صفحة:تاج العروس5.pdf/324

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

5100 ووو ٣٣٤ فصل الخاء من باب العين ) (خوع). (ة) أى شى والهنبع يأتى ذكره في موضعه (الخنتعة كقنفذة) أهمله الجوهرى وقال المفضل هي الثرملة وهى (الانثى من (خندع) التغالب) وكذلك القنفعة كما سيأنى * ومما يستدرك عليه ختع كفنفذ موضع عن ابن سيده (الخندع)) أهمله الجوهرى وفال (خندع) (المستدرك) الازهرى هو ( كالجندب زنة و معنى أو صغار الجنادب ) حكاه ابن درید و اندار زنجی (و) قال ابن دريد الخندع (كفنفذ الخيس | في نفسه ) ( كالخنذع بالذال المعجمة عن ابن دريد وقد أهمله الجوهرى أيضا ومما يستدرك عليه الجندع كفنفذ القليل الغيرة | (خنع) على أهله وهو الديوث مثل القدع عن ابن خالويه ( الخانع المريب الفاجر) كما في الصحاح (و) قال الليث الخمع الفجور تقول | ( قد خنع) اليها ( كمنع) أى أتاه اللفجور و كذلك الخنوع وقيل أصفى اليها (و) قال أيضا الخنعة الفجرة) يقال اطلعت من فلان على خنعة أى فجرة (و) في الصحاح (الريبة و ) فى العباب واللسان الخنعة المكان الخالي و ) منه ( لقيته بختعة ) فقهرته أي اقيته بخلاء، ويقال أيضا لمن لقيتك بخدعة لا تفلت منى قال تمنيت أن ألقى فلا نا بمختعة * معى صادم قد أحدثته صبا قله ( و ) قال ابن عباد الخنوع ( كصبور الغادر) وقد خنع به يخنع اذا غدر وقال عدي بن زيد غير أن الايام يحنون بالمر * وفيها العوصاء والميسور وقال ابن عباد أيضا الخنوع (الذي يحيد عنك و) في الصحاح الخنوع بالضم الخضوع والذل) زاد ابن سيده خنع البسه و له خنها و خنو عا ضرع اليه وخضع وطلب اليه وليس باهل أن يطلب اليه ( وقوم خنع بضمتين) وأنشد الجوهرى للاعلى هم الخضارم ان غابواران شهدوا * ولا يرون الى جاراتهم خنعا (و) قال الليث (الخنع التجميش واللين وخناعة كمامة) هو (ابن سعد بن هذيل بن مدركة بن الياس بن مضر (أبو قبيلة) من العرب ثم هذيل (و) قال ابن عباد (أخنعته الحاجة) البلأى (أخضعته وأضرعته و ( قال أبو عمرو (التصنيع القطع بالفاس) قال حمزة بن ضمرة كانهم على حنفاء خشب * مصرعه أخنعها بفاس (و) قالت الدبيرية المتنع ( كمعظم الجمل المتوق) وكذلك الموضع (و) في الحديث ان (أخنع الاسماء عند الله) كذا في النسيخ والرواية الى الله تبارك و تعالى) من تسمى باسم (ملاك الاملاك) وفى رواية أن يتسمى الرجل باسم ملك الاملاك (أى أذلها ) وأفهرها) وأدخلها في الخنوع والضعة (ويروى انخع) بتقديم النون أي أقتلها لصاحبه وأهلكهاله (و) يروى (أنجع) بالموحدة وقد تقدم في موضعه (و) بروى (أخى) وسيأتى فى المعتل ان شاء الله تعالى وقوله ملك الاملاك أي مثل قولهم شاهنشاه وقيل معناه أن يتسمى باسم الله الذي هو ملك الاملاك مثل ان يتسمى بالعزيز أو بالجبار أو مايدل على معنى التكبرياء التي - (المستدرك) هي رداء العزة من نازعه اياه ف وهالك * ومما يستدرك عليه الخدمة بالضم الاضطرار وا العذر ورجل ذو خنعات بضمتين اذا كان فيه فساد و وقع في خنعة بالفتح أى فيما يستقى منه والخنوع بالضم الغدر والخانع الذي يضع رأسه للسواة يأتى أمراقبيها يرجع عاره عليه فيستحى منه وينكس رأسه فاله الاصمعي عن اعرابي سمعه يقول ذلك والخمعة محركة جمع خانع بمعنى المريب الفاجر (فع) والمناعة الشناعة * الخنشع كزبرج * أهمله الجماعة وفى اللسان هو الضبع الخنفع كقنفذ أهمله الجوهرى وقال (خوع) أبو عمر وهو (الاحق) نقله الصاغاني وصاحب اللسان الخموع منعرج الوادى) كما في الصحاح (وكل بطن من الارض) غامض سهل ( ينبت الرمث خوع عن أبي حنيفة وأنشد بعض الرواة وأزفلة ببطن الخوع شعث * تنوه به م منعثلة نؤول والجمع أخواع وخوع السيول في قول حميد بن نور رضى الله عنه النت عليه ديمة بعد وابل * فالجزع من نوع السيول قسيب م قوله في المشطور لعل هكذا أنشده والرواية عليها أى على الوحشية المذكورة قبل في المشطور ٣ ويروى من جوخ السيول (و) الخوع (جبل أبيض) كما في الصحاح قال رؤبة بصف نورا * كما يلوح الجوع بين الاجمال » هكذا في الصحاح قال الصاعانى وليس الرجز لرؤية وانما هو

الأولى في القصيد أو نحوه للحجاج وليس يصف نورا ولكنه يصف الاثافي و آثار الديار وصدره * من حطب الحى بوهد محلال * وقال ابن برى البيت للعجاج فان البيت من قصيدة غير مشطورة وقبله * والنؤى كالحوض ورفض الاجدال * وقيل هو جبل بعينه وخائع ونائع جيلان (متقابلان قال أبو وجزة السعدى يذكرهما والخمائع الجون آت عن شما نالهم ونائع التعف عن أيمانهم يفع * أى مرتفع وخوعى ككرى ع ) قال امرؤ أبلغتها با وأبلغ عاصما * وملكاهل أتاك الخير مالي القيس انار كنا منكم قتلى * بجوعى وسيدا كالسعالى ویروی اناتر کتابخوعى منكم * قتلى قال الصاغاني وكانا الروايتين ينبوا الطبع عنه او يروى بالجيم أيضا وقد أشرنا اليه أوه و تصحيف | بنفس حاضر ببقيع حوى * وأبيات لدى القلمون جون وأنشد الليث (والخانمان