صفحة:تاج العروس3.pdf/533

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(فصل الميم من باب الراء ) (مجر ) ۵۳۳ (و) كبير ( د بين تبريز و بيلفان والكير كسيد الفرس يرفع ذنبه فى حضره وفعله الكبار بالكسر ) عن ابن الاعرابي (وهو من كار ) الفرس ( بكير) اذا جرى كذلك كبيع من باع يبيع (أو يكور) بالواوكيت من مات بموت ومنه اكثار الفرس اذا رفع ذنبه في عدوه و يقال جاء الفرس مكتارا اذاجاء ماذ ا ذنبه تحت عجزه قال الكميت يصف ثورا كانه من يدى قبطية لهما * بالاتحمية مكتار و منتقب وذكره ابن سيده فى الواو و قال انما جلنا ما جهل من تصرفه من باب الواولان الالف فيه عين وانقلاب الالف عن العين واوا أكثر من انقلابها عن الياء * ومما يستدرك عليه عن ابن بزرج أكار عليه يضربه وهما يتكايران وفي حديث المنافق يكبر في هذه (المستدرك ) مرة وفي هذه مرة أى يجرى وكيران كميرات اسم فصل اللام مع الراء هذا الفصل من زياداته على الصحاح (اللبيرة ويقال الالبيرة) ويقال بلبيرة ( د بالاندلس) بينها وبين (الكبيرة) قرطبة تسعون ميلا وأرضها كثيرة الانهار والاشجار و معادن الفضة والذهب والحديد والنحاس وحمر التوتيا. (منها) هكذافى نسختنا وفى بعضها ومنه ( محمد بن صفوان) هكذا فى النسخ وقال الحافظ هو مكي بن صفوان ( اللبيرى المحدث ويقال) فيه (البيرى) مولى بني أمية مات سنة ٣٠٨ ومنه أيضا أسد بن عبد الرحمن وابراهيم بن خالد و أحمد بن عمر بن منصور وعبد الملك بن حبيب - الالبيريون وغيرهم * ومما يستد ولا عليه اللاجر وهى قرية من قرى بغداد ليس بها أطيب من مائها هكذا ضبطه أبو عبد الله (المستدرك ) محمد بن خليفة وكان في أثناء سنة ٣٨٦ نقله ابن الجلاب في كتاب الفوائد المنتخبة له وقد سبق التصريح به في أج رفراجعه |

  • ومما يستدرك عليه لار وهى مدينة بفارس منها أبو محمد أبان بن مذيل بن أبى طاهر الالارى شيخ الهبة الله بن الشيرازي وأحمد

الزاهد اللرى بتشديد الراء وضم اللام و بالفتح ابراهيم بن محمد بن القاسم بن لرة الأصبهاني اللوى عن ابراهيم بن عرفة وغيره والامام أبو اسحق ابراهيم بن عبد العزيز اللورى بالضم شيخ دار الحديث الظاهرية سمع ابن الجزى وطبقته * وممايسة ولا عليه لاشر (المستدرك ) اسم أبي ثعلبة الخشني الصحابي نقله الحافظ * ومما يستدرك عليه النجروه و اسم المرسى السفن استطرده المصنف في رسا ف شرحه | عماليس معروف وأغفله هنا قاله شيخنا * ومما يستدرك عليه اير بالكسر واليا عمالة ناحية من جنديسابور وجبال الاكراد المنتشرين بين الرى وأصبهان يقال لها لير شداد ( اللهبرة ) أهمله الجوهرى ، وقال ابن الأثير هى المرأة القصيرة الدميمة) وقيل هي ( اللهبرة) الطويلة الهزيلة وبه فسر الحديث لا تتزوجن لهبرة ( أو ) هو ( مقلوب الرهبلة وهي التي لا تفهم جلباتها أو التي تمشى مشيا قليلا) كما سياتي وهذا هو التطويل المخل بصنعته فإنه لو أحال الرهبلة على محله على عادته كان أوفق له كمالا يخفى * ومما يستدرك عليه | الهور بجعفر و يقال لاهور كساجور ويقال أيضا لهاور مدينة عظيمة بالهند به اولد الصاغاني صاحب العباب واليها ينسب جماعة - من المحدثين وفصل الميم مع الراء (الميرة بالكسر النحل والعداوة والنميمة) والجمع المثر ( ومن الجرح كسمع انتقض) نقله الصاغاني (و) منذ (مار) (عليه اعتقد عداوته) كامتار ( ومأر السقاء) مأوا ( كمنع مادة ) وفي اللسان وسعه (و) مار (بينهم ) مأوا ( أفسد و أغرى وعادى - كما ر مماءرة ومثارا) من باب المفاعلة ( وهو منر ككتف وعنب مفسد بين الناس وفي بعض النسخ وغيث متر مفسد وهو تحريف - ( ونماء روا تفاخروا) وقال ابن الاعرابي في قول خداش نماء رتم في العز حتى هلكم * كما أهلك الغار النساء الضرائرا معناه تشابهتم وقال غيره تباريتم ( وما، ره فاخره وفى فعله ساواه ) قال خداش دعت سان حرفاتحی مثل صوتها * يمائرها في فعله وتمائره ( وأمر متر ككتف وأمير شديد) يقال هم فى أمر مثير ( وامتأر عليه احتقد)، وأمأرماله أسافه وأفسده وقرى أمأرنا مترفيها أى أفسد ناهم المتر القطع) لغة في البئر ( و) المتر (مد الجبل ونحوه) وقد متره مترا از امده (و) ربما کنی به عن (الجماع ومتر بسلاحه (متر) رمی به) مثل منح ( والتمات التجاذب ورأيت النار من الزند) اذا اقدمت ( تهاتر ) أى ( ترامى وتتساقط ) قاله الليث قال أبو منصور لم أسمع هذا الحرف لغير الليث ( وامتر ) الحبل بنفسه امتارا كافتعل امتد ومتر المرأة مترانكحها وهذه عن ابن القطاع (المجرمان (فجر) بطون الحوامل من الابل والغنم و) المجر ( أن يشترى ما في بطونها و ) قيل هو ( أن يشترى البعير بما في بطن الناقة) وقال أبوزيد هو أن يباع البعير أو غيره بما في بطن الناقة وقال الجوهرى أن يباع التي بما في بطن هذه الناقة وفي الحديث أنه نهى عن المجر أى عن بيع المجر وهو ما في البطون كنه يه عن الملاقيح ويجوز أن يكون سمى بسمع المجر مجرا اتساعا و مجازا وكان من بياعات الجاهلية قوله وقال ابن الاثير هي المرأة القصيرة الدميمة الصواب ان يقول وقال في ولا يقال لما في البطن مجر الا اذا أثقلت الحامل فالمراسم للحمل الذي في بطان الناقة وحمل الذي في بطنها حبل الحيلة والثالث الغميس التكملة هي المرأة القصيرة قاله أبو عبيدة ( والتحريك) عن القتيبي وهو (الغيه أو لحن) والاخير هو الظاهر و قدرد، ابن الاثير والازهرى قال الاول والمجر الدمية ثم يقول وقال ابن بالتحريك داء في الشاة وقال الثاني هذا قد خالف الائمة وفى الحديث كل مجر حرام قال الشاعر ألم تك مجد الا تحل لمسلم * نهاه أمير المصرعنه وعامله الاثير هي الطويلة الهزيلة فات ابن الاثير اقتصر على الثاني وصاحب التكملة على الاول اه