرك) (و) الكهرورة أيضا ( المتعبس الذي ينتهر الناس كالكهرور ( بغير هاء * ومما يستدرك عليه الكهر الشتم نقله الازهرى ورجل (الكير) كهرورة قبيح الوجه وقيل ضحاك لعاب وقيل عابس ( الكبير بالكسر زق ينفخ فيه الحداد) أو جلد غليظ ذو حافات واما المبنى من الطين فكور) بالضم وقد تقدم ( ج أكبار وكبيرة كعنيه وكيران ) الاخير عن ثعلب قاله حين في مرقول الشاعر نری آنفاد غما قبا حا كانها * مقاديم أكبار ضخام الارانب قال مقاديم الكيران تسود من النار فكر كيرا على كيران وليس ذلك معروف في كتب اللغة انما الكيران جميع الكور و هو الرجل ولعل ثعلب الما قال مقاديم الاكبار (و) الكبير (جبل) بالقرب من ضرية (و) كير ( ع بالبادية وهو جبل أحمر وارد قريب من امرة في ديار غني قال عروة بن الورد اذا حلت أرض بني غنى * وأهلك بين امرة وكير