صفحة:تاج العروس3.pdf/557

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل النون من باب الراء ) (ر) O OV (و) من أمثالهم ٢ أثقل من أنجرة ( الانجر مرساة السفينة) فارسى وفي التهذيب هو اسم عراقي وهو ( خشبات) يخالف بينها و بين قوله انفل من انجرة رؤسها وتشد أوساطها في موضع واحد ثم يفرغ بينها الرصاص المذاب فتصير كصخرة ورؤس الخشب زائئة تشتبها الحبال وترسل كذا بخطه بالتاء ومثله في في الماء (اذارست رست السفينة) فأقامت (معرب لنكر ) كجعفر والكاف مشوب بالجيم ( والمنتجار لعبة للصبيان) يلعبون بها قال اللسان والذي في الاساس والورد يسعى بعصم في رحالهم * كانه لاعب يسعى بنجار من انجر بحذفها وهو (أو الصواب الميجار بالياء ) التقنية كما سيأتي وتقدمت الاشارة اليه أيضا فى أ ج د (وبنو النجار ) كشداد قبيلة من المناسب لما بعده اه الانصار ) وهو تيم الله ويقال له العتر بن ثعلبة بن عمرو بن الخزرج وانما سمى التجار لانه مجروجه انسان بقدوم فقتله وهم أعنى بنى | النجار اخوال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قبل جده عبد المطلب لان أم عبد المطلب سلمى بنت عمر و بن زيد بن لبيد بن خداش ابن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار قاله ابن الجواني في المقدمة ( والمتجر ( كمقعد (المقصد) الذى لا يحور) ولا يعدل ( عن الطريق) قال حصين بن بكير الربعي انى اذا حار الجبان الهدره * ركبت من قصد الطريق منجره قال الصاغانی هگذار وى الازهرى منجرة بالنون والرواية الصحيحة عندى منجرة بالثاء المثلثة والمنجرة والنجرة الموضع العريض من الوادى أو الطريق ( والانجار) بالك مراغة يمانية في (الاجار ) بمعنى السطح ( والنجيركز بير حصن منبع قرب حضرموت لجأ اليه أهل الردة مع الاشعث بن قيس أيام أبي بكر رضى الله عنه قال الاعلى وقال أبود هبل الجمعى وأبتعث العيس المراسيل تقتلى * مسافة ما بين النجير و صر خدا أعرفت رسما بالتنحي وعفا لزينب أو كساره لعزيزة من حضر مو * ت على محياها النضاره (و) نجير ( ماءة) في ديار بني سليم (قرب صفينة والنجارة ككتابة ماءة أخرى بحذائها كاتاهما ، لوحة) ليست بالشديدة وهى على يومين من مكة (و) نجار ( ككتاب ع ) عن العمراني (و) نجار ( كغراب ع بلاد تميم ) وقيل من مياههم (وماء) بالقرب من صفينة ( حذاء جبل الستار ) في ديار سليم عن نصر ( والنجراء ع ) قال ابن حبيب قتل به الوليد بن يزيد بن عبد الملك) كذا نقله - الصاغاني * قلت وهو بالقرب من دمشق وذلك في سنة ست و عشرين ومائة قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك أرسله اليه - يزيد بن الوليد بن عبد الملك ودعى الى نفسه ولم يصل عليه ودفنه هناك * ومما يستدرك عليه النجر الطبع واللون وشكل (المستدرك ) الانسان وهيئته قال الأخطل و بيضاء لانجر النجاشي نجرها * اذا النهبت منها القلائد و النحو والنجر القطع قيل ومنه النجار و النجر الدق ومنه المنجار بالكسر الهاون هكذا ذكره صاحب اللسان ولكن أورده ابن القطاع في نحو بالنون والحاء والزاي ولعل هذا هو الصواب وقد تصحف على صاحب اللسان ويقال ما، منجور أى مسخن وقد نجره والمنجرة حجر محمد يسخن به الماء وذلك الماء نجيرة والنجران العطش ورجل منجر كن بر شديد السوق للابل قال الشماخ جواب ليل منجر العشيات * ونجير مصغر ا مشدداماءة في ديار تميم وأنجر ناصرنا في ناجر و هو أشد الحر وعبد الله بن عبد الله ابن نجران بالفتح البصرى شيخ لابي عاصم النبيل وعبد الرحمن بن أبي نجران من السبعة وعلى بن محمد المنجورى عن شعبة وعنه عبد الصمد بن الفضل البلخى الى منجور قرية من قرى بلغ ذكره أبو عبد الله محمد بن جعفر الوزان البلخي في تاريخه ونجير كأمير قرية بمصر من الدقهلية ومنجوران قرية بينها و بين بلغ فرسخان و ناجرة بكسر الجيم مدينة في شرقي الاندلس من أعمال قطيلة هي الاسن بيد الافرنج ( نحو الصدر أعلاه) وقيل الحر هو الصدر بنفسه (كالمنحور بالضم) قال غيلان يستوعب البوعين من حريره من لد لحييه الى منحوره قال الصاغانی و بروی حنجوره و بروی منصوره بالخاء معجمة (أو) الخبر (موضع القلادة) من الصدر وهو المنحر ( مذكر الاغير صرح به اللحياني ( ج نور لا يكسر على غير ذلك (ونحره) ينحره ) كمنعه شرا) بالفتح (وتحارا) بالكسر أصاب نخره و غير (البعير) ينحره نحوا (دامنه) في منحره (حيث يبدو الحلقوم) من أ ( على الصدر و جمل نخير ) كامير (من) جمال (نحرى) كسكرى (ونحراء) بالضم ممدودا ( ونحائر ( وناقة نخير و نيرة من أنيق نحرى ونحراء ونحائر ( ويوم النحر عاشر ذى الحجة الحرام يوم الاضحى لان البدن تعرفيه ( و ) يقال ( انتحر ) الرجل اذا انحرأى (قتل نفسه ) وفى مثل سرق السارق فانتحر وهو مجاز (و) من المجاز انتحر ( القوم على الامر اذا ( تشاحوا عليه) وحرصوا ( فكان بعضهم ينحر بعضا ) أى يقتل ( كتنا حروا) ويقال تناحروا في القتال كذلك ولكنه مستعمل في حقيقته ( والناحرتان عرقان في اللحى) هكذا فى سائر النسخ وفي اللسان في النحر ( كالناحران) وفى بعض النسخ - كالناحرين وفي الصحاح النا حران عرقان في صدر الفرس (و) فى المحكم الناسرتان (ضلعان من أضلاع الزور أوهما الواهنتان - و) قال ابن الاعرابي الناحرتان (الترقوتان) من الابل والناس وغيرهم وقال أبوزيد الجوانح ادنى الضلوع من المنحر وفيهن (تخت)