صفحة:تاج العروس3.pdf/541

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(فصل الميم من باب الراء ) (مشر) ٥٤١ لا أعرفنك عارضا لرماحنا * فى جف تغلب واردى الامرار فهى مياه بالبادية وقال ابن برى الامرار مياه مرة معروفة منها عراعر و كتيب والعربية وقال الصاغاني وبنوير بوع يقولون من علينا فلان بالك مرأى م وتمر مر علينا أي تأمر والمرار كرمان الكهان و مران کش داد موضع بين البصرة ومكة لبسنى هلال من بنى عامر وموضع آخر بين مكة والمدينة ومرار كشد ادوار نجدی وذات المواد كغراب وضع من ديار كاب و هربا الفتح ماء لغطفان وبالضم واد من بطن اضم وقيل هو اضم والمران منتى ما آن لغطفان بينهم ما جبل أسود ومر يركز بير ماء نجه ی من مياه بني سليم و هرین با انضم وتشديد الراء المكسورة ناحية من دياره ضرورجل ممر وفرس ممر مستحكم الخلقة والدهر ذو نقض وامرار وهو على المثل وأمر فلانا عالجه وفتسل عنقه ليه رعه وهما يتمازان ومرت عليه امرار أى مكاره وهو مجاز و المزار بن حوية الهمذاني کشداد شيخ للبخارى وأبو عمر و اسحق بن مرار الشيباني كم كتاب لغوى كتب عنه أحمد بن حنبل وابنه عمرو بن أبي عمر وله ذكر ومران بن جعفر بالفتح بطن ومرة بن سبيع بك مر الميم وسيع هو ابن الحرث بن زيد بن محمد بن سعد بن عوف روزومر بالضم من أصحاب على رضى الله عنه وذوهرين بالفتح فقش دید را مسكورة لقب وائل بن الغوث بن قطن بن عريب الحميرى وذو مر ان بالفتح عمير بن أفلح بن شرحبيل من الاقبال و بالضم مجالد بن سعيد بن ذى مران الهمداني عن الشعبي مشهور ومرة بالضم قرية باليمن بالقرب من زبيد والمرية بالفتح وتشديد الراء المكسورة بلدة بالاندلس ومريرة كهريرة جد أبي محمد اسمعيل بن محمد بن محمد بن موسى بن هرون بن مريرة الاخرى ذكره المماليتي (المزر) بالفتح (الحو الذوق) والمزرة المصة (و) المزر (الرجل الظريف كالزير كامير) نقله (مرد) الفراء (و) المزر ( دون القرص) نقله الصاغاني وقال ابن القطاع ومرره فردا قرصه ( و ) الازد ( بالكسر الاحق و ( المزر ) نبيذ الذرة والشعير والحنطة والحبوب وقيل نبيذ الذرة خاصة وذكر أبو عبيد ان ابن عمر قد فسر الانبدة فقال البنع نبيذ العمل والجمعة نبيذ الشعير والمزرمن الذرة والسكر من التمر والخمر من العنب (و) المزر (الاصل والمزير) كأمير الشديد القاب) القوى النافذ) في الامور المشبع العقل بين المزارة قال العباس بن مرادس ترى الرجل النحيف فتزدريه * وفى أثوابه رجل مزير ويروى أسد مزير ( ج امازر ) مثل أفيل وأفائل وأنشد الاخفش الميك ابنة الاعيار جا فى بسالة الرجال وادلال الرجال أقاصره ولا تذهبين عين الا في كل شريح * طوال فان الاقصرين أمازره يريد أقاصرهم وأمازرهم وقال الفراء الامازر جميع أمرر ( وقد مر و لكرم فزارة) وفلان أفرر منه ( وفرد) السقاء فر را ملاه عن كراع وقال ابن الاعرابي مرر ( القرية) مزدا ( لم يدع فيها أمنا كزرها) تزير او أنشد شمر فشرب القوم وأبقوا ورا * ومرر واوطا بها غزيرا (و) مرد ( الرجل غاظه ) نقله الصاغاني ( والتمزر المصر) وهو التتبع (و) الزر ( التخصص و الشرب (القليل يقال تمزرت الثمراب اذا شريته قليلا قليلا ومثله التمزز و هو أقل من التزر ( كالمزر) بالفتح وقبل التمزر التروق (أو ) هو ( الشرب بمرة ) وفي حديث ( أبي العالية اشرب النبيذ ولا تمزر أى اشربه لتسكين العطش كما تشرب الماء ولا تشربه للتللزهرة بعد أخرى كما يصنع شارب الاجر إلى أن يسكر قال ثعلب مما وجدنا عن النبي صلى الله عليه وسلم اشربو او لا تمزروا أى لا نديروه بينكم قليلا قليلا ولكن اشربوه في طلق واحد كما يشرب الماء أو اتركوه ولا نشربوه شربة واحدة (وكل ثمر استحكم فقد مرد گرم مزارة) قاله ابن درید (و مازركهاجر قوله ولا تشربوه شربة بالمغرب) بصقلية قال شيخنا وقد تك مرزايه كما في شرح الشفا وغيره ( منها الامام أبو عبد الله محمد بن على بن عمر التميمي واحدة الذي في اللسان المازرى أحد الائمة (شارح صحيح مسلم) سماه المعلم وهو من شيوخ القاضي عياض ومات سنة ٥٣٦ ومنها أيضا أبو عبد الله او اتركوه ولا تشربوه محمد بن المسلم المازرى الاصولى ( و) مازر (ة) بكرستان ( بين أصبهان و خوزستان من اعياض بن محمد بن ابراهيم الابهرى) ووقع شربة بعد شربة د في التبصير الأزهرى وهو غلط (المازرى) الصوفى جالسه السافي في سنة خدمائه وهو في عمر الثمانين ومزرين كفزوينة بخاری) نقله الصاغانی (ره) أهمله الجوهري و قال ابن درید الما مر فعل ممات وقد مسره مسرا اذا (سله) فاخرجه (و) في (مستر) اللسان مره مره مسرا ( استخرجه من ضيق و) قال الليث المسر فعل الماسر ويقال هو يمر (الناس) اذا غمز بهم و ) قال غسيره | مسر به اذا (سعی) به کمال به ( أو ) مر بهم اذا ( أغراهم) والماسر الساعى ومما يستدرك عليه المعمر بالكمر وهو ابن ثعلبة (المستدرك) ابن نصر بن سعد بن نبهان نفوذ من طئ هكذا ضبطه الشريف الجواد في المقدمة الفاضلية واستدرك صاحب اللسان هنا مستشفار | وهو معرب مشت افشار و هو العسل المعتصر بالايدى ان كان يسيرا وان كان كثير افبالارجل المثمرة شبه خوصة تخرج في العضاء (متر) وفي كثير من الشهر) أيام الخريف لها ورق وأغصان رخصة (أو) المثمرة ( الاغصان الخضر الرطبة قبل أن تتلون بلون وتشتد ) وفي حديث أبي عبيد فأكلوا الخبط وهو بومنذ ذو متر (وقد مثمر الشجر كفرح ومشر) تشير ا ( وأمنرو ننمر) ويقال امثمرت - ومشرت تمشيرا اذا خرج لها ورق وأغصان وفي صفة مكة شرفها الله تعالى وأمشر سلها أى خرج ورقه واكتسى به وقيل التمشر