فصل الباء من باب السين) (جنس) 11P
و من بردى برد قلبى المشوق * فها أما في حره استخير ومما يستدرك عليه أيضا بونس بالضم وفتح النون قرية من أعمال شريش ومنها ابراهيم بن على الشريشي وله تصانيف ذكره (المستدرك ) الداودي قلت مات سنة ٦٥٨ ويستدرك عليه أيضا آبنوس بعد الالف وكس ٦٥٨ ويستدرك عليه أيضا آبنوس بعد الالف وكسر الموحدة قبل هو الساسم وقيل هو غيره واختلاف في وزنه وهنا محل ذكره وأبو الحسين محمد بن أحمد بن محمد بن على بن الابنوسى الصير فى له جزء مشهور وقع لنا من رواية ابن طبرزد عن أبي غالب بن البناء عنه ويستدرك عليه أيضا بنطس بالفتح وضم الطاء ضبطه أبو الريحان السيرونى وقال بحر بنطس في أرض الصقالبة والروس عند اليونانيين قال ويعرف عند نابه رطو ابرنده لانها فرضة عليه يخرج منه خليج من قسطنطينية ولا يزال يتضايق حتى يقع في بحر الشام (البناقيس) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وقال ابن عباد هو (ما طلع من مستدير البطيخ (البنافيس) الواحد بنقوس بالضم و بن قيس الطرثوت شئ صغير ينبت ٠٠ه) أول مايرى * ومما يستدرك عليه بالقوسا جبل في ظاهر حاب من جهة الشمال قال البحتري (المستدرك) (باس) أقام كل ملث القطر رجاس * على ديار بعلو الشأم أدراس فيها العلوة مصطاف ومرتبع * من بانقوسا و بابلا واطياس منازل انكرتنا بعد معرفة * وأوحشت من هوانا بعد ايناس ياء أولو شئت أبدلت الصدود لنا * وصلا ولان اصب قلبك القاسي هل من سبيل الى الظهران من حلب * ونشوة بين ذاك الورد والاس ومما يستدرك عليه بمويه بكسر الموحدة والنون وضم السين ثم فتح الواو قرية بمصر وهى التى اشتهرت الان بنى سويف ومنها الامام شمس الدين محمد بن عبد الكافي بن عبد الله الانصارى العبادى البنمساوى الشافعي حدث وأبوه وجده وولده مات بمه مرسنة ٨٥٣ سمع عليه الحافظ السخاوى وغيره (البوس) بالفتح (التقبيل فارسی (معرب) وقد باسه يبوسه و باس له الارض بوسا و بساط مبوس و من سجعات الاساس أيها البائس ما أنت الا البائس (و) البوس (الخلط ) نقله الصاغاني عن ابن عباد والشين المعجمة أعلى ( وباس) الشئ (خشن) نقله الصاغانى والحسن بن عبد الاعلى البوسى الصنعاني) الانباري (محدث) هو شيخ الطبراني وحفيده قاضى صنعاء أبو محمد عبد الله على بن محمد بن الحسن عن جده والديرى وعنه محمد بن مفرج القرطبي وحفيده القاضي أبو عبد الله الحسين بن محمد بن عبد الاعلى بن محمد حدث عن جده عبد الاعلى روى عنه أبو تمام اسحق بن الحسن شيخ لا بى طاهر بن أبى الصفر قاله الحافظ ومما يستدرك عليه جاء بالبوس البائس أى الكثير والشين المعجمة أعلى كما سيأتي والبوس (المستدرك ) أيضا قرية بين عكاو نابلس ومنها عوض بن محمود البوسى المصرى ذكره المقريزى هكذا وضبطه وقد أهمله الجماعة (مر ينبهرس) بتقديم الموحدة على الهاء (ويتهبرس) بتقديم الهاء على الموحدة ( أى يتبختر) في مشيه عن ابن عباد كما فى العباب وهو (تهرس) مثل يتبهس و يتبرنس و يتضيحس ويتبهنس (البهس كالمنع الجرأة ) قاله ابن دريد (و) منه (البيهس) كحيدر (الأسد) عن ابن درید و قال ابن سيده هو من صفات الأسد. شتق منه (و) كذاك (الشجاع) من الناس (و) البيهس (من النساء الحسنة المشى عن ابن عباد وهي التي اذا مشت تبخترت و حقیقته مشت مشيئة الأسد (و) بيهس (بلالام رجل يضرب به المثل في ادراك الثار ) قال المتلمس فن طلب الاوتار ما حر أنفه * قصير وخاض الموت بالسيف بيهس دو (اليوس) وأبو ا س هيصم بن جابر الخارجي) أحد بني سعد بن ضبعة بن قيس ( نسب اليه البيهسية من) فرق ( الخوارج وتبيهس تبخترو) يقال (جاء يتبيهس أى ) فارغا ( لا شيء معه و ( أبو الدهماء قرفة بن به اس كزبیر تابعی) عن سمرة بن جندب وغيره * ومما يستدرك (المستدرك ) عليه البهس المقل مادام رطب او الشين لغة فيه وبهيسة اسم امرأة قال نفر جدا الطرماح الاقالت بهيسه ما النفر * أراه غيرت منه الدهور ويروى بالشين و هر فلان يتيم س ويتفيسج ويتفيجس اذا كان يتبختر في مشيه و محمد بن صالح بن به س القيسى الكار بي أمير | عرب الشام وفارس قيس وزعيمها والمقاوم للسفياني بن القميطرا الذى خرج بالشام وبيمس الفزازى الملقب بالنعامة أحد الاخوة | السبعة الذين قتلوا وترك هو الحمقه وهو القائل البس لكل حالة لبوسها * أما نعيمها واما بوسها ومنه أحق من بيس قاله الزمخشرى ومما يستدرك عليه بهرمس بالضم قرية بحيرة مصر منها الشمس محمد بن على بن محمد بن عبد الله (المستدرك ) الشافعي ولد سنة ٨٣٠ سمع عنه الحافظ السخاوى مات سنة ٨٥٨ قلت وهى أبو هرميس وسيأتي ذكرهانی ، رم س النبهلس) أهمله الجوهرى وابن منظور وقال ابن عباد هو ان يطرأ الانسان من بلد ليس معه شي) وهو التجلس وقدم (التبهلس) ذكره البهنس جعفر) أهمله الجوهرى هنا و لكن ذكره فى بس استطراد الالزيادة النون فلا يكون مستدركا عليه (بهنس) كما لا يخفى وهو (التقبل الضخم) من الرجال قاله ابن عباد (و) البهنس (الأسد) يبهنس في مشيه ( كالمبهنس والمتبهنس) كأنه (0) - تاج العروس رابع)