فصل الراء من باب العين ) (ربع) ۳۳۹ أو ثلات ليال ووردت في اليوم (الرابع) والربع ظم، من أظماء الابل وقد اختلف فيه فقيل هو ان تحبس عن الماء أربعا ثم ترد الخامس وقيل هو ان ترد الماء يوما وتدعه يومين ثم ترد اليوم الرابع وقيل هو الثلاث ليال وأربعة أيام وقد أشار الى ذلك المصنف فى سياق عبارته مع تأمل فيه ( وهى ابل روابع) وكذلك إلى العشر واستعاره العجاج لورد القطافقال و بلدة بمسى قطا هانا * روابعا وقدر ربع خا (و) ربع (فلان) يربع ربع) (أخصب ) من الربيع وبه فسر بعض حديث سبيعة الاسلمية كما نقدم قريبا ) ( وهى ) أى الربع من - الحمى ( أن تأخذ يوما وندع يومين ثم تجى، في اليوم الرابع) قال ابن هرمة الفا تحففه الصباوكانه * شال تفكر ورده مربوع وأربعت عليه الحمى لغة في ربعت كما ان أربع لغة في ربع قال أسامة الهذلي اذا بلغوا مه مرهم وجلوا * من الموت بالهمييع الذاعط من المربعين ومن آزل * اذا جنه الليل كالناحط ويقال أربعت عليه أخذته ربعا وأغبته أخذته غباورجل مربع ومغب بكسر الباء قال الأزهري فقيل له لم قلت أربعت الحمى زيدا ثم قلت من المربعين في علته مرة مفعولا ومرة فاعلا فقال يقال أربع الرجل أيضا قال الازهرى كلام العرب أو بعت عليه الى - والرجل مربع بفتح الباء وقال ابن الاعرابي أربعته الحمى ولا يقال ربعته ( و ) ربع (الحمل) يربعه ربعا اذا أدخل المربعة تحته وأخذ طرفه او ) أخذ ( آخر بطرفها الاخر ثم رفعاء على الدابة ) قال الجوهرى ( فان لم تكن مربعة أخذ أحدهما بيد صاحبه ) أى - تحت الحمل حتى يرفعاه على البعير ( وهى المرابعة وأنشد ابن الأعرابي ياليت أم العمر كانت صاحبي * مكان من أنشا على الركائب ورا بعنى تحت ليل ضارب * بساعد فعم وكف خاضب انشاء أصله أنشأفلين الهمزة للضرورة وقال أبو عمر الزاهد فى اليواقيت أنشأ أى أقبل (و) ربع (القوم) ير بعهم ربعا ( أخذ ربع ٢ هنا سقط من المتن قبل أموالهم مثل عشرهم عشرا (و) ربع (الثلاثة جعلهم بنفسه أربعة) وصار را بعهم (يربع ويربع ويربع) بالتثليث (فيهما ) أي قوله وهى ونصه وعليه في كل من ربع القوم والثلاثة ( و ) ربع (الجيش) اذا ( أخذه نهم ربع الغنيمة) ومضارعه يربع من حد ضرب فقط كما هو مقتضى الحى جاءته ربع بالكسر سياقه وفيه مخالفة لنقل الصاغاني فانه قال ربحت القوم أو بعهم وأربعهم وأربعهم اذا صرت را بعهم أو أخذت ربع الغنيمة قال وقد ربع كمنى واربع ذلك يونس في كتاب اللغات واقتصر الجوهرى على الفتح ثم ان مصدر ربع الجيش ربيع ورباعة صرح به في اللسان وفي الحديث بالضم فهو مر بوع ومربع الم أجعلك تربيع وتدمع أي تأخذ المرباع وقد مر الحديث فى د س ع وقيل في التفسير أى تأخذ ربع الغنيمة والمعنى ألم أجعلك رئيسا اه مطاعا كان يفعل ذلك ) أى أخذ ربع ما غنم الجيش ( في الجاهلية فرده الاسلام خا) فقال تعالى جل شأنه واعلموا ان ما غنتم من شئ فات الله خمسه وللرسول (و) ربیع ( عليه ) ربعا ( عطف) و قبل رفق (و) ربع (عنه) ربعا ( كف وأقصرو ) (بعت الابل) تربع ربعا ( سرحت في المرعى وأكات كيف شاءت و شربت وكذلك ) ربع (الرجل بالمكان اذ انزل حيث شاء في (و) ربع الرجل في الماء تحكم كيف شاو) ربع القوم تمهم بنفسه ) أربعة أو (أربعين أو أربعة وأربعين) فعلى الاول كانوا ثلاثة فكملهم أربعة وعلى الثاني كانوا تسعة وثلاثين فكملهم أربعين وعلى الثالث كانوا ثلاثة واربعين فيكملهم أربعة وأربعين - (و) ربع ( بالمسكان اطمأن وأقام) قال الأصبهاني في المفردات وأصل ربع أقام في الربيع ثم تجوزبه في كل اقامة وكل وقت حتى سمى كل منزل ربعا وان كان ذلك في الأصل مختص بالربيع ( وربعوا بالضم مطروا بالربيع) أى اصابهم مطر الربيع ومنه قول أبي وجزة - حتى اذا ما ایالات جرت بر حا * وقدر بعن الشوى من ماطر مأج عي أى امطرن و من ما طرأى عرق مأج أى ملح يقول امطرت قوائمهن من عرقهن ( والمربع والمربعة بكسرهما الاولى عن ابن عباد - وصاحب المفردات (العصا التي تحمل بها الاحمال وفي الصحاح عصية ( يأخذ رجلان بطرفيها اليحملا الحمل) و بضعاء ( على ظهر ( الدابة) وفي المفردات المربع خشبة يربع به أى يؤخذا التي به قال الجوهرى ومنه قول الراجز أين الشظاظان وأين المربعه * وأين وسق الناقة الجلنفعه (و) مربع ( كف كمقعد ع ) قيل هو جبل قرب مكة قال الاشيح بن مرة أخوابى خراش عليك بني معاوية بن صخر * فأنت بمربع وهم بضيم والرواية الصحيحة فأنت بعرعر ( و ) مربع ( كمنبر) ابن قيطى بن عمر و الانصاري الحار في اليه نسب المال الذي بالمدينة في بني حارثة له ذكر في الحديث وهو (والد عبد الله) شهد أحد او قتل يوم الجسر ( وعبد الرحمن) شهد أحدا و ما بعدها وقتل مع أخيه يوم الجسر (وزيد) نقله الحافظ في التبصير وقال يزيد بن شيبان أنا نا ابن مريع ونحن بعرفة يعنى هذا (ومرارة) ذكره ابن فهد و الذهبي - الصحابيين وكان أبوهم مربع ( أعمى منافقا) رضى الله عن بنيه (و) مربع (لقب وعومة بن سعيد بن قرط بن كعب بن عبد
صفحة:تاج العروس5.pdf/339
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.