صفحة:تاج العروس4.pdf/112

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الباء من باب السين)) (بنس) (المستدرك) آمن الله بالمباركى * حوف مصر الى دمشق فيالس (ومنه ) أبو العباس (أحمد) بن ابراهيم بن محمد بن (بكر) البالسى (المحدث) وأبو المجد معد بن كثير بن على بالى الفقيه الأديم تنقه على أبي بكر الشاشي وأبو على الحسن بن عبد الله بن منصور بن حبيب الأنطاكي يعرف بالبا لدى وأبو الحسن اسماعيل بن أحمد بن أيوب البالدى الخيزرانى (وجماعة) غيرهم ومن المتأخرين النجم محمد بن عقيل بن محمد بن الحسن الله السي من كبار أغة الشائعية وحفيده أبو الحسن محمد بن على بن محمد سمع على جده وأبو الفرج بن عبد الهادى وهو من شيوخ الحافظ بن حجر نو فى سنة ٨٠٤ بمصر و الجمال عبد الرحيم بن محمد بن محمود البالى سبط ابن الملقن وغيرهما * ومما يستدرك عليه أباس الرجل قطع به عن ثعلب و اب اس سكت وزیرد جوابا والبلس بضمتين غرائز كبار من مسوح يحمل فيها التين و يشهر عليها من ينكل به و ينادى عليه و من دعائهم أرانيك الله على البلس والبلدان نوع من الطيور يقال لها الزرازير وقد جاء ذكره في حديث أصحاب القيل وفسره عباد ابن موسی هگذار بولس بالضم وفتح اللام احدى قرى بالس التي كانت المسلمة بن عبد الملك ثم كانت لورثته فيما بعد و باوس كصبور قرية بمصر من المنوفية وبلاس ككتاب اسم رجل كذا فى معارف ابن قتيبة اليه ينسب بلاس أباد وقد ذكره المصنف رحمه الله استطرادانی س ب س ب ط فانظره ( بلبيس ) أهمله الجوهری و ضبطه الصاغاني ( كفرنيق) ونسبه بعضهم للعامة ( وقد بفتح أوله وهذا قد صمه بعضهم ( د بمصر بالشرقية على عشرة فراسخ منها كما فى العباب أو على مرحلتين منها ز له عبس بن بغيض ينسب (المستدرك) اليه جماعة من أهل العلم والحديث ومن المتأخرين المحب محمد بن على بن أحمد بن عثمان الشافعى امام الجامع الازهر كابيه ( البلعسُ) وجده لازم مجلس الحافظ بن حجرومات سنة ۸۸۹ و ناب ابنه يحيى محله ومما يستدرك عليه بلبوس بالفتح هو يصل الرند يشبه ورقه ورق السداب ذكره صاحب المنهاج و بلوطس كسفر جل قرية مصر من الغربية البلعس بكعفر الناقة الضخمة المسترخية) المتججة (اللحم التقيلة) وهى أيضا الداعس والدامك ( و ) قال ابن عباد ( البلعوس بكر د حل و حلزون المرأة الحمقاء) (بلبيس) ( بلقيس) كانه على التشبيه بالناقة المسترخية الثقيلة وان البلعوس لغة في البلعس كنظائره كما يأتى ( والبلعبيس) بضم الموحدة وفتح اللام وسكون العين ( الاعاجيب) وذكره صاحب اللسان في ترجمة مستقلة وفسره بالعجب ( بلقيس أهمله الجوهرى وصاحب اللسان - وهو ( بالكسر) والعامة تفتحها كما فى العباب ( ملكة سبا) التي ذكرها الله تعالى في كتابه العزيز فقال الى وجدت امرأة عليكهم قاله الصاغانى تبعا للمفسرين وقال شيخنا الكر بعد التعريب وأما قبله فيا لفتح وحكاه بعضهم بعده أيضا ابقاء الاصل ملكت بعد أبيها الهدهاد وفي الروض مملكت بعد ذى الاوعار وكانت أمها جنية واسمهاركانة بنت السكن الذى كان ملك الجن خطيبها الهدها منسه فزوجه بها * وممايته ول عليه القس يفتح وتشديد فسكون قرية بشرقى مصر و الخبز المبالقس منسوب الى بلقس وهى خبرة فيها أربعة أرطال أول من اتخذها سيدنا ابراهيم عليه الصلاة والسلام كذا ورد فى الاوليات وفسره الديلى بما ذكرنا في مسند (المستدرك) الفردوس وبالتقاس بالضم قرية بمصر منها الشهاب أحمد بن سلمان بن أحمد بن نصر الله البلقاسى سمع الحافظ بن حجر ولازم الشمس العناياتي والونائي والشرف السبكي توفى بمصر في شوال سنة ٨٥٢ ترجمه الحضرمى * ومما يستدرك عليه الكوس بفتحتين ثم ضم قرية بمصر ( بانسيه ) أهمله الجمهور وهى (بفتح الباء و اللام وكسر السين وفتح الياء المثناة التحتية مخففة والعامة تضم الموحدة د شرقى الاندلس محفوف بالانصهار والجنان) بحيث (الأترى الامياها تدفع ولا تسمع الا أطيار المجمع و بلنياس كسر طراط (بلهس) حسنة) هكذا فى النسخ وصوابه حسن ( بسواحل حص) (بله س) الرجل أهمله الجوهرى والصاغاني في التكملة ونقل في العباب (بنس) عن ابن فارس أى ( أسرع في مشيه) و آورده صاحب اللسان هكذا ( الباس محركة الفرار من الشمر) عن ابن الاعرابي ( كالا به اس) وهو الفرار من السلطان عنه أيضا ( وبنس عنه بنيا تأخر ) قال ابن أحمر كأنها من نقي العزاف طاوية * لما انطوى بطنها واخروط السفر ماوية لؤلؤان اللون أودها * طل و بنس عنه افرقد خصر (بالنسية) (المستدرك) نقله ابن سيده عن ابن جنى قال وقال الاصمعي هي أحد الالفاظ التي انفرد بها ابن أحمر وقال شمر لم أسمع بنس الا لابن أحمر وعن كراع بأس اقعد هكذا حكاه بالامر والشين لغة فيه قال اللحياني بنس وبنش اذا قعد وأنشد * ان كنت غير صائدى فينس ویروی فینش وسید کرفی موضعه (وابناس) بالكسر ( ة عصر) من الغربية وهى فى الديوان ابنهس ينسب اليها خلق من المحدثين منهم البرهان ابراهيم بن موسى الابناءى الشافعى من سمع عن الميد و مى وعنه الحافظ بن حجر والزمن عبد الرحيم بن حجاج بن محرز | الابناسي أخذ عن العناياتي وابن حجر و العلم البلقيني مات سنة ٨٩١ وماي تدرك عليه بنوس بن أحمد الواسطى كصبور محدث تكلم فيه و بانياس من أنهار دمشق ويقال أيضا با ناس يدخل الى وسط المدينة فيكون منه بعض مياه قنواتها وينفصل باقيه فيسقى الزروع من جهة الباب الصغير والشرقي وفيه يقول العمادا الكاتب الأصبهاني مع ذكر غيره من الانهار الى ناس باناس لي صبوة * وبالوجد داع وذكرى منير يزيد اشتياقي وينموكما * يزيد يزيد ونورا ينور ر من