صفحة:تاج العروس5.pdf/483

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل القاف من باب العين )) (قلع) ٤٨١ وفتح الموحدة المخففة ( و ) قلاع مثل ( شداد از الم يثبت على الدرج) وهو مجاز و بر رضی الله عنه يا رسول الله انى رجل قلع فادع الله لى قال المهروی سماعی قلع بالکسر و رواه بعضهم ككتف ( أو ) رجل قلع وقلع (لم يثبت قدمه عند الصراع والبطش وهو مجاز ( أو ) رجل قلع وقلع (لم يفهم الكلام بلادة) وهو مجاز (و) يقال ( تركته فى قلع من (حمام) بالفتح ( و يكسرو يحول ) هكذا في سائر النسخ والذي نص عليه ابن الاعرابي في نوادره يسكن ويحرك و أما المكسر فلم ينقله أحد في كتابه وهكذا نقله الصاغاني في العباب وصاحب اللسان ولم ينقلا الكسر ففي كلامه نظر ( أى فى اقلاع منها) والقلع حين اقلاعها كما تقدم وهو مجاز ( و ) القلوع كصبور قوس اذا انزع فيها انقلبت) كما في التهذيب وقال غيره قوس قلوع تنغلت في النزع فتنقلب أنشد ابن الاعرابي لاكرة السهم ولا قلوع * بدرج تحت مجها اليربوع ) ج قلع بالضم و) من المجاز (القبلع كميدور المرأة الفخمة الجافية كما في التهذيب زاد الصاغاني (الرجلين والقوام) قال الازهرى مأخوذ من القلعة وهى السحابة الضخمة (و) في الحديث لا يدخل الجنة قلاع ولاد يبوب القلاع (كشداد) اختلاف في معناه فقيل هو ( الكذاب ر) قبل هو ( القوادو) قيل هو ( النباش و) قيل هو ( الشرطى و) قبل هو (الساعي الى السلطان | بالباطل كل ذلك قاله أبو زيد فى تفسير الحديث واقتصر الجوهرى على الشرطى" وقال ابن الاعرابي القلاع الذي يقع في الناس عند الامراء سمي به لانه يأتى الرجل المتمكن عند الامير فلا يزال يشى به حتى يقلعه ) و القلع بالكسر الشراع) كما في الصحاح زاد - الصاغاني ( كالقلاعة ككتابة) والجمع قلاع قال الأعشى يكب الخلية ذات القلاع * وقد كاد جز جوها يحطم وفي حديث على رضى الله عنه كانه قاع دارى القاع شراع السفينة والداري الملاح وقال مجاهد في قوله تعالى وله الجواري المنشات قال هي ما رفع قلمها وقد يكون القلاع واحد وفي التهذيب الجمع القلع أى بضمتين ككتاب و كتب قال ابن سيده وأرى ان كراما کی قلع السفينة على مثال قع قلت والعامة نقصه وتقول في جمعه قلوع ولا يأباء القياس ( و ) القلع ايضا (صدير يلبسه الرجل على صدره) قال * مستأبطا في قلعه سكينا * (و) القلع (الكف) الذي يجعل فيه الراعي أدوانه (لغة في الفتح) وقد تقدم ( ج ) قلعة (كعنبة ) وقلاع أيضا كما تقدم ( و ) القلع بالضم الرجل القوى المشى يرفع قدمه من الارض رفعا بائنا | والقلعة بالضم العزل كا القلع) بالفتح وقد قلع الوالي كمنى قلع ا و قلعه اذا عزل قال خلف بن خليفة تبدل باذتك المرتشى * وأهون تعزيره القلعة (و) في الحديث بئس (المال) القامة هكذا فى الصحاح والنهاية وفي التكملة والصواب أن يقال ويقال انتهى قال ابن الاثير هو (العارية) لانه غير ثابت في يد المستعير ومنقلع إلى مالكة ( أو ) القلعة من المال (مالا يدوم) بل يزول سريعا (و) القلعة ( الضعيف | الذى اذا بطش به) في الصراع (لم يثبت) قدمه قاله الليث وأنشد با قلعة ما أنت فوما بمرزية * كانو اشرار اوما كانو باخيار وقد تقدم في كلام المصنف قريبا فهو تكرار (و) القاعة ( ما يقلع من الشجرة كالاكلة نقله الصاغاني (و) يقال (منزلنا منزل | قلعة) روى بالضم أيضا و بضمتين وكهمزة أى ليس بمستوطن أو معناه لا تملكه أولاندرى منى تحول عنه والمعانى الثلاثة متقاربة وكل ذلك مجاز (د) من المجازشر المجالس (مجلس قلعة) اذا كان ( يحتاج صاحبه الى أن يقوم) لمن هو أعز منه ( مرة بعد مرة و ( في حديث على رضى الله عنه أحذركم ( الدنيا ) فانها (دار قلعة) وفي رواية منزل قلعة (أى انقلاع) و تحوّل وهو مجاز (و) يقال - هو على قلعة أى رحلة و) في حديث هند بن أبى هالة رضى الله عنه ( فى صفته صلى الله عليه وسلم اذ از ال زال قلعاروى هذا الحرف ) بالضم وبالتحريك و ككتف) الاخير رواه ابن الانباري في غريب الحديث كما حكاه ابن الاثير عن الهروى وأما بالضم فهواما - مصدر أو اسم و أما بالنحر يلفه ومصدر قلع القدم إذا لم يثبت و المعنى واحد قبل أراد قوة مشيه (أى اذا مشى كان برفع رجليه ) من الارض ( رفعا با تالا) كمن يمشى اختي الا وتنعما) ويقارب خطاء فان ذلك من منى النساء والقلاع كغراب الطين) الذى يتشقق اذ انضب عنه الماء ) الواحدة بهاء (و) أيضا (قشر الارض الذى يرتفع عن الكمأة فيدل عليها ) وهى القاضعة يخفف (و يشدد) الاخير عن الفراء و القلاع (داء فى الفم والحلق وقيل هو داء يصيب الصبيان فى أفواههم (و) قال ابن الاعرابى القلاع ان يكون البعير ) بين يديك قائما ( صحيحا فيقع ميتا) وكذلك الخراع وقال غيره بغير مقلوع وقد انقلع (و) القلاعة بهاء صخرة عظيمة متقلعة ( في فضاء سهل وكذلك الحجر ) أ ( والمدر يقتلع من الارض غير محى به يقال رماه بقلاعة (و) القلاع ) كرمان ثبت من الجنبة ) وهو ( أهم المرتع رطبها) كان أ ( و با بسا ) قاله ابن الاعرابي ( والاقلاع عن الامر الكف عنه يقال أقلع فلان عما كان عليه أى كف عنه وهو مجاز وفى الحديث أقلعوا عن المعاصى قبل أن يأخذكم المدأى كفوا عنها واتر کوار به فسر قوله تعالى و ياسماء أقلعى أى أمسكي عن المطر ( كالمقاع لمكرم) قال الحادرة ظلم البطاح له ان لال حريصة * فصفا النطاف له بعيد المقاع (71 - تاج العروس خامس)